وجدت دراسة أجراها باحثو كلية الطب بجامعة نورث وسترن، أنَّ الإفراط في التفكير الذي تجريه الأجزاء المتقدمة من الدماغ البشري المسؤولة عن التفكير الاجتماعي، ترتبط ارتباطاً وثيقاً ببنية دماغية أقدم تسمى اللوزة، وتُعرف باسم «دماغ السحلية».
وجدت دراسة أجراها باحثو كلية الطب بجامعة نورث وسترن، أنَّ الإفراط في التفكير الذي تجريه الأجزاء المتقدمة من الدماغ البشري المسؤولة عن التفكير الاجتماعي، ترتبط ارتباطاً وثيقاً ببنية دماغية أقدم تسمى اللوزة، وتُعرف باسم «دماغ السحلية».