تداول مشتركون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطعاً مؤلماً ومؤثراً، تظهر فيه أم تضرب طفلها البريء وتعذبه في مشهدٍ لا يمت للإنسانية بصلة، ولا علاقة له بصورة الأم الحنون.

المرأة التي بدت ملامحها أنها شرق آسيوية ظهرت وكأنّها فنانةً في تعذيب الطفل، وماهرة في انتزاع الصرخات الممزوجة بالبكاء من قاع روحه البريئة، حيث قامت بتوجيه ضربات مبرحة له بالوسادة، ثم قامت بقرصه في أكثر من محل من جسده، ولم تنس أن توجه له بضع ركلاتٍ قوية.