<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أصدر سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، قراراً بتعيين أحمد عتيق بورقيبه مديراً تنفيذياً لمركز دبي للمرونة.</div></p><iframe id="twitter-widget-0"   frameborder="0" allowtransparency="true" allowfullscreen="true" class="" style="position: static; visibility: visible; width: 550px; height: 550px; display: block; flex-grow: 1;" title="Twitter Tweet" src="https://platform.twitter.com/embed/Tweet.html?dnt=false&amp;embedId=twitter-widget-0&amp;features=e30%3D&amp;frame=false&amp;hideCard=false&amp;hideThread=false&amp;id=1923001433835659623&amp;lang=en&amp;origin=file%3A%2F%2F%2FUsers%2Fhiteshchandwani%2FDownloads%2Ftwitter.html&amp;theme=light&amp;widgetsVersion=82e1070%3A1619632193066&amp;width=550px" data-tweet-id="1923001433835659623"></iframe>

<div data-empty=&quot;false&quot;>أصدر سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، قراراً بتعيين أحمد عتيق بورقيبه مديراً تنفيذياً لمركز دبي للمرونة.</div>

حمدان بن محمد يصدر قراراً بتعيين أحمد عتيق بورقيبه مديراً تنفيذياً لمركز دبي للمرونة

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تعرض 11 شخصا على الأقل للطعن في متجر وول مارت بولاية ميشيغن الأميركية السبت، حيث أكدت الشرطة اعتقال مشتبه به بارتكاب الاعتداء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال مركز مونسون الطبي في بيان على مواقع التواصل الاجتماعي "نؤكد أن 11 ضحية يتلقون العلاج حاليا" عقب الاعتداء الذي وقع في مدينة ترافيرس.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأعلنت شرطة ولاية ميشيغن أن السلطات تحقق في "حادث طعن" بمتجر وول مارت في مدينة ترافيرس، مضيفة أن "المشتبه به قيد الاحتجاز، والتفاصيل محدودة حاليا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعد مدينة ترافيرس وجهة سياحية شهيرة بفضل قربها من بحيرة ميشيغن وغيرها من البحيرات العظمى.</div></p>

طعن 11 شخصاً في أحد المتاجر الكبرى بولاية ميشيغن الأميركية

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت تايلاند موافقتها المبدئية على الدخول في وقف لإطلاق النار مع كمبوديا وبدء "حوار ثنائي" لإنهاء النزاع الذي اندلع بين الدولتين في جنوب شرق آسيا وأسفر عن مقتل 33 شخصا على الأقل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وجاء بيان وزارة الخارجية التايلاندية بعد تصريح للرئيس الأميركي دونالد ترامب كشف فيه عن إجرائه محادثات مع زعيمي الدولتين اللذين أبديا موافقتهما على اللقاء و"التوصل سريعا" إلى وقف لإطلاق النار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكدت الوزارة التايلاندية حصول اتصال هاتفي بين ترامب ورئيس الوزراء التايلاندي بالإنابة فومثام ويشاياشاي، قائلة في بيان على منصة اكس إن "تايلاند توافق مبدئيا على وقف إطلاق النار".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت "مع ذلك، تود تايلاند أن ترى نية صادقة من الجانب الكمبودي".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضحت الوزارة أن فومثام طلب من ترامب "إبلاغ الجانب الكمبودي برغبة تايلاند في عقد حوار ثنائي في أقرب وقت ممكن لوضع تدابير وإجراءات لوقف إطلاق النار والحل السلمي النهائي للنزاع".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي وقت سابق السبت، أعلن ترامب على منصته "تروث سوشال" خلال زيارته اسكتلندا أنه تحدث إلى زعيمي كمبوديا وتايلاند، مؤكدا أن الجانبين "اتفقا على الاجتماع فورا والتوصل سريعا إلى وقف لإطلاق النار، وفي النهاية، السلام".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وخاضت القوات العسكرية التايلاندية والكمبودية اشتباكات لثلاثة أيام متتالية على طول حدودهما المشتركة أدت إلى نزوح أكثر من 150 ألف شخص.</div></p>

تايلاند تعلن انفتاحها على "الحوار" مع كمبوديا لإنهاء النزاع

<p class='article-text'><div data-empty="false"> دافعت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين عن الاتفاق التجاري المبرم مع الولايات المتحدة اليوم الأحد واصفة إياه بأنه "أفضل شيء كان يمكن الحصول عليه".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وشددت على ضرورة عدم التقليل من شأن الاتفاق في ظل التهديدات الأمريكية بفرض رسوم جمركية 30 بالمئة على التكتل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكدت فون دير لاين أن الاتفاق ينص على فرض رسوم أساسية 15 بالمئة على معظم السلع الأوروبية المصدرة إلى الولايات المتحدة ومنها السيارات وأشباه الموصلات والمنتجات الدوائية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي المقابل، ينص الاتفاق على عدم فرض أي رسوم على بعض المنتجات الاستراتيجية، مثل الطائرات وقطع غيارها وبعض المواد الكيماوية وعدد من الأدوية. وأضافت أنه لم يُتخذ بعد قرار بشأن الرسوم الجمركية على النبيذ والمشروبات الروحية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وردا على سؤال عن رأيها فيما إذا كانت نسبة 15 بالمئة صفقة جيدة لمصنعي السيارات الأوروبيين، قالت فون دير لاين للصحفيين "15 بالمئة ليست بالأمر الهيّن، لكنها أفضل شيء كان يمكن الحصول عليه".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">والتزم الاتحاد الأوروبي بشراء غاز طبيعي مسال ووقود نووي من الولايات المتحدة بقيمة 750 مليار دولار على مدى ثلاث سنوات. وقالت فون دير لاين "ما زال لدينا الكثير من الغاز الطبيعي المسال الروسي الذي يدخل عبر الأبواب الخلفية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت المفوضية الأوروبية اقترحت إنهاء واردات الغاز الروسي تماما بحلول أول يناير كانون الثاني 2028.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت فون دير لاين قبل مغادرتها اسكتلندا "الاتفاق الذي أبرم اليوم يوفر اليقين في أوقات يسودها عدم اليقين، ويمنح الاستقرار والقدرة على التنبؤ (بالتطورات مستقبلا)".</div></p>

رئيسة المفوضية الأوروبية: رسوم 15% أفضل شيء كان يمكن الحصول عليه

<p class='article-text'><div data-empty="false">أثار إعلان رجل الأعمال إيلون ماسك عن عودة خدمة الفيديوهات القصيرة الشهيرة "فاين" (Vine) مجدداً، مدعومة بالذكاء الاصطناعي.، زوبعة في عالم العملات الرقمية عالمياً.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي منشور على منصته "إكس" (تويتر سابقاً)، كتب ماسك: «سنعيد "فاين"، ولكن في هيئة ذكاء اصطناعي». ورغم أن الرئيس التنفيذي لشركتي "تسلا" و"سبيس إكس" لم يقدم تفاصيل حول خططه للتطبيق الذي انتشر كالنار في الهشيم قبل إيقافه عام 2017، إلا أن الإعلان أحدث ضجة فورية في أسواق العملات المشفرة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت "فاين" التي توقفت عن العمل منذ 2017 قد عادت بالفعل ولكن في صورة عملات مشفرة، حيث شهدت عدة رموز رقمية تحمل اسم التطبيق ارتفاعاً حاداً عقب منشور ماسك الأخير.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت عملة "Vine Coin" الأبرز بينها، حيث قفزت بأكثر من 120% بعد الإعلان، مسجلةً سعر 0.0794 دولار. أُطلقت هذه العملة على شبكة "سولانا" في يناير، بعد أيام من إطلاق مستخدمين حملة تطالب ماسك بإحياء التطبيق.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتراجعت العملة قليلاً لتستقر عند 0.0538 دولار، مع حجم تداول يومي بلغ 309 ملايين دولار، ولا تزال أقل بنسبة 85% من أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 0.40 دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي حديثه لموقع "كريبتونيوز"، قال شون يونغ، كبير المحللين في منصة "MEXC" للعملات المشفرة: «إذا تضمنت النسخة الجديدة من "فاين" أنظمة محتوى مرتبطة بالرموز الرقمية، فقد تتطور لتصبح منصة لرأس المال الاجتماعي الأصيل في عالم الكريبتو». وأضاف: «إن دمجها مع حوافز رمزية ومنصات أخرى في منظومة ماسك، مثل "إكس" أو حتى "دودج كوين"، قد يضعها في مصاف الجيل القادم من منصات التمويل الاجتماعي (SocialFi)».</div></p><h1>بداية فاين</h1><p class='article-text'><div data-empty="false">وتأسست "فاين" في عام 2012 على يد روس يوسوبوف، ودوم هوفمان، وكولين كرول كتطبيق لمشاركة مقاطع فيديو قصيرة مدتها 6 ثوانٍ. حقق التطبيق نجاحاً هائلاً، ووصل إلى 200 مليون مستخدم نشط في ذروته عام 2015.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">بعد فترة وجيزة من إطلاقه، استحوذت شركة "تويتر" بقيادة جاك دورسي آنذاك على "فاين" مقابل 30 مليون دولار. ولعبت المنصة دوراً محورياً في تشكيل ثقافة الإنترنت الحديثة، حيث كانت نقطة انطلاق لشخصيات أصبحت اليوم من أبرز قادة الرأي على وسائل التواصل الاجتماعي، مثل لوجان بول وديفيد دوبريك.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكن المشكلة كانت في أن المبدعين لم يتمكنوا من تحقيق أرباح من مقاطعهم، في حين جذبتهم منصات منافسة مثل "يوتيوب" ببرامج مشاركة أرباح الإعلانات وصفقات الرعاية. وفي النهاية، أغلقت "تويتر" تطبيق "فاين" في يناير 2017 مع اشتداد المنافسة من "سناب شات" و"يوتيوب" و"إنستغرام"، وتزامن ذلك مع إطلاق "تيك توك" في الصين.</div></p><h1>خطوة استراتيجية</h1><p class='article-text'><div data-empty="false">يأتي إعلان ماسك في سياق رؤيته لتحويل "إكس" إلى "تطبيق كل شيء"، على غرار "وي تشات" الصيني. وبينما يبدو القرار استجابة للطلب الجماهيري، يرى بعض الخبراء أن إعادة إطلاق "فاين" هي خطوة استراتيجية، خاصة في ظل الغموض المتزايد الذي يحيط بمستقبل "تيك توك" في الولايات المتحدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت نيكي مارتينيز، مديرة محتوى الفيديو القصير في وكالة "Hype" لوسائل التواصل الاجتماعي: «أعتقد أن هناك إمكانات بالتأكيد، خاصة مع عدم اليقين بشأن مستقبل تيك توك». لكنها حذرت من أن جذب المستخدمين سيكون تحدياً كبيراً.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت: حتى لو عادت "فاين" كجزء من "إكس"، سيستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى يتحول المبدعون والجماهير بالكامل. "تيك توك" يمتلك بالفعل ثقافة وخوارزمية قوية جداً. ما لم تقدم "فاين" الجديدة شيئاً مختلفاً تماماً أو نماذج واضحة لتحقيق الدخل، أعتقد أن تبنيها سيكون بطيئاً.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويثير الإعلان تساؤلات حول ما إذا كانت نسخة "فاين" المُحسّنة بالذكاء الاصطناعي قادرة على كسب مجتمعات العملات المشفرة والويب 3.0 لتصبح المنصة المفضلة لنقاشات الكريبتو وثقافة "الميمز".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويعتقد إيليا أوتيتشينكو، كبير المحللين في منصة "CEX.io"، أن "فاين" الجديدة ستوسع فرص المحتوى للمبدعين وقد تصبح المركز التالي لمجتمع الكريبتو، تماماً مثل "تويتر". وقال: صيغة الست ثواني الأصلية تعكس الوقت اللازم لاستيعاب تغريدة، مما يمنحها القدرة على أن تصبح "النسخة المرئية من التغريدة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويرى شون يونغ أن عودة "فاين" مع أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي، مثل استنساخ الصوت وإعادة مزج "الميمز" آلياً، ستجعل ثقافة "الميمز" شديدة التخصيص أمراً شائعاً. وأوضح: بالنسبة لقطاع الكريبتو، حيث يمكن للميمز والتوجهات الاجتماعية تحريك الأسواق، قد تكون هذه نقطة تحول أخرى.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومع ذلك، حذرت مارتينيز قائلة: إذا ساعد "فاين" المدعوم بالذكاء الاصطناعي المبدعين على تعزيز أصواتهم، فهذا رائع. أما إذا كان مجرد محتوى يتم إنشاؤه تلقائياً، فلا أعتقد أنه سينجح. الناس والعلامات التجارية يريدون الأصالة والتواصل الحقيقي.</div></p>

إعلان إيلون ماسك عودة تطبيق الفيديوهات "فاين" يثير زوبعة في عالم العملات الرقمية

<p class='article-text'> ندد وزير الأمن القومي الإسرائيلي من أقصى اليمين، إيتمار بن غفير، الأحد، بقرار الحكومة زيادة المساعدات الإنسانية لغزة، ووصفه بأنه "استسلام لحماس"، وقال إنه تم استبعاده من المداولات.</p><p class='article-text'>وكتب بن غفير على مواقع التواصل الاجتماعي: "أبلغني مصدر في مكتب رئيس الوزراء، مساء السبت، أن مشاورة أمنية جرت بدوني خلال الإجازة".</p><p class='article-text'>وأضاف بن غفير: "إنهم يعلمون جيدًا أنني، بصفتي وزيرًا للأمن القومي، متاح يوم السبت لأي حدث أمني مهم أو مشاورة" وفقا لما جاء في بيان نشرته "سي أن أن "<br></p><p class='article-text'>وأعلن الجيش الإسرائيلي، السبت، أنه سيفتح ممرات للمساعدات الإنسانية لدخول غزة، وسيوقف العمليات القتالية في مناطق معينة، وسط غضب عالمي إزاء موت المدنيين جوعا في القطاع.</p><p class='article-text'>ودافع بن غفير عن مواصلة الحرب في غزة، وعارض باستمرار أي وقف لإطلاق النار يتم التفاوض عليه مع حماس. ووصف القرار بأنه "استسلام" من شأنه أن يُعرّض الجنود الإسرائيليين للخطر ويؤخر عودة الرهائن المتبقين.</p><p class='article-text'>وقال بن غفير: "إن السبيل الوحيد للفوز في الحرب واستعادة الرهائن هو وقف المساعدات "الإنسانية" تماما، وغزو القطاع بأكمله، وتشجيع الهجرة الطوعية".</p><p class='article-text'>وفرضت إسرائيل حصارا لمدة 11 أسبوعا على جميع المساعدات إلى القطاع بدءًا من مارسالماضي، وأعادت أخيرا توزيعها في أواخر مايو من خلال مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) المثيرة للجدل والمدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل.</p><p class='article-text'>وبحسب الأمم المتحدة، قُتل أكثر من 1000 فلسطيني أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات في الأشهر التي تلت ذلك، وحذرت منظمات الإغاثة من انتشار "المجاعة الجماعية" في جميع أنحاء غزة.</p>

بن غفير: الحكومة رضخت لإرادة "حماس" وأتموا الاتفاق يوم الإجازة

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت جامعة كيرتن الأسترالية، بالتعاون مع وكالة الطاقة المتجددة الأسترالية (ARENA) وشركة "فيلوكس إنيرجي ماتريالز"، عن تطوير تقنية جديدة لتحويل الهيدروجين الأخضر إلى مسحوق باستخدام مركّب بوروهيدريد الصوديوم (NaBH₄)، في خطوة وُصفت بأنها قد تغيّر طريقة تخزين ونقل الطاقة النظيفة على مستوى العالم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويأتي هذا الابتكار ضمن مشروع "كوتاي للهيدروجين" الذي تبلغ ميزانيته نحو 16.47 مليون دولار أمريكي، ومن المتوقع استكماله بحلول عام 2029. ويهدف المشروع إلى جعل أستراليا مركزًا عالميًا لتصدير الهيدروجين الأخضر، خاصة إلى الدول التي تفتقر إلى الموارد الطبيعية الكافية مثل اليابان وألمانيا وكوريا الجنوبية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبحسب الفريق البحثي، يمكّن هذا المسحوق من تخزين الهيدروجين بشكل آمن ومستقر، إذ يمكن استرجاعه بسهولة عند ملامسته للماء، مما يبسّط عملية النقل بشكل كبير مقارنة بالطرق التقليدية التي تتطلب ضغطاً عالياً أو تبريداً شديداً. كما أن المخلفات الناتجة (NaBO₂) قابلة لإعادة التدوير، وهو ما يفتح الباب أمام إنشاء نظام دائري مستدام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضح الباحثون أن التحدي الأكبر في السابق كان يتمثل في صعوبة إعادة تدوير مخلفات NaBO₂. إلا أن الفريق نجح في تطوير طريقة منخفضة التكلفة ومحفزة لإعادة تحويلها إلى NaBH₄، مما يجعل العملية أكثر كفاءة واستدامة على المدى الطويل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتسعى أستراليا إلى إنتاج 330 ألف طن من الهيدروجين سنويًا بحلول عام 2030، على أن يرتفع هذا الرقم إلى 550 ألف طن بحلول عام 2040. ويعادل هذا الإنتاج أكثر من 18 مليار كيلوواط/ساعة من الطاقة، ما يكفي لتزويد نحو 2.5 مليون منزل بالطاقة سنويًا،وفقا لموقع وكالة الطاقة المتجددة الأسترالية (ARENA).</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووفقًا للتقديرات، فإن إنتاج 550 ألف طن من الهيدروجين يتطلب حوالي 2.58 مليون طن من NaBH₄، وهي كمية يمكن إعادة تدويرها بشكل جزئي لتقليل الاعتماد على المواد الخام الجديدة وفقا لموقع "ecoticias".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويُتوقع أن تسهم هذه التقنية في خفض تكلفة تصدير الهيدروجين مقارنة بالخيارات الأخرى مثل التسييل أو التحويل إلى أمونيا، كما أنها تسهّل عمليات النقل البحري وتُعد أكثر أمانًا من حيث المعالجة والتخزين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد القائمون على المشروع أن التقنية الجديدة تخضع حاليًا للاختبارات الصناعية والاقتصادية، تمهيدًا لتوسيع استخدامها تجاريًا خلال السنوات المقبلة. وفي حال نجاح المشروع، فإنه سيعزز موقع أستراليا كمصدر رئيسي للطاقة النظيفة ويفتح آفاقًا جديدة أمام سوق الهيدروجين العالمي.</div></p><h1>تحديات يجب مراقبتها بعناية</h1><p class='article-text'><div data-empty="false">رغم الآفاق الواعدة التي تفتحها تقنية تحويل الهيدروجين إلى مسحوق، إلا أن نجاحها على المدى الطويل لا يزال مرهوناً بعدة عوامل تقنية وتجارية وتنظيمية يجب التعامل معها بجدية خلال السنوات المقبلة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أحد أبرز التحديات يتمثل في اختبار كفاءة إعادة تدوير المخلفات الثانوية (NaBO₂) على نطاق صناعي واسع، مع الحفاظ على جدوى اقتصادية وتكلفة منخفضة للعملية. فما نجح في المختبر لا يعني بالضرورة أنه قابل للتطبيق تجاريًا دون عوائق.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">إضافة إلى ذلك، يتطلب الأمر إجراء تحليل شامل لدورة الحياة (LCA) للمقارنة الدقيقة بين هذا المسار الجديد ومسارات أخرى لتخزين ونقل الهيدروجين، سواء من حيث إجمالي الانبعاثات أو استهلاك الطاقة عبر مختلف مراحل سلسلة الإمداد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما تبرز قضية تأمين المواد الخام، خصوصاً مركبات البورون والصوديوم اللازمة لإنتاج مسحوق NaBH₄، مما يستوجب بناء سلاسل إمداد موثوقة ومستقرة، وتقييم الأثر البيئي لاستخراج هذه المواد واستخدامها المستدام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">على الجانب الآخر، تحتاج دول الاستيراد إلى تطوير بنية تحتية ملائمة لاستقبال مسحوق الهيدروجين، بما يشمل إنشاء وحدات مخصصة لفصل الهيدروجين باستخدام الماء، وإدارة النفايات الناتجة بكفاءة عالية، بالإضافة إلى ضمان توفر المياه بكميات مناسبة في مواقع الاستخدام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأخيراً، تظل الأطر التنظيمية ومعايير السلامة نقطة حاسمة، حيث يتطلب التعامل مع مساحيق ناقلة للهيدروجين – من التعدين إلى النقل البحري – إعداد قوانين ومواصفات جديدة لضمان السلامة الصناعية والبيئية على مدار سلسلة القيمة بأكملها.</div></p>

"مسحوق الهيدروجين".. سلاح أستراليا الجديد لغزو سوق الطاقة النظيفة

<p class='article-text'><div data-empty="false">حذّرت منظمة الصحة العالمية الأحد من أن سوء التغذية في قطاع غزة بلغ "مستويات تنذر بالخطر"، مشيرة إلى أن "الحظر المتعمد" للمساعدات أودى بحياة كثر وكان من الممكن تفاديه.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت المنظمة في بيان "يشهد قطاع غزة حالة من سوء التغذية الخطير الذي اتسم بارتفاع حاد في عدد الوفيات في يوليو".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشارت المنظمة إلى أنه من بين 74 حالة وفاة مسجلة مرتبطة بسوء التغذية في عام 2025، وقعت 63 حالة في يوليو، من بينها 24 طفلا دون سن الخامسة، وآخر يزيد عمره عن خمس سنوات، و38 بالغا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتابعت "أُعلن عن وفاة معظم هؤلاء الأشخاص لدى وصولهم إلى المرافق الصحية، أو توفوا بعيد ذلك، وبدت على أجسادهم علامات واضحة على الهزال الشديد".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكدت أنه "لا يزال من الممكن تجنب الأزمة بشكل كامل. أدى المنع والتأخير المتعمد لوصول المساعدات الغذائية والصحية والإنسانية واسعة النطاق إلى خسائر فادحة في الأرواح".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونقلت المنظمة عن شركائها في مجموعة التغذية العالمية أن ما يقرب من طفل من كل خمسة دون سن الخامسة في مدينة غزة يعاني الآن من سوء التغذية الحاد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت أن نسبة الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر و59 شهرا ويعانون من سوء التغذية الحاد قد تضاعفت ثلاث مرات منذ يونيو في المدينة، مما يجعل منها المنطقة الأكثر تضررا في القطاع الفلسطيني.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشارت إلى أن هذه المعدلات تضاعفت في خان يونس ووسط غزة خلال أقل من شهر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورجحت المنظمة "أن تكون هذه الأرقام أقل من الواقع نظرا للقيود الأمنية الشديدة المفروضة على الوصول والتي تمنع العديد من العائلات من الوصول إلى المرافق الصحية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكدت المنظمة أنه "يجب أن يظل هذا التدفق مستمرا ودون عوائق لدعم التعافي ومنع المزيد من التدهور".</div></p>

منظمة الصحة العالمية تحذر: سوء التغذية بلغ مستويات تنذر بالخطر في غزة

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد التوصل إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي إثر اجتماع مع رئيسة مفوضية التكتل أورسولا فون دير لايين في اسكتلندا، واعتبر أنه «الأهم» على الإطلاق لكلا الطرفين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وصرّح ترامب للصحافيين بعد محادثاته مع فون دير لايين في منتجعه العائلي للغولف في تورنبري، "لقد توصلنا إلى اتفاق. إنه اتفاق جيد للجميع".</div></p><p class='article-text'>كما أشادت رئيسة مفوضية الاتحاد الأوروبي بالاتفاق ووصفته بأنه "جيد".</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي بروكسل بدأ لقاء بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، في تورنبري بأسكتلندا، الأحد، في محاولة للتوصل إلى اتفاق ثنائي بشأن الرسوم الجمركية، يقول الملياردير الجمهوري إن فرص حصوله من عدمه متساوية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">إلا أن الوقت يداهم، فقد أمهل الرئيس الجمهوري البالغ 79 عاما حتى الأول من أغسطس قبل فرض رسوم جمركية إضافية نسبتها 30 % على المنتجات الأوروبية المستوردة في الولايات المتحدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واستقبل ترامب الزعيمة الاوروبية التي وصفها بأنها امرأة «تحظى باحترام كبير»، في منتجع الغولف الفاخر المملوك لعائلة ترامب على الساحل الغربي لأسكتلندا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من جانبها، أشادت فون دير لايين بالملياردير ووصفته بأنه «مفاوض بارع»، وأقرت بضرورة «إعادة التوازن» في العلاقات التجارية عبر الأطلسي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقدّر الطرفان فرص التوصل إلى اتفاق من عدمه متساوية، وذلك في تصريح أمام الصحافيين قبل الاجتماع.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال الرئيس الأمريكي إنه لا تزال هناك «بعض القضايا» التي يتعين حلها، وأن «الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي هو الأكبر على الإطلاق». </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال ترامب عن التجارة مع الاتحاد الأوروبي أن «التكتل سيشتري طاقة أمريكية بقيمة 150 مليار دولار».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكنه أكد أن الرسوم الجمركية على صادرات الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة لن تقل عن 15%، وهي نسبة مماثلة للاتفاق الذي تم التوصل إليه في وقت سابق من هذا الشهر مع اليابان.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار إلى أن المنتجات الدوائية «لن تكون جزءا» من الاتفاق.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي هذا السياق، أعلن وزير التجارة الأمريكي هاورد لوتنيك الأحد بأن مهلة الأول من اغسطس مؤكدة ولن يتم تمديدها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال لوتنيك لشبكة «فوكس نيوز» «لا توجد تمديدات ولا فترات سماح. الرسوم الجمركية محددة في الأول من اغسطس. ستُطبّق. ستبدأ الجمارك بجمع المال».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يتعيّن على أي اتفاق بين ترامب فون دير لايين أن يقر أيضا في الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. ومن المقرر أن يجري الدبلوماسيون الأوروبيون مشاورات اعتبارا من مساء الأحد أو الاثنين في حال كانت المفاوضات إيجابية في تورنبري الاسكتلندية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويغادر ترامب أسكتلندا الثلاثاء في ختام زيارة تضمنت شقين خاص ورسمي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقبل اجتماعه مع المفوضة الأوروبية، خصص ترامب بعض الوقت للعب الغولف صباح الأحد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد ناطق باسم المفوضية الأوروبية الخميس أن اتفاقا بشأن الرسوم الجمركية «في متناول اليد».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت مصادر أوروبية عدة إن وثيقة التفاوض تنص على رسوم جمركية إضافية بنسبة 15 % على الصادرات الأوروبية إلى الولايات المتحدة مع إعفاءات تتعلق بصناعات الطيران أو المشروبات الروحية باستثناء النبيذ.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أما الصلب فسيخضع لقواعد محددة مع حصص للواردات من أوروبا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في الواقع، تبلغ الرسوم الجمركية التي تفرضها الولايات المتحدة راهنا على السلع الأوروبية نحو 15%، تتضمن الرسوم الإضافية المطبقة بالفعل والبالغة 10% علاوة على النسبة السابقة البالغة 4,8%.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويتعهد الأوروبيون كذلك شراء الغاز الطبيعي المسال والاستثمار في الولايات المتحدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b> آلية استثنائية </b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتفرض على السيارات الواردة من الاتحاد الأوروبي راهنا رسوم جمركية إضافية بنسبة 25 %، وبنسبة 50 % على الصلب والألمنيوم بالإضافة إلى 10 % من الرسوم الجمركية العامة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي حال فشلت فون دير لايين وترامب في التوصل إلى اتفاق، تؤكد بروكسل أنها مستعدة للرد من خلال فرض رسوم إضافية على منتجات وخدمات أمريكية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقد تعمد المفوضية الأوروبية إلى دفع من بعض الدول مثل فرنسا إلى تجميد المشاركة الأمريكية في المناقصات العامة الأوروبية أو منع بعض الاستثمارات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واللجوء إلى هذه الآلية «المضادة للإكراه» كما تعرف في بروكسل، سيؤدي إلى ارتفاع كبير في منسوب التصعيد بين أوروبا والولايات المتحدة، وهو ما سيكون له تداعيات على جانبي الأطلسي.</div></p>

ترامب: الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي الأهم على الإطلاق والتكتل سيشتري طاقة أمريكية بـ150 مليار دولار

<p class='article-text'><div data-empty="false">قبل أن تصبح من بين أغنى النساء العصاميات في أميركا، كانت ماريان إليتش فتاة صغيرة تعمل في مطعم والدها، حيث كانت تُعيد تعبئة موزعات المناديل وعلب الملح والفلفل على الطاولات. لم تكن تدري حينها أن هذه المهام البسيطة ستكون أولى خطواتها في طريق بناء إمبراطورية غذائية عالمية. تلك البداية المتواضعة غرست فيها قيمة العمل الجاد، والتي رافقتها لاحقًا في تأسيس سلسلة "ليتل سيزرز" للبيتزا، التي أصبحت مصدر ثروتها الهائلة البالغة 6.9 مليارات دولار، لتصيح  ثالث أغنى امرأة عصامية في أميركا وفقاً لقائمة فوربس .</div></p><h1>البداية المتواضعة: من مطعم والدها إلى تأسيس &quot;ليتل سيزرز&quot;</h1><p class='article-text'><div data-empty="false">وُلدت ماريان إليتش عام 1933، وبدأت رحلتها في عالم العمل من سن مبكرة داخل مطعم والدها، حيث كانت تعبئ موزعات المناديل وعلب الملح والفلفل. وبعد ذلك، عملت في مجال البيع بالتجزئة، ثم كموظفة حجز في خطوط دلتا الجوية،وفقاً لموقع إيليتش هولدينغز الإلكتروني.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكن نقطة التحول الكبرى جاءت بعد زواجها من مايكل إليتش، حيث قرر الزوجان استثمار مدخراتهما لافتتاح أول فرع لمطاعم "ليتل سيزرز" (Little Caesars) في غاردن سيتي بولاية ميشيغان عام 1959. وبعد ثلاث سنوات فقط، بدأوا العمل بنظام الامتياز، وسرعان ما توسعت السلسلة بشكل كبير.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">اليوم، تحقق السلسلة مبيعات سنوية تقدر بـ 5 مليارات دولار، وتمتلك آلاف الفروع حول العالم، 80% منها تعمل بنظام الامتياز.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تولت ماريان رئاسة مجلس إدارة "إليتش هولدينغز"، وهي الشركة العائلية التي تدير ليتل سيزرز، بعد وفاة زوجها عام 2017. ورغم تجاوزها سن التسعين، ما زالت إليتش تعتبر من أبرز الأسماء في عالم الأعمال الأميركي.</div></p><h2>استثمارات في ديترويت.. من الرياضة إلى الفنادق</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">لم تقتصر طموحات عائلة إليتش على المطاعم، بل امتدت إلى دعم الاقتصاد المحلي لمدينة ديترويت. في عام 1982، اشترى الزوجان فريق الهوكي الشهير ديترويت ريد وينغز مقابل 8 ملايين دولار، ثم فريق البيسبول ديترويت تايغرز عام 1992 مقابل 85 مليون دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما استحوذا على مسرح فوكس التاريخي في وسط المدينة عام 1987، واستثمرا 12.5 مليون دولار في ترميمه. وتوسعت استثمارات العائلة لاحقًا لتشمل بناء "ليتل سيزرز أرينا"، لكن بعض مشاريعهم المثيرة للجدل مثل خطة التطوير المحيطة بالأرينا بقيمة 200 مليون دولار أثارت تساؤلات حول تأثيرها على سكان المدينة،وفقا لشبكة "CNBC".</div></p><h2>روح العطاء.. دعم سري لأيقونة الحقوق المدنية</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">عرفت عائلة إليتش بمساهماتها الخيرية التي لم تكن دائمًا تحت الأضواء. من أبرزها، قيام مايكل إليتش سرًا بدفع إيجار روزا باركس، أيقونة الحقوق المدنية، خلال التسعينيات، بعد انتقالها إلى شقة في ديترويت. وقال القاضي الفيدرالي دامون كيث: "يجب أن يعرف الناس ما فعله مايك إليتش، لأنه يرمز إلى ما قدمه دائمًا لمدينتنا".</div></p><h2>توسع جديد في عالم الأعمال</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">في عام 2005، قامت ماريان بشراء حصص شركائها في فندق كازينو موتور سيتي مقابل 525 مليون دولار، لتضيف إلى محفظتها الاستثمارية مشروعًا جديدًا يعزز مكانتها كواحدة من أقوى سيدات الأعمال في أميركا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">رغم ثروتها الهائلة، بقيت ماريان إليتش بعيدة عن الأضواء معظم حياتها، مفضلة العمل في صمت. لكنها اليوم تُعد نموذجًا للمرأة العصامية التي صنعت ثروتها من الصفر، وخلّدت اسمها في سجلات المليارديرات بفضل المثابرة، والشراكة، وحب المدينة التي نشأت فيها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ماريان إليتش ليست مجرد سيدة أعمال ناجحة، بل قصة ملهمة عن كيف يمكن لطموح بسيط أن يتحول إلى إرث عالمي.</div></p>

ماريان إليتش.. من تعبئة الملح والفلفل إلى عالم المليارات

<p class='article-text'><div data-empty="false">وافق بايرن ميونيخ، بطل الدوري الألماني لكرة القدم، على دفع 65.5 مليون جنيه استرليني (88 مليون دولار) لضم الجناح الكولومبي لويس دياز من ليفربول بطل إنجلترا، وذلك وفق ما أفادت تقارير عدة الأحد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتقدم النادي البافاري الأسبوع الماضي بعرض أولي قدره 59 مليون جنيه استرليني لضم الكولومبي الدولي، لكن ليفربول رفضه، ما دفعه إلى تقديم عرض جديد يبدو أنه يرتقي إلى ما يصبو إليه بطل الدوري الممتاز.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأفادت التقارير بأن الكولومبي حصل على الاذن لمغادرة الجولة الآسيوية التي يقوم بها ليفربول، من أجل إجراء الفحص الطبي تمهيدا للانضمام إلى بايرن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وعاش ابن الـ28 عاما الموسم الماضي أفضل فتراته مع فريق المدرب الهولندي أرنه سلوت، بتسجيله 17 هدفا ساهم من خلالها بتتويجه بلقب الدوري الإنجليزي للمرة العشرين في تاريخه.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">لكنه على الرغم من ذلك ينوي المضي قدما في مسيرته بعيدا عن ملعب "أنفيلد" وخوض تجربة جديدة، وهو ما أعلم به مسؤولي النادي في أكثر من مناسبة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكان دياز يأمل بالانتقال إلى برشلونة الإسباني الذي رأى فيه تعاقدا مثاليا لإكمال أضلاع المثلث الهجومي مع نجمه الشاب لامين جمال والبرازيلي رافينيا، بيد أن ليفربول رفض عرض النادي الكاتالوني، فقرر بطل إسبانيا صرف النظر عن الصفقة والبحث عن بدائل أخرى.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واستُبعد دياز من مباراة ليفربول الودية التي خسرها 2-4 أمام ميلان الإيطالي في هونغ كونغ يوم السبت، مع تزايد التكهنات حول مستقبله.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال سلوت بعد مباراة ميلان "في ما يتعلق بوضع لوتشو (دياز)، هناك الكثير من الشائعات حوله مؤخرا، ولا يمكنني الخوض في ذلك. إنه يتدرب بشكل جيد معنا، لكننا قررنا عدم إشراكه في الوقت الحالي"، مضيفا "أنا معتاد على التحدث مع معظم لاعبيّ بانتظام. لا أستطيع التعليق أكثر على ذلك".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يمنح التعاقد المرتقب مع دياز العملاق البافاري بديلا ممتازا لجمال موسيالا الذي يغيب عن الملاعب لفترة طويلة بعد إصابته بكسر في الساق وخلع في الكاحل خلال كأس العالم للأندية الأخيرة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">انشغل ليفربول في سوق الانتقالات حيث عزز خياراته الهجومية بصفقات باهظة لضم صانع ألعاب باير ليفركوزن الألماني فلوريان فيرتس والمهاجم الفرنسي للفريق الألماني الآخر أينتراخت فرانكفورت أوغو إيكيتيكي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما تعاقد مع المدافعين الهولندي جيريمي فريمبونغ من ليفركوزن والمجري ميلوش كيركيز من مواطنه بورنموث والحارس الجورجي جيورجي مامارداشفيلي من فالنسيا الإسباني.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما لا يزال مهتما بضم الهداف السويدي ألكسندر أيزاك من مواطنه نيوكاسل رغم مطالبة الأخير بـ150 مليون جنيه استرليني للتخلي عنه.</div></p>