عادت رحلة طيران تابعة لشركة جيجو إير إلى مطار غيمبو الدولي بعد إقلاعها بسبب مشكلة في معدات الهبوط، مشابهة لتلك التي تسببت في تحطم طائرة أخرى يوم أمس.وكانت الرحلة رقم 7C101، متجهة إلى جزيرة جيجو، وتم اكتشاف المشكلة بعد وقت قصير من الإقلاع، مما اضطر الطائرة للعودة إلى المطار وفق وكالة يونهاب للأنباء.تم إبلاغ الركاب البالغ عددهم 161 راكبًا بالخلل الميكانيكي، وتمت إعادة الطائرة إلى المطار بسلام.وتخطط الشركة استئناف الرحلة بطائرة بديلة.يُذكر أن معدات الهبوط تعتبر جزءًا أساسيًا لضمان سلامة الطيران. حادثة تحطم الطائرة يوم أمس، التي كانت من طراز بوينغ 737-800، أسفرت عن مقتل 179 شخصًا.وتشغل جيجو إير 39 طائرة من هذا الطراز ضمن أسطولها المكون من 41 طائرة.

عادت رحلة طيران تابعة لشركة جيجو إير إلى مطار غيمبو الدولي بعد إقلاعها بسبب مشكلة في معدات الهبوط، مشابهة لتلك التي تسببت في تحطم طائرة أخرى يوم أمس.

وكانت الرحلة رقم 7C101،  متجهة إلى جزيرة جيجو، وتم اكتشاف المشكلة بعد وقت قصير من الإقلاع، مما اضطر الطائرة للعودة إلى المطار وفق وكالة يونهاب للأنباء.

تم إبلاغ الركاب البالغ عددهم 161 راكبًا بالخلل الميكانيكي، وتمت إعادة الطائرة إلى المطار بسلام.

وتخطط الشركة استئناف الرحلة بطائرة بديلة.

يُذكر أن معدات الهبوط تعتبر جزءًا أساسيًا لضمان سلامة الطيران. حادثة تحطم الطائرة يوم أمس، التي كانت من طراز بوينغ 737-800، أسفرت عن مقتل 179 شخصًا.

وتشغل جيجو إير 39 طائرة من هذا الطراز ضمن أسطولها المكون من 41 طائرة.

طائرة كورية جنوبية تواجه مشكلة مماثلة للطائرة المنكوبة

آخر الأخبار

أعلن خفر السواحل الكوري الجنوبي، مقتل 3 أشخاص إثر اصطدام قارب صيد يحمل 22 شخصًا بالصخور قبالة الساحل الجنوبي الغربي للبلاد.وأوضح، وفقًا لوكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية، أن القارب اصطدم بالصخور بالقرب من جزيرة "غاغيو" في "شينان" بإقليم جولا الجنوبي، وأنه تم إنقاذ 19 شخصًا في حالة صحية جيدة.

مقتل 3 أشخاص إثر اصطدام قارب صيد بالصخور  في كوريا الجنوبية

أعلن البنك المركزي الصيني عن خطة نقدية "تيسيرية معتدلة" تهدف إلى تعزيز الطلب المحلي لتحفيز النمو، بعد أيام من دعوة الرئيس شي جينبينغ إلى سياسات اقتصادية كلية أكثر فعالية.وكافحت بكين العام الماضي لانتشال الاقتصاد من الركود الذي تسببت به الأزمة العقارية وضعف الاستهلاك وارتفاع الديون الحكومية.وكشف المسؤولون عن تدابير تهدف إلى تعزيز النمو، بينها خفض أسعار الفائدة وتخفيف القيود على شراء المساكن، لكن خبراء الاقتصاد حذروا من أنه لا تزال هناك حاجة لمزيد من التحفيز المباشر.وقال بنك الشعب الصيني في بيان إنه "سينفذ سياسة نقدية تيسيرية معتدلة (...) لخلق بيئة نقدية ومالية جيدة لتعزيز التعافي الاقتصادي المستدام".وأشار البيان الصادر السبت إلى خطط لخفض أسعار الفائدة ونسبة الاحتياطي الإلزامي، وهي الأموال التي يجب على المصارف الاحتفاظ بها بدلا من إقراضها أو استثمارها.وقال إن التغييرات ستتم "في الوقت المناسب" بالنظر إلى الظروف في الداخل والخارج.وأكد بنك الشعب الصيني على الحاجة إلى استئصال الفساد، ما يؤشر إلى استمرار الحملة ضد الفساد في القطاع المالي الصيني.وأضاف أنه سيواصل دعم الحكومات المحلية للتغلب على ديونها من خلال "الدعم المالي".ولفت البيان إلى أن هذه التدابير تهدف إلى "منع المخاطر المالية في المجالات الرئيسية وحلها وتعميق الإصلاح المالي (...) والتركيز على توسيع الطلب المحلي".وجاء إعلان البنك بعد اجتماع لجنة السياسة النقدية على مدى يومين في العاصمة بكين.وكانت بكين تستهدف نموا بنحو 5% عام 2024 أعرب شي عن ثقته بتحقيقه، لكن خبراء الاقتصاد يرون صعوبة في ذلك.ويتوقع صندوق النقد الدولي أن ينمو اقتصاد الصين بنسبة 4,8% عام 2024 و4,5% عام 2025.

البنك المركزي الصيني يتعهد بسياسة نقدية "تيسيرية معتدلة"

لطالما ارتبط اللون الأحمر في عالم الرياضة بالعاطفة والعدوانية والهيمنة، وكان يُعتقد أن ارتداء هذا اللون يمنح الرياضيين ميزة تنافسية في الرياضات التي تتطلب احتكاكًا جسديًا، مثل الملاكمة والمصارعة، وفقًا لدراسة أجريت عام 2005، لكن دراسة جديدة أجرتها جامعة دورهام تقلب هذه النظرية رأسًا على عقب، مشيرة إلى أن تأثير اللون الأحمر قد تلاشى.على مدار 25 عامًا من التحليل، فحص الباحثون نتائج منافسات فردية في الرياضات القتالية، مثل الملاكمة والتايكوندو والمصارعة، خلال سبع دورات أولمبية وتسع بطولات عالمية ووجدوا أن نسبة الانتصارات للرياضيين الذين يرتدون الأحمر بلغت 50.51%، وهي نسبة لا تحمل دلالة إحصائية تشير إلى وجود ميزة فعلية، وفقا لصحيفة ديلي ميل.البروفيسور روب بارتون، قائد الدراسة، يوضح أن تأثير اللون الأحمر الذي كان ملحوظًا في عام 2005 قد اختفى الآن، مرجعًا ذلك إلى تغييرات في أنظمة التحكيم، التي أصبحت أكثر اعتمادًا على التكنولوجيا، مما قلل من تحيز الحكام.تاريخيًا، ارتبط اللون الأحمر بمشاعر الهيمنة والغضب، ما أثر على قرارات الحكام بشكل غير واعٍ، كما يعتقد الباحثون، لكن هذه النتائج تُظهر أن الانعكاسات النفسية لهذا اللون لم تترجم إلى أداء رياضي في المنافسات الواقعية.بينما ركزت الدراسة على الرياضات القتالية، يشير الباحثون إلى الحاجة لدراسات إضافية لفهم تأثير اللون الأحمر في رياضات تعتمد على الكرة، مثل كرة القدم والرجبي.في عالم كرة القدم، يتمتع اللون الأحمر بحضور طاغٍ مع فرق ناجحة مثل ليفربول ومانشستر يونايتد. يذكر أن ليفربول، الذي اعتمد القميص الأحمر بالكامل عام 1964، شهد طفرة في أدائه، لكن لا يزال الجدل قائمًا حول ما إذا كان اللون قد لعب دورًا فعليًا في هذا النجاح.على صعيد آخر، توصلت دراسة منفصلة أجرتها جامعة كوينزلاند إلى أن المهارات الفنية في كرة القدم، مثل التحكم الدقيق بالكرة والتمريرات المتقنة، هي العامل الأهم لتحقيق النجاح، بالإضافة إلى السرعة والقوة.تثبت الدراسات أن الرياضة ليست فقط ساحة للمنافسة البدنية، بل أيضًا مجال يتأثر بالعوامل النفسية والمهارات الفردية، وبينما يبدو أن اللون الأحمر فقد تأثيره "السحري"، تبقى المهارة هي العامل الأهم الذي يصنع الفارق.

حقيقة وجود علاقة بين اللون الأحمر والانتصارات الرياضية

قال مسؤول كبير في خفر السواحل الماليزي إن قواته اصطحبت قاربين يحملان نحو300 مهاجر غير شرعي من ميانمار بعيدا عن مياهها بعد أن وجدوا في حالة من الإعياءبسبب نقص الغذاء والماء.وذكر خفر السواحل أن السلطات قدمت للمهاجرين إمدادات غذائية ومياه شربنظيفة بعد اكتشاف القاربين يوم الجمعة على بعد ميلين بحريين جنوب غربي ساحل جزيرةلنكاوي السياحية الماليزية.وقال المدير العام لخفر السواحل الماليزي محمد روسلي عبد الله في بيان أمسالسبت "نتعاون بشكل وثيق مع وكالات إنفاذ القانون التايلاندية للحصول علىمعلومات إضافية عن حركة القوارب".واعتقلت الشرطة الماليزية يوم الجمعة 196 مهاجرا غير شرعي من ميانمار بعدأن رسا قاربهم على شاطئ في جزيرة لنكاوي. وقالت الشرطة إنه يعتقد أن جميعالمهاجرين، ومن بينهم 71 طفلا و57 امرأة، من الروهينجا.وقالت الشرطة في بيان منفصل يوم الجمعة إن جميع المهاجرين المعتقلين تمنقلهم لتوثيق حالتهم الصحية وفحصهم.

ماليزيا تبعد قاربين يحملان 300 مهاجر من ميانمار

تمكنت أجهزة الأمن الروسية من إحباط هجوم إرهابي في مدينة يكاتيرينبورغ غرب البلاد.وأعلن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي في بيان نقلته وكالة "انتر فاكس" للأنباء أن أربعة مواطنين روس من مواليد 2007 و2008، خططوا لتفجير عبوات ناسفة في أحد الأماكن المزدحمة بمدينة يكاتيرينبورغ في مقاطعة سفيردلوفسك، وأن اثنين من المعتقلين خططا لحرق سيارة تابعة لوزارة الداخلية.وأضاف البيان أنه تم العثور في مكان إقامة المتهمين على مكونات عُبْوَة ناسفة، بالإضافة إلى مُعِدَّات اتصالات تحتوي على تعليمات تصنيعها.

إحباط هجوم إرهابي غرب روسيا

يرتبط تقدم العمر خاصة بعد العقد السابع بتراجع معدلات الذكاء وقوة الذاكرة وبداية العد النتازلي لـ "الزهايمر"، لكن دراسة حديثة كشفت انه يمكن أن تكون في الكبر وفي عقدك التاسع أو أكثر لكن عقلك لايزال شاباً فماهي هذه الدراسة؟وصفة شباب على طولكشفت دراسة حديثة أنه يمكن لجملة من تقنيات التركيز والاسترخاء أن تؤدي إلى نمو خلايا دماغية جديدة لدى الإنسان وأن تبقي عقله شاباً بما يقارب عقداً من الزمان يفوق عمره الحالي .واستخدم العلماء في دراستهم برنامجا حاسوبياً صمم خصيصاً لتقييم "عمر الدماغ البشري"، حيث فحصوا أدمغة 50 رجلا وامرأة يمارسون التأمل بانتظام، وأدمغة 50 آخرين لا يمارسونه، ليجدوا أن أدمغة المتأملين تبدو أقل من أعمارهم الفعلية بـ 7.5 سنوات، فيما لم يختلف عمر الدماغ عند الأشخاص الذين لا يمارسون التأمل عن متوسط أعمار الناس العاديين.وكشف العلماء عن أن التأمل خاصة يمتاز بها المعمرون، حيث أن السنة التي يقضونها في التأمل بعد سن الـ50 تقلّص أعمار أدمغتهم بواقع سنة إضافية، مما يشير إلى أن التأمل يوفر الحماية من الإصابة بداء الزهايمر والشيخوخة وغيرها من أمراض فقدان الذاكرة.عقول تنبض بالحياة في الكبروأكدت دراسة جديدة أن بعض خيارات نمط الحياة تؤثر على معدل الشيخوخة في أدمغتنا، وأن أجزاء من أجسامنا يمكن أن تتقدم في السن بسرعات مختلفة.وهي تتطابق مع الدراسات التي تشير إلى أن نمط الحياة المثالي والروتين الصحي الخالي من منقصات الحياة يقود ايضاً الى صحة العقل وشبابه الدائم والدراسة بقيادة باحثين من معهد كارولينسكا، وجامعة غوتنبرغ في السويد، نظروا في إشارات بيولوجية مختلفة لتقدير عمر الدماغ لدى الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 70 عاماً، ولا يعانون من ضعف الإدراك.صحة الأوعية الدمويةومن من تحليل الدراسة لـ739 شخصاً اوضحت أهمية صحة الأوعية الدموية عندما يتعلّق الأمر بالحفاظ على مظهر الدماغ الشاب، ويمكن لعادات مثل النشاط البدني المنتظم، والالتزام بنظام غذائي صحي، والإقلاع عن التدخين، وإدارة مستويات الغلوكوز أن تُحسن صحة الأوعية الدموية.ووفقاً للدراسة، ترتبط الأدمغة الأكبر سنّاً بعدم النشاط البدني، والإصابة بمرض السكري، والإصابة بسكتة دماغية، إضافة إلى مستويات أعلى من الالتهابات ومستويات أعلى من غلوكوز الدم، ما يُشير إلى مزيج من العوامل المترابطة التي لها تأثير.وكان هناك بعض الاختلافات بين الرجال والنساء -حيث كانت مستويات الغلوكوز تحدث فرقاً أكبر في عمر الدماغ لدى الرجال، على سبيل المثال- وهو أمر يحرص الباحثون على متابعته في المستقبل.الذكاء الاصطناعي للتعلُّمواستخدم الفريق نموذج الذكاء الاصطناعي للتعلُّم العميق لتقييم عمر الدماغ من عمليات مسح التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)، بعد تدريبه مسبقاً على أكثر من 18 ألف مسح لأشخاص لا يعانون من أي مشكلات معرفية، ثم تمت مقارنة المعلومات من عينات الدم بأعمار الدماغ المقدرة، جنباً إلى جنب مع البيانات التي جمعها الباحثون حول عوامل نمط الحياة المختلفة، والحالات الطبية، والاختبارات المعرفية.

دراسة حديثة تجيب .. كيف تجعل عقلك شاباً في الكبر

أظهرت بيانات اليوم الأحد، أن مبيعات السيارات الصديقة للبيئة للشركات الخمس الكورية الجنوبية، سجلت رقما قياسيا جديدا في العام الماضي مدفوعة بشعبية الموديلات الهجينة.وسجلت شركات صناعة السيارات الخمس في البلاد 450 ألفا و194 وحدة في مبيعات السيارات الصديقة للبيئة في العام الماضي بزيادة 11.1% عن 405 آلاف و331 وحدة في عام 2023 وفقا لبيانات منفصلة من هيونداي موتور، وكيا، وجنرال موتورز كوريا، وكيه جي موبيليتي، ورينو كوريا موتورز.وبلغت مبيعات النماذج الهجينة 356 ألفا و58 وحدة بزيادة 24.9% على أساس سنوي في العام الماضي، لتشكل 88% من إجمالي مبيعات السيارات الصديقة للبيئة، بينما انخفضت مبيعات السيارات الكهربائية 21.2% من 115 ألفا و900 وحدة في عام 2023 إلى 91 ألفا و385 وحدة في العام الماضي. كما تراجعت مبيعات السيارات التي تعمل بخلايا الوقود الهيدروجينية بنسبة 36.4% من 4238 وحدة إلى 2751 وحدة.وقال مسؤول في صناعة السيارات إنه على الرغم من تباطؤ مبيعات السيارات الكهربائية، فقد ظل الطلب على السيارات الصديقة للبيئة قويا بفضل زيادة مبيعات النماذج الهجينة.

مبيعات السيارات الكورية الصديقة للبيئة تحقق رقماً قياسياً في 2024

أعلن وزير التجارة التركي، عمر بولات، يوم أمس السبت أننحو 40 ألف سوري عادوا إلى وطنهم من تركيا منذ الإطاحة بحكومة بشار الأسد في سوريافي 8 ديسمبر الماضي.وجاءت تصريحات بولات خلال مؤتمر صحفي في أثناء زيارتهإلى بوابة جيلفيجوزو الحدودية في محافظة هاتاي جنوب شرقي تركيا، حيث قام بإجراءمعاينة في منطقة عازلة، بحسب وكالة أنباء الأناضول التركية.وبحسب بولات فقد عاد 27 ألفا و941 سوريا إلى بلادهم عبرثلاث بوابات حدودية في هاتاي منذ 9 ديسمبر من العام الماضي.وقال:"عند إضافة أولئك الذين تم تسجيلهم في بواباتجمركية أخرى، فإن عدد السوريين العائدين يقترب من 40 ألف شخص".وأضاف بولات أن اللاجئين السوريين في تركيا يفضلون بشكلعام تقييم الأوضاع في مناطقهم الأصلية قبل اتخاذ قرار العودة. ولتسهيل هذهالعملية، قدمت وزارة الداخلية التركية إجراء جديدا يسمح للسوريين بزيارة مناطقهممؤقتا حتى ثلاث مرات خلال فترة ستة أشهر. وأعرب بولات عن اعتقاده بأن هذه الخطوةستساهم في تسريع عملية عودة اللاجئين.

عودة 40 ألف سوري من تركيا منذ الإطاحة بالأسد

كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Nature عن ارتباط مذهل بين حجم حدقة العين أثناء النوم ومعالجة الذكريات، مشيرة إلى أن البنية الدقيقة للنوم تلعب دوراً محورياً في إعادة تشغيل الذكريات.الدراسة، التي أجراها علماء من جامعة كورنيل في إيثاكا، تسلط الضوء على آلية جديدة قد تفسر كيفية استعادة الدماغ للذكريات أثناء الأحلام.وباستخدام تقنية مبتكرة لتتبع حركة العين وتخطيط كهربية الدماغ، راقب الباحثون أنماط نوم الفئران بعد تزويدها بمعلومات جديدة، مثل تعلم التنقل عبر المتاهة خلال النهار.النتائج أظهرت وجود مرحلتين فرعيتين أثناء النوم غير السريع: الأولى تتميز بانقباض حدقة العين وتتصل بإعادة تشغيل الذكريات المكتسبة حديثًا، بينما تتسع الحدقة في المرحلة الثانية عندما تعيش الفئران ذكريات من الماضي.وتعليقًا على هذه النتائج، قالت عالمة الأعصاب أزاهارا أوليفا من قسم علم الأعصاب والسلوك لموقع ScienceAlert: "الأمر يشبه تناوبًا بين التعلم الجديد والمعرفة القديمة بطريقة متزامنة ومنظمة أثناء النوم".الدراسة تقدم تفسيرًا مقنعًا لسبب قدرة الدماغ على تعلم مهارات جديدة دون التأثير على الذكريات القديمة، مثل تعلم عزف آلة موسيقية مع الاحتفاظ بمهارة قيادة السيارة.ووفقًا للباحثين، يساعد الفصل الزمني بين المرحلتين على منع ما يُعرف بـ"التداخل الكارثي"، حيث يؤدي دمج الذكريات الجديدة إلى محو القديمة.كتب الباحثون في الدراسة: "تشير نتائجنا إلى أن الدماغ يوظف آلية متطورة لتجميع الذكريات الجديدة والقديمة على نحو يمنع تضارب المعلومات، ما يتيح التعلم المستمر بفعالية".تعد هذه النتائج واعدة لتطوير تقنيات لتحسين الذاكرة البشرية، إلى جانب تعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي، ويأمل العلماء أن تُطبق الدراسة على البشر قريبًا لتوسيع الفهم حول كيفية معالجة الدماغ للمعلومات أثناء النوم، ما قد يفتح آفاقًا جديدة للبحث العلمي والابتكار.