أعلنت LYMA، العلامة التجارية الرائدة في مجال المكملات الغذائية، عن إنجاز علمي جديد يتمثل في مكمل جديد يوازي تأثيرات التمارين الرياضية، وذلك في ظل تقارير منظمة الصحة العالمية التي تفيد بأن 1.8 مليار بالغ حول العالم لا يحققون المستويات الموصى بها من النشاط البدني
• مع تزايد ظاهرة الجلوس في المكاتب لفترات طويلة، يقضي البريطانيون ما يصل إلى 8.9 ساعات يومياً في الجلوس، بينما يجلس الأمريكيون قرابة 6 ساعات يومياً، ومن المعروف أن أنماط حياتنا المستقرة تضر بصحتنا
• مكمل LYMA هو المكمل الغذائي الوحيد الحائز على جوائز ويشمل عشرة مكونات مسجلة ببراءات اختراع ومُراجعة من قبل الأقران، والتي تُثبت فعاليتها في (التركيز والمناعة والجمال)، وقد تم الآن إضافة مكون حادي عشر
• المكون الجديد هو مادة متكيفة حاصلة على براءة اختراع أظهرت الدراسات أنها تحاكي بعض تأثيرات التمرين مثل حرق الدهون والعمليات الأيضية المنتجة للطاقة
• يمكن أن يكون مفيداً للأشخاص الذين يتناولون أوزمبيك، حيث أظهرت الدراسات أنه يدعم الحفاظ على العضلات، حيث إن فقدان العضلات هو تأثير جانبي شائع لأدوية إنقاص الوزن.
• مكمل LYMA متاح الآن بسعر £199 / $269 (lyma.life).
يتضمن مكمل LYMA الغذائي الحائز على جوائز 10 مكونات حاصلة على براءة اختراع وخضعت لمراجعة الأقران، والآن تضيف LYMA مكوناً رقم 11 إلى تركيبته يمكن أن يعيد ضبط عملية الأيض، كما سيكون متاحاً للعملاء اعتباراً من 25 فبراير 2025.
لماذا يعتبر التمثيل الغذائي قوتنا الخارقة؟
إلى جانب التغذية المثالية، يحتاج جسم الإنسان إلى ممارسة الرياضة بانتظام والنشاط كشرط أساسي للصحة. تعود احتياجاتنا الغذائية إلى ظروف حياتية مضت منذ أكثر من 10,000 عام، ولكن في الوقت الحالي، تختلف الحميات وأنماط الحياة بشكل جذري. عندما يعمل الأيض بشكل صحيح، فإنه ينظم عمليات الجسم ككل، لكن التقدم التكنولوجي الذي أدى إلى أنماط الحياة المستقرة، بالإضافة إلى عملية الشيخوخة، تسبب في زيادة كبيرة في حالات ضعف عملية الأيض وزيادة الوزن والالتهابات، والتي تعتبر محفزات للكثير من الأمراض المزمنة الحديثة.
تشير إحصائيات منظمة الصحة العالمية إلى اتجاه مقلق بين البالغين في جميع أنحاء العالم، حيث كشفت أن ما يقرب من ثلث (31 بالمئة) من البالغين لا يلتزمون بمستويات النشاط البدني الموصى بها، بزيادة قدرها 5% منذ العام 2010.
القوة المثبتة لمكمل LYMA الجديد
تعزز إضافة ActivAMP® إلى مكمل LYMA من ابتكارات العلامة في مجال مكافحة الشيخوخة. ActivAMP® هو مستخلص عشبي تكيفي حاصل على براءة اختراع من جينويستيمّا بينتافيلوم يحتوي على عائلة من المركبات التي تنظم الألارمينات، بما في ذلك السسترينات، التي تُنتج أثناء ممارسة التمرين. ينشط إنتاج هذه السسترينات إنزيماً حساساً للطاقة يُسمى AMP-كيناز (AMPK)، والذي يتم تحفيزه عادةً عن طريق النشاط البدني والصيام، ويزيد هذا الإنزيم من إنتاج الطاقة الخلوية والنشاط الأيضي في جميع أنحاء الجسم.
• يحول الطعام إلى جلوكوز لتغذية جميع عمليات الجسم، بدءاً من التفكير إلى التنفس، وعمليات الإصلاح والدورة الدموية
• يحرق السعرات الحرارية بدلاً من تخزينها كدهون للحفاظ على وزن صحي
• ينشط خلايا المناعة لتقليل الالتهابات والوقاية من الأمراض بشكل أكثر كفاءة
• ينظم مستويات الطاقة طوال اليوم، مما يساعد على النوم بشكل أفضل في الليل
• يزود العقل بإمداد ثابت من الجلوكوز لتحسين جميع وظائف الإدراك.
يقول البروفيسور بول كلايتون، دكتور في الفلسفة، وعالم الصيدلة السريرية والخبير العالمي الرائد في علم الشيخوخة الوقائية سريع التطور و ومدير العلوم في LYMA: "يعد مكمل LYMA منتجاً عالمي المستوى، بفضل دمجه بين العديد من العلوم والتقنيات الحاصلة على براءة اختراع في تركيبة واحدة، ويضيف المكون الجديد ActivAMP® بُعداً آخر لهذه التركيبة، حيث يُعتبر الأول من نوعه بين المركبات الطبيعية التي تُحاكي التمارين الرياضية، والذي يصفه البعض بأنه "تمرين في حبة"، فهو ينشط أنزيم AMPK، الذي يعد مفتاح الأيض الرئيسي، لتحفيز فوائد التمرين. يوصى باستخدام مكمل ActivAMP® للأشخاص الذين يتناولون Ozempic، لحماية عضلاتهم من الفقدان الناتج عن حقن إنقاص الوزن، مما يساهم في الحفاظ على العضلات القيمة مع خسارة الدهون".
وتعليقاً على هذا المكمل، تقول مؤسسة LYMA، لوسي جوف: "عندما قرأت تقرير فريقنا العلمي حول البحث وراء هذا المكون الجديد، علمت على الفور أننا يجب أن نضيفه إلى مكمل LYMA. هذا المكون المثبت علمياً هو الوحيد من نوعه، مع وجود تجارب سريرية تثبت أنه يساعد في حرق الدهون وتعزيز الأداء لسنوات قادمة. إنه يقدم كل فوائد الأيض للتمارين في حبة واحدة، وهو أمر رائع حقاً للأشخاص المشغولين الذين يرغبون في تعزيز صحتهم."
يمكن أن تعزز الجرعة اليومية من مكمل LYMA الجديد التمرين بشكل كبير بالنسبة لأولئك الذين يلتزمون بالكامل بتمارينهم، فإن المكون أيضاً له بعض التأثيرات الإيجابية على الأداء الرياضي. كما تبين أنه يُحسن امتصاص الجلوكوز، مما يمكّن العضلات من تحويل الجلوكوز إلى طاقة بشكل أفضل لتحمل أعلى وأقل إجهاد بدني.
يُعد تحسين عملية التمثيل الغذائي أمراً أساسياً للصحة على المدى الطويل، خاصة عند تنظيم النشاط الأيضي في الكبد والعضلات الهيكلية والدماغ. وعندما نتقن عملية التحول الأيضي في أجسامنا، يصبح تحقيق طول العمر هدفاً واقعياً ومتاحاً للجميع.