<p class='article-text'>انطلقت، مساء أول من أمس، بطولة الوحدة الدولية للناشئين تحت 15 سنة التي تقام تحت رعاية سمو الشيخ ذياب بن زايد آل نهيان رئيس نادي الوحدة، ودعم مجلس أبوظبي الرياضي، بمشاركة فرق برشلونة الإسباني وأندرلخت البلجيكي ولينس الفرنسي وستوميل أولشتين البولندي ولافيينا المصري والجزيرة وأكاديمية ياس من الإمارات، بجانب الوحدة منظم البطولة، وتقام مبارياتها بأكاديمية العنابي بالشهامة في أبوظبي.</p><p class='article-text'>وشهد اليوم الأول فوز الوحدة على أكاديمية ياس وبرشلونة على لافيينا المصري ضمن المجموعة الأولى، فيما شهدت مباريات الجولة الأولى بالمجموعة الثانية فوز أندرلخت على الجزيرة ولينس على ستوميل أولشتين.</p><p class='article-text'>وتعد بطولة الوحدة الدولية واحدة من أقدم وأبرز بطولات الناشئين في منطقة الشرق الأوسط، إذ نظمت النسخة الأولى في عام 1993، وساهمت على مدار سنوات طويلة في اكتشاف العديد من المواهب الكروية العربية والعالمية.</p><p class='article-text'>وقال أحمد عوض العتيبة، نائب رئيس مجلس إدارة شركة كرة القدم بالوحدة: إن البطولة تعد حدثاً رياضياً مهماً في فئات الناشئين ليس على المستوى المحلي وحسب وإنما على المستوى الدولي، كونها تساهم في خلق بيئة تنافسية فريدة، وتوفير الاحتكاك مع مدارس كروية مختلفة على مستوى العالم.</p>

انطلقت، مساء أول من أمس، بطولة الوحدة الدولية للناشئين تحت 15 سنة التي تقام تحت رعاية سمو الشيخ ذياب بن زايد آل نهيان رئيس نادي الوحدة، ودعم مجلس أبوظبي الرياضي، بمشاركة فرق برشلونة الإسباني وأندرلخت البلجيكي ولينس الفرنسي وستوميل أولشتين البولندي ولافيينا المصري والجزيرة وأكاديمية ياس من الإمارات، بجانب الوحدة منظم البطولة، وتقام مبارياتها بأكاديمية العنابي بالشهامة في أبوظبي.

وشهد اليوم الأول فوز الوحدة على أكاديمية ياس وبرشلونة على لافيينا المصري ضمن المجموعة الأولى، فيما شهدت مباريات الجولة الأولى بالمجموعة الثانية فوز أندرلخت على الجزيرة ولينس على ستوميل أولشتين.

وتعد بطولة الوحدة الدولية واحدة من أقدم وأبرز بطولات الناشئين في منطقة الشرق الأوسط، إذ نظمت النسخة الأولى في عام 1993، وساهمت على مدار سنوات طويلة في اكتشاف العديد من المواهب الكروية العربية والعالمية.

وقال أحمد عوض العتيبة، نائب رئيس مجلس إدارة شركة كرة القدم بالوحدة: إن البطولة تعد حدثاً رياضياً مهماً في فئات الناشئين ليس على المستوى المحلي وحسب وإنما على المستوى الدولي، كونها تساهم في خلق بيئة تنافسية فريدة، وتوفير الاحتكاك مع مدارس كروية مختلفة على مستوى العالم.

فوز برشلونة و«العنابي» في بطولة الوحدة الدولية للناشئين

آخر الأخبار

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ «أدنوك» ومجموعة شركاتها خلال انطلاق فعاليات حوار الأعمال الإماراتي الأمريكي في أبوظبي بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في اليوم الثاني لزيارته للإمارات، أن الإمارات وأمريكا تعتزمان استثمار 440 مليار دولار في قطاع الطاقة حتى عام 2035.</div></p>

الإمارات وأمريكا تستثمران 440 مليار دولار في قطاع الطاقة حتى 2035

<p class='article-text'><div data-empty="false">أكد بنك باركليز في مذكرة أنه لم يعد يتوقع سقوط الاقتصاد الأمريكي في حالة من الركود في وقت لاحق من العام، وعدل توقعاته للنمو بالرفع وذلك بفضل المؤشرات على تراجع حدة التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال باركليز في المذكرة التي صدرت في وقت متأخر أمس الخميس إنه يتوقع الآن نمو الاقتصاد الأمريكي 0.5 بالمئة هذا العام و1.6 بالمئة العام المقبل، مقارنة بالتوقعات السابقة التي كانت تشير إلى سالب 0.3 بالمئة وإلى 1.5 بالمئة على الترتيب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما أدى انحسار الضبابية وتحسن المشهد الاقتصادي إلى رفع باركليز توقعاته للنمو في منطقة اليورو. ويتوقع البنك الآن نموا اقتصاديا ثابتا هذا العام، مقارنة بتوقعه انكماشا 0.2 بالمئة في السابق.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار باركليز إلى أنه لا يزال يتوقع ركودا فنيا في منطقة اليورو في النصف الثاني من عام 2025، ولكن مع انكماش النمو بنسبة أقل من التوقعات السابقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال باركليز في المذكرة "بشكل عام، لا نزال متشائمين حيال توقعات النمو في منطقة اليورو لأن حالة عدم اليقين لا تزال مرتفعة للغاية والمفاوضات بشأن الرسوم الجمركية المتبادلة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة لا تزال عند مستوى فني ولا توجد مؤشرات على إحراز تقدم".</div></p>

"باركليز" يستبعد الركود الاقتصادي في أمريكا بعد الهدنة التجارية

<p class='article-text'><div data-empty="false">صرح وزير المالية الياباني كاتسونوبو كاتو اليوم الجمعة بأنه يسعى لاستكمال المحادثات مع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت بشأن قضايا تتعلق بالعملة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي إشارة إلى الاجتماع الثنائي بين كاتو وبيسنت بواشنطن الشهر الماضي، قال وزير المالية الياباني في مؤتمر صحفي قبل اجتماع الحكومة اليابانية اليوم الجمعة: "نؤكد ضرورة أن يتم تحديد أسعار العملة من خلال السوق"، مضيفا أن "التقلبات الحادة يمكن أن تضر بالاقتصاد والاستقرار المالي".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونقلت وكالة بلومبرغ للأنباء عن كاتو قوله: "اتطلع إلى فرصة من أجل إجراء محادثات مرة أخرى مع بيسنت الأسبوع المقبل للتباحث بشأن هذه النقاط، إذا ما سنحت الظروف".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويعتزم كاتو المشاركة في اجتماع وزراء مالية دول مجموعة السبع في كندا الأسبوع المقبل، حيث يسعى لإجراء مزيد من المحادثات مع بيسنت.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتأتي تصريحات وزير المالية الياباني، بعد تواتر تقارير أن الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تباحثا بشأن قضايا تتعلق بالعملة خلال المحادثات التجارية بينهما في وقت سابق هذا الشهر.</div></p>

اليابان تسعى لإجراء محادثات مع الولايات المتحدة بشأن أسعار العملة

<p class='article-text'><div data-empty="false">عانت المملكة المتحدة من أكبر تراجع في عدد المليارديرات المسجلين بعد حملة وزيرة الخزانة راتشيل ريفز ضد نظام غير المقيم الضريبي، بحسب قائمة صنداي تايمز للأثرياء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحافظت عائلة هندوجا، التي تتجاوز ثروتها 35 مليار جنيه إسترليني (6ر46 مليار دولار)، على صدارتها للقائمة السنوية لأغنى الأفراد في بريطانيا، بحسب وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا).</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتضم الشخصيات الشهيرة في قائمة أغنى 350 فرد وعائلة في بريطانيا، إلتون جون، وأندرو لويد-ويبر، ولويس هاميلتون، وديفيد وفيكتوريا بكهام، وملك البلاد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">غير أن أحدث قائمة تكشف عن ثالث تراجع على التوالي في عدد المليارديرات المقيميين في المملكة المتحدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتراجع عدد الملياديرات في بريطانيا إلى 156 العام الجاري، من 165 في 2024، وهو تراجع حاد في تاريخ قائمة صنداي تايمز للأثرياء الممتد على مدار 37 عاما.  </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال روبرت واتس الذي يجمع قائمة الأثرياء "نشهد تراجع عدد أثرياء العالم الذين يأتون للعيش في المملكة المتحدة".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> وأضاف واتس: "توقعنا أن يغضب إلغاء وضع غير المقيم الأثرياء المهاجرين".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وألغت حكومة حزب العمال الوضع الضريبي لغير المقيمين في المملكة المتحدة في أبريل الماضي، وهو الوضع الذي ينطبق على المقيمين في المملكة المتحدة الذين يقع منزلهم الدائم أو محل إقامتهم لأغراض ضريبية خارج المملكة المتحدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعد أكشاتا مورتي، زوجة رئيس الوزراء السابق ريشي سوناك، ضمن غير المقيمين المعروفين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وظهر الثنائي مرة أخرى على قائمة الأثرياء، رغم أن ثروتهما تراجعت إلى 640 مليون جنيه إسترليني من 651 مليون قبل عام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن بين الشخصيات الأخرى البارزة على القائمة، الملك الذي تبلغ ثروته 640 مليون جنيه أيضا.</div></p>

تراجع عدد المليارديرات في بريطانيا إلى أدنى مستوى منذ عقود

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت الاتحاد للطيران، اليوم، أنها تواصل توسيع أسطولها مع تأكيد طلبية شراء 28 طائرة بوينغ عريضة البدن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووفق بيان صحفي صادر عن الشركة، أنه منذ عام 2023، تعمل الشركة على تنمية أسطولها بشكل مطرد في إطار إستراتيجية طويلة الأجل لمضاعفة حجم الأسطول بحلول عام 2030.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويعكس هذا الطلب الأخير نهج الاتحاد للطيران المستمر في مواءمة أسطولها مع احتياجات الشبكة والاحتياجات التشغيلية المتزايدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتتضمن الاتفاقية طائرات بوينغ 787 وبوينغ “777X”، التي تعمل بمحركات جنرال إلكتريك وتدعمها حزمة من خدمات الصيانة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن المتوقع أن تنضم هذه الطائرات إلى الأسطول اعتبارًا من عام 2028، لتدعم خطط الاتحاد الحالية للنمو في مجال النقل والكفاءة التشغيلية وتجربة الضيوف.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران، إن هذا الالتزام يعكس نهج الاتحاد للطيران في إدارة أسطولها والتوسع بما يتماشى مع الطلب وخطط شبكتها طويلة الأجل، ومنذ عام 2023، أجريت الشركة إضافات مستمرة على أسطولها، مشيرا إلى أن هذه الخطوة الأخيرة تضمن استمرارها في تلبية متطلباتها المستقبلية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأكد أن الاتحاد للطيران تعمل حاليًا على وضع اللمسات الأخيرة على خطة مفصلة سترتكز عليها إستراتيجية الشركة حتى عام 2035، لافتا إلى أن طائرات بوينج الإضافية ستشكل جزءًا من خارطة الطريق هذه، ما يضمن وضع الشركة في مكانة جيدة لتقديم تجارب استثنائية لضيوفها واستمرارها في تحقيق الاستدامة المالية الذاتية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف نيفيس أن هذه الإضافة تعكس استثمار أبوظبي المستمر في قطاع الطيران كعامل تمكين رئيسي للتواصل والسياحة والتجارة، ويدعم النمو المستمر للاتحاد للطيران فرصًا اقتصادية أوسع في دولة الإمارات العربية المتحدة وخارجها.</div></p>