قالت الشرطة في الكونغو إن 25 شخصا على الأقل لقوا حتفهم إثر انقطاع سلك كهرباء عالي الجهد وسقوطه على عدة منازل وسوق بضواحي العاصمة كينشاسا اليوم الأربعاء.
وقال قائد شرطة كينشاسا سيلفانو كاسونغو "سقط سلك كهرباء عالي الجهد على عدة منازل في منطقة ماتادي كيبالا وفي السوق، ولقى عدد من الأشخاص حتفهم على الفور".
وأظهرت مقاطع فيديو من السوق تمت مشاركتها على الإنترنت أشخاصا يبكون حول عدد من الجثث في برك من الماء، وقد تناثرت حولهم منتجات طازجة.

مقتل 25 شخصاً إثر سقوط سلك كهرباء على سوق في كينشاسا

آخر الأخبار

صعدت مؤشرات الأسهم اليابانية في جلسة التعاملات الصباحية ببورصة طوكيو للأوراق المالية اليوم الجمعة. وزاد مؤشر نيكي القياسي المؤلف من 225 سهما 37ر76 نقطة، أو 20ر0% ، ليصل إلى 95ر38889 نقطة في الجلسة الصباحية عند الساعة 1130 صباحا بالتوقيت المحلي (0230 بتوقيت جرينتش) . كما أضاف مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 07ر3 نقطة، أو 11ر0% ، ليصل إلى 90ر2716 نقطة.

صعود مؤشرات الأسهم اليابانية في جلسة التعاملات الصباحية

كشف تقرير أن مراهنين غاضبين مسؤولون عن نحو نصف المنشورات المسيئة للاعبي التنس عبر منصات التواصل الاجتماعي هذا العام والبالغ عددها 12000.ورصد التقرير، الذي أعده الاتحاد الدولي للتنس واتحاد لاعبات التنس المحترفات والاتحادين الإنجليزي والأمريكي للعبة، 2.47 مليون منشور عبر منصات التواصل الاجتماعي باستخدام نظام يعمل بالذكاء الاصطناعي.واعتبر التقرير أن 15 حسابا رصدها النظام خالفت القواعد الجنائية وأحيلت إلى الهيئات الوطنية لإنفاذ القانون. وقالت الاتحادات الأربعة في بيان "حماية لاعبينا وأسرة التنس الأوسع من الاساءات عبر الانترنت أمر ضروري بالنسبة لنا جميعا."لهذا اجتمعنا قبل عام لتفعيل خدمة رصد احترازية من أجل لاعبينا وحكامنا". ورصد النظام، الذي بدأ مطلع العام، المنشورات عبر كل منصات التواصل الاجتماعي الموجهة إلى لاعبين وحكام خلال بطولتي ويمبلدون وأمريكا المفتوحة بحثا عن إساءات أو تهديدات.ويقدم النظام تقييما سريعا للتهديدات المتعلقة بالسلامة الشخصية ويحذر منصات التواصل الاجتماعي من الإساءات والتهديدات المتكررة.وبخلاف الحسابات التي أحيلت إلى سلطات إنفاذ القانون، رصد التقرير 52 حسابا توجه إساءات عديدة.وكشف التقرير أن المراهنين مسؤولون عن 48 في المئة من حالات الإساءة، وكانت التعليقات المتحيزة ضد النوع وغير الملائمة كانت الأكثر شيوعا بين المخالفات المرصودة.وقالت الاتحادات إن النظام يعمل باستخدام 39 لغة ويحمي حاليا نحو 8000 لاعب.

مراهنون غاضبون خلف نصف المنشورات المسيئة للاعبي التنس على الانترنت

أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما اليوم الخميس يسمح للمشترين الأجانب للغاز الروسي بالدفع بالروبل في بنوك روسية أخرى، وليس فقط من خلال بنك جازبروم الذي فرضت عليه الولايات المتحدة عقوبات، وذلك حتى الأول من أبريل ، في محاولة لتفادي العقوبات.وأصبحت إمدادات الطاقة الروسية محل تركيز متزايد، في الوقت الذي تنتهي فيه اتفاقية بين موسكو وكييف لعبور الغاز عبر الأراضي الأوكرانية في 31 ديسمبر.ويتم من خلال هذا الطريق توريد حوالي نصف الغاز الروسي إلى أوروبا.وقال بوتين  إن من الواضح الآن أنه لن تكون هناك اتفاقية عبور جديدة مع كييف لنقل الغاز الروسي عبر أوكرانيا إلى أوروبا، ولكن روسيا ستجد طريقة للتعامل مع ذلك. وقال بنك جازبروم في بيان "بموجب المرسوم، يمكن لمشتري الغاز دفع ثمن الغاز بالروبل إلى حساب جازبروم في البنوك الروسية حتى الأول من أبريل  2025".

بوتين يسمح لمشتري الغاز الأجانب بالدفع في بنوك غير "بنك جازبروم" لتفادي العقوبات

رفع تسعة أمريكيين من أصل فلسطيني دعوى قضائية ضد الحكومة الأمريكية أمس الخميس متهمين إياها بالتخاذل عن إنقاذهم أو إنقاذ أفراد عائلاتهم الذين حوصروا في غزة حيث قتلت الحرب الإسرائيلية عشرات الآلاف وتسببت في أزمة إنسانية.تتهم الدعوى القضائية وزارة الخارجية بالتمييز ضد الأمريكيين من أصل فلسطيني من خلال التخلي عنهم في منطقة حرب وعدم بذل نفس الجهد الذي تبذله لإجلاء وحماية أمريكيين من أصول أخرى في مواقف مماثلة.كانت هذه هي القضية الثانية ضد الحكومة الأمريكية هذا الأسبوع بعد أن رفعت عائلات فلسطينية دعوى قضائية ضد وزارة الخارجية الأمريكية يوم الثلاثاء بسبب دعم واشنطن للجيش الإسرائيلي.وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن الوزارة لا تعلق على الدعاوى القضائية القائمة، لكنه أكد أن سلامة وأمن المواطنين الأمريكيين في جميع أنحاء العالم "أولوية قصوى".وأعلن عن الدعوى مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية والمحامية ماريا كاري أمس الخميس.وتقول الدعوى إن حق المدعين في الحماية المتساوية بموجب دستور الولايات المتحدة قد انتهك من خلال حرمانهم "من جهود الإجلاء الطبيعية والنموذجية التي تبذلها الحكومة الاتحادية للأمريكيين غير الفلسطينيين".وتذكر الدعوى حالات مماثلة لإجلاء الحكومة الأمريكية لمواطنيها من مناطق صراع أخرى مثل أفغانستان ولبنان والسودان، وتسمي الرئيس جو بايدن ووزير الخارجية أنتوني بلينكن ووزير الدفاع لويد أوستن كمتهمين.وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إن الولايات المتحدة أجلت أمريكيين من مناطق غير آمنة في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك غزة.

دعوى قضائية تتهم الحكومة الأمريكية بالتمييز ضد مواطنيها في غزة

قد تتعرض عروض الألعاب النارية في سيدني في ليلة رأس السنة للإلغاء بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة، حسبما أفادت الشرطة الأسترالية اليوم الجمعة.وقالت مفوضة شرطة نيو ساوث ويلز، كارين ويب، إنها "قلقة بشدة" بشأن السلامة بسبب الإجراءات الصناعية التي تنفذها نقابات النقل في المدينة.وأوضحت في مؤتمر صحفي: "في كل عام نعمل على تأمين ليلة رأس السنة الجديدة على أساس أن 250 ألف شخص يمكنهم دخول المدينة ثم مغادرتها بأمان".وأضافت: "مغادرة المدينة تعتمد على الوصول إلى وسائل النقل، بما في ذلك القطارات. وإذا لم تكن القطارات متاحة ولا يستطيع الناس مغادرة المدينة، فإنني أعتبر أن ذلك يشكل خطرا كبيرا على الجمهور".وقالت ويب إنها لم تستبعد أن توصي الحكومة بإلغاء الألعاب النارية.وأضافت: "الأمر بهذه الخطورة".وكان أعضاء نقابة السكك الحديدية والحافلات والترام قد صوتوا في وقت سابق من هذا الأسبوع للبدء في تنفيذ إضراب اعتبارا من 28 ديسمبر الجاري، في إطار مطالبهم بعقد صفقة أفضل للأجور.ومن المتوقع أن يحضر أكثر من مليون مشاهد على واجهة ميناء سيدني لمتابعة عرض الألعاب النارية في ليلة رأس السنة، حيث من المتوقع أن تضيء الألعاب النارية الميناء من جسر ميناء سيدني، ومبنى أوبرا سيدني، وأسقف المباني عبر خط الأفق.

مخاوف السلامة قد تلغي عروض الألعاب النارية برأس السنة في سيدني

وافقت الجهات المختصة في إنجلترا على شراء مجموعة فريدكين الأمريكية، نادي إيفرتون، وفقا لما أعلن الأخير.وحصلت عملية الاستحواذ التي أُعلن عنها في سبتمبر، على الضوء الأخضر من رابطة الدوري الإنجليزي والاتحاد الإنجليزي لكرة القدم والسلطات المالية البريطانية.وبات إيفرتون ينتمي الآن إلى شركة "راوندهاوس كابيتال هولدينغز ليميتيد" التابعة لمجموعة فريدكين مالكة ناديي روما الإيطالي وكان الفرنسي الناشط في دوري الدرجة الثانية.وقالت رابطة الدوري الإنجليزي إن المجموعة الواقع مقرها في تكساس استحوذت على 98,8% من أسهم النادي.وبحسب بي بي سي، تبلغ قيمة الصفقة أكثر من 400 مليون جنيه استرليني.وسيترأس مجلس إدارة النادي الملياردير الأميركي دان فريدكين، فيما سيدير النادي بشكل يومي مارك واتس الذي عُيّن مديرا عاما.وكانت ملكية النادي الذي تأسس عام 1878، تعود إلى رجل الأعمال الإيراني-البريطالني فرهاد مشيري، الذي اشترى 49,9% من أسهمه في العام 2016، قبل استحواذه على 94% منها في العام 2022.ويُعتبر إيفرتون أحد الأعضاء المؤسسين للدوري الإنجليزي وأحد أنجح الأندية وذلك بإحرازه لقب الدوري تسع مرات، متخلفا فقط عن مانشستر يونايتد وأرسنال ومانشستر سيتي، علما أنه أحرز لقب الدوري للمرة الأخيرة في العام 1987.لكنه يغيب عن منصات التتويج منذ العام 1995وكان قد اقترب بشكل كبير من الهبوط إلى الـ"تشامبيونشيب" في السنوات الأخيرة.ويُضاف إلى هذه الصعوبات الرياضية الوضع الاقتصادي الصعب الذي كلّفه في الموسم الماضي حسم ثماني نقاط من رصيده بسبب تسجيله خسارات فاقت الحدّ المسموح به من رابطة الدوري.ويحتل الفريق الذي يقوده المدرب شون دايش المركز السادس عشر برصيد 15 نقطة، بفارق ثلاث نقاط فقط عن أقرب مركز مهدد بالهبوط إيبسويتش قبل انطلاق المرحلة الـ17، علما أنه يملك مباراة مؤجلة أمام جاره ليفربول بسب الأحوال الجوية السيئة.

مجموعة فريدكين الأمريكية تستحوذ على إيفرتون الإنجليزي

رحب معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس دولة الإمارات، بتصريح المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالعنف ضد النساء والفتيات خلال زيارتها للدولة، مؤكداً أنها شهادة تعكس جهود الإمارات في تحقيق التوازن بين الجنسين والمساواة كأولوية وطنية برؤية القيادة ودعم المجتمع.وقال معاليه في تدوينة على حسابه الرسمي في منصة إكس: "نرحب بتصريح المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالعنف ضد النساء والفتيات خلال زيارتها للدولة، شهادة تعكس جهود الإمارات في تحقيق التوازن بين الجنسين والمساواة كأولوية وطنية برؤية القيادة ودعم المجتمع".وأكد معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش: "إنجازات الإمارات في تمكين المرأة عززت مكانتها الدولية، حيث تصدرت إقليمياً وحلّت السابعة عالمياً في مؤشر المساواة بين الجنسين 2024".وأضاف معاليه: "التنمية والنجاح أساسهما الاستثمار في الإنسان، وتمكين المرأة قصة نجاح ملهمة نفخر بها، ومفتاح بناء مستقبل أكثر إشراقاً وازدهاراً للجميع".<iframe id="twitter-widget-0" frameborder="0" allowtransparency="true" allowfullscreen="true" class="" style="position: static; visibility: visible; width: 550px; height: 550px; display: block; flex-grow: 1;" title="Twitter Tweet" src="https://platform.twitter.com/embed/Tweet.html?dnt=false&amp;embedId=twitter-widget-0&amp;features=e30%3D&amp;frame=false&amp;hideCard=false&amp;hideThread=false&amp;id=1869945542769291487&amp;lang=en&amp;origin=file%3A%2F%2F%2FUsers%2Fhiteshchandwani%2FDownloads%2Ftwitter.html&amp;theme=light&amp;widgetsVersion=82e1070%3A1619632193066&amp;width=550px" data-tweet-id="1869945542769291487"></iframe>

أنور قرقاش: إنجازات الإمارات في تمكين المرأة عززت مكانتها الدولية

أصدرت محكمة الجنايات في باريس الخميس، حكما بالسجن لمدة ثلاث سنوات، منها سنتان مع وقف التنفيذ، على ماتياس بوغبا في قضية ابتزاز شقيقه اللاعب الدولي الفرنسي بول بوغبا.وسيُنفذ ماتياس عقوبة السجن لمدة عام واحد تحت الإقامة الجبرية عبر وضع سوار إلكتروني. كما تم تغريمه مبلغ 20 ألف يورو لدوره في محاولة الابتزاز التي وقعت في عام 2022، حيث طالب بمبلغ 13 مليون يورو من شقيقه،بالإضافة إلى ممارسته ضغوطا كبيرة على اللاعب، عائلته، وعلاقاته المهنية للحصول على المبلغ.وأدين أيضا خمسة متهمين آخرين، وهم أصدقاء طفولة ومعارف لبول بوغبا، بتهم الابتزاز، الاحتجاز، حيازة أسلحة والمشاركة في جمعية إجرامية. صدرت بحقهم أحكام بالسجن تصل إلى ثماني سنوات، وغرامات تتراوح بين 20 إلى 40 ألف يورو، بالإضافة إلى حظر حمل الأسلحة لمدة عشر سنوات.وحُكم على رشدان ك. المشتبه في أنه العقل المدبر للمجموعة والذي مثل أمام المحكمة معتقلا، بالسجن ثماني سنوات وفقا لما طالبت به النيابة العامة.كما حُكم على آداما سي. بالسجن خمس سنوات مع أمر بالتنفيذ الفوري، وخرج من قاعة المحكمة مكبل اليدين وتحت حراسة الشرطة.أما مامادو م. فحُكم عليه بالسجن خمس سنوات، منها 12 شهرا مع وقف التنفيذ.وأخيرا، حُكم على كل من ماشيكور ك. و بوباكار س. بالسجن أربع سنوات، منها سنتان مع وقف التنفيذ للأول، وثلاث سنوات مع وقف التنفيذ للثاني.وأعرب معظم محامي الدفاع عن غضبهم من الأحكام التي اعتبروها صارمة للغاية، وأعلنوا نيتهم استئناف الحكم.وبدأت "قضية بوغبا" ليلة 19 إلى 20 مارس 2022 بكمين نصب لبول بوغبا في شقة في مونتيفرين (سين-إي-مارن، ضاحية باريس). قام رجلان مقنعان باحتجازه تحت تهديد السلاح في محاولة لانتزاع 13 مليون يورو من لاعب الوسط الذي كان يلعب وقتها مع مانشستر يونايتد الإنكليزي ثم يوفنتوس الإيطالي.وظهرت القضية بعد بث ماتياس بوغبا مقاطع فيديو على شبكات التواصل الاجتماعي بأربع لغات (الفرنسية والإيطالية والإنجليزية والإسبانية)، في 27 أغسطس الماضي توعّد فيه بالكشف عن "أمور كبيرة" عن بطل العالم.ووفقا لمصادر قريبة من عائلة اللاعب اتصلت بها فرانس برس، طُلبت مبالغ كبيرة من بول بوغبا إذا أراد تجنّب نشر مقاطع فيديو مزعومة مضرّة به.قال بول للمحققين ان مبتزيه أرادوا تشويه سمعته، من خلال الزعم أنه طلب من أحد المرابطين (رجل دين) بإلقاء تعويذة على زميله في المنتخب ونجم باريس سان جرمان وقتها المهاجم الدولي كيليان مبابي، وهو أمر ينفيه.

الحكم على شقيق الفرنسي بول بوغبا بالسجن لمدة عام في قضية ابتزاز

أفادت مصادر أمنية مصرية أن المفاوضات المطولة بشأن التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة بعد 14 شهرا من الحرب بين إسرائيل وحركة حماس تدخل مرحلتها النهائية.وقالت مصادر في القاهرة مطلعة على المفاوضات يوم أمس الخميس إنه قد يجري التوصل إلى اتفاق في غضون عشرة أيام، والذي من المتوقع أن يتضمن أيضا الإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم حماس في قطاع غزة. وأضافوا أن هناك تقدما تم إحرازه في جميع القضايا العالقة.وسافر وفد مصري إلى العاصمة القطرية الدوحة صباح الخميس للمشاركة في المحادثات مع ممثلين من إسرائيل والولايات المتحدة.وتتوسط الولايات المتحدة ومصر وقطر بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية، واللتان لا تتفاوضان مباشرة مع بعضهما البعض. وتستهدف المفاوضات التوصل إلى اتفاق على وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في غزة.وتركز جولة المحادثات في الدوحة على دور المؤسسات الدولية التي من المفترض أن تراقب تنفيذ الاتفاق المرتقب، وفقا للمصادر الأمنية.وسيستمر وقف إطلاق النار في البداية لمدة 60 يوما، مع بقاء الجنود الإسرائيليين في بعض المناطق في قطاع غزة. وأضافت المصادر أن الرهائن الذين تم اختطافهم من إسرائيل سيتم الإفراج عنهم على مراحل.وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية في وقت سابق أن النقاط العالقة تشمل تحديد السجناء الفلسطينيين الذين سيجري الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية مقابل الرهائن الذين تم اختطافهم من إسرائيل خلال الهجوم الذي قادته حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023.ووفقا للتقارير الإسرائيلية، من المقرر أن يجري نقل بعض السجناء الذين ارتكبوا جرائم خطيرة إلى دول مثل تركيا أو قطر.