عِشْنَا نِحِنْ وِالْبَحَرْ نِدَّيْن
مِنَّا عِجِيْدِهْ وْرُبَّانِهْ
نَعْلُوْ عَلَى الْمَوْج بُوْ رَضْفَيْن
وْنَفْلِقْ عَلَى صَدْرِهْ الدَّانِهْ
وِالْبَرّ تَغْرُوْدَةْ الْغَادِيْن
وْدَمّ الشَّرَايِيْن عِرْبَانِهْ
يَامَا سِرَيْنَاهْ فَوْق الْهِيْن
وِالنَّجِمْ مِصْبَاحْ بِدْوَانِهْ
وِالْعَامْ وَاحِدْ بَعَدْ سَبْعِيْن
ثِبِّتْ عَلَى الْوِدّ بِنْيَانِهْ
يَوْم إلْتِقَتْ غَايَةْ الْوَافِيْن
(زايِدْ) وْ(رَاشِدْ) مَعْ اخْوَانِهْ
قَامْ الْوِطَنْ مِذْهِلْ التَّكْوِيْن
وِ(الضَّادْ) فِيْ الْعَالَمْ لْسَانِهْ
وَاهْل (الإمَارَاتْ) عِرْف وْدِيْن
تِفْدَاهْ وِتْهِيْن عِدْوَانِهْ