أعلنت نجمة تلفزيون الواقع، عارضة الأزياء الأمريكية، كيم كارداشيان، بأنها أصيبت بفيروس "كورونا" المستجد في وقت سابق، معجبيها لأول مرة.
واضطرت كارداشيان للحديث عن تفاصيل إصابتها بـ (كوفيد-19)، بعد أن ذكرت تقارير مؤخرا أنها أصيبت به خلال رحلتها مع أسرتها إلى جزر بولينيزيا الفرنسية، للاحتفال بعيد ميلادها الـ40.
ونفت كيم كارداشيان هذه المزاعم، الجمعة، وأكدت عبر حسابها على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي، أنها أصيبت بالفيروس بعد عودتها من احتفال عيد ميلادها من خلال ابنها "ساينت".
وغردت عن التقارير التي تفيد إصابتها بـ (كوفيد-19) في فصل الخريف بالتزامن مع عيد ميلادها في شهر أكتوبر الماضي: "ليس صحيحا، فلم يصب أحد بكوفيد خلال الرحلة. كان ابني "ساينت" هو أول من أصيب به في عائلتنا والتقطه من المدرسة من طالب آخر ثبتت إصابته أولا، بعدها ظهرت الأعراض علي وأصبت بالمرض بعد بضعة أيام من سعاله علي أثناء رعايتي له".
وتم الكشف مؤخرا أن كيم كارداشيان أصيبت بـ(كوفيد-19) بينما كانت تستعد لخوض اختبار المحاماة، وهو اختبار ليوم واحد يتم إجراؤه عن بعد في شهري يونيو ونوفمبر، والذي يحتاج طلاب القانون إلى اجتيازه، بحسب "سبوتنيك".
وبينما كانت تفكر كارداشيان في التراجع عن الاختبار، إلا أنها ثابرت رغم شعورها بالمرض بشكل لا يصدق، وقالت إنها "كادت أن تفقد الوعي" أثناء القيام بذلك.
وكانت كيم كارداشيان كشفت في الحلقة الجديدة في برنامجها الواقعي "keeping up with the Kardashians" أنها رسبت في اختبار المحاماة.
وقالت في برومو الحلقة: "لسوء الحظ، لم أنجح بعد، لكنني لن أستسلم".