ظنت بدايةً أنها مجرد قطعة «ستايروفوم» لكبر حجمها، لكنها صعقت لمعرفة أنها حبة برد يبلغ محيطها نحو خمس بوصات، بحيث أخذتها ليتفحصها العلماء.

وذكر موقع «نيويورك بوست» أنه ما إن نشرت جينا براون من تكساس صورةً لكرةً ثلجية كبيرة بحجم راحة اليد، على مواقع التواصل، حتى انتشرت بسرعة ولفتت انتباه شركات التأمين والباحثين في الأرصاد الجوية الذين طالبوا براون الاحتفاظ بها لدراستها. وأشار إيان جيامانكو خبير علم الأرصاد في مؤسسة التأمين على الشركات والمنازل، المشرف على الدراسة، إلى أنه كان متحمساً لدراسة الكرة مع فريقه وقد أخذوا القياسات كما قاموا بمسح حبة البرد بجهاز ليزر ثلاثي الأبعاد.