وجدت دراسة جديدة في مجلة «تقدم العلوم» أن زحل -رغم أنه أكثر رقة من كوكب المشتري- لديه أيضاً عواصف عملاقة طويلة الأمد مع تأثيرات عميقة في الغلاف الجوي استمرت لقرون.

أجرى الدراسة علماء فلك من جامعة كاليفورنيا، بيركلي، وجامعة ميشيغان، الذين درسوا الانبعاثات الراديوية من الكوكب، ووجدوا اضطرابات طويلة الأمد في توزيع غاز الأمونيا.

وتحدث العواصف العملاقة على زحل كل 20 إلى 30 عاماً تقريباً وتشبه الأعاصير على الأرض، على الرغم من أنها أكبر بكثير. ولكن على عكس أعاصير الأرض، لا أحد يعرف سبب حدوثها في الغلاف الجوي لزحل.