قاربت التحويلات عبر نظام تحويل الأموال الإماراتي التابع للمصرف المركزي 1.8 تريليون درهم خلال شهر يناير في بداية عام 2025.وأوضحت بيانات للمصرف المركزي أن معدل التحويلات في يناير الماضي كان أعلى بنسبة 19% مقارنة بإجمالي التحويلات التي تمت في نفس الفترة بداية 2024.ووفق بيانات التحويلات ظلت التحويلات ما بين البنوك صاحبة الحصة الأكبر من إجمالي التحويلات خلال تلك الفترة بنسبة 65% وبإجمالي 1.109 تريليون درهم محققة نموا قدره 14% عن نفس الفترة من العام الماضي.في المقابل اختصت تحويلات الأفراد بحصة35% وبإجمالي تجاوز 677.6 مليار درهم بنمو أيضا فاق 24% عن مثيلتها في يناير 2024.على صعيد آخر أظهرت مؤشرات المركزي بأن القطاع المصرفي شهد مقاصة ما يناهز 2 مليون شيك خلال يناير الماضي بقيمة إجمالية تجاوزت 118.4 مليار درهم.

خلال شهر يناير الماضي

"المركزي": 1.8 تريليون درهم تحويلات مالية بالإمارات بنمو 19%

ارتفع إجمالي الأصول المصرفية بنسبة 11 % إلى 4.562 تريليونات درهم بنهاية شهر يناير 2025 مقارنة برصيد بلغ 4.109 تريليونات درهم في يناير 2024 بحسب تقرير التطورات النقدية لشهر يناير 2025 الصادر عن مصرف الإمارات المركزي.واجتذبت البنوك العاملة في الإمارات حوالي 300 مليار درهم كودائع جديدة خلال عام لتنمو بمعدل سنوي ناهز 12 % حيث وصل إجمالي رصيد الودائع المصرفية 2.840 تريليون درهم مع نهاية يناير 2025 مقارنة بـ 2.540 تريليون درهم يناير 2024.في المقابل ارتفع الائتمان المصرفي بحوالي 185 مليار درهم كتمويلات جديدة منحتها البنوك للمستفيدين ليرتفع الرصيد بنسبة 9.2 % من إجمالي وصل بنهاية 1.996 تريليون درهم يناير 2024 إلى 2.181 تريليون درهم بنهاية يناير من العام 2025.ووفق البيانات الشهرية كان رصيد الأصول قد نما بشكل شهري بنسبة 0.1 % عن شهر ديسمبر نهاية 2024 وبارتفاع طفيف بحوالي ملياري درهم.بينما نما رصيد الائتمان على أساس شهري شهري بنسبة 0.2 % مدفوعاً بنمو الائتمان الأجنبي بحوالي 1.7 مليار درهم، فيما كان الرصيد التراكمي للودائع قد تقلص على أساس شهري 0.2 % عن شهر ديسمبر 2024 وذلك بتقلص ودائع غير المقيمين بنسبة 2.6 % مع ثبات ودائع المقيمين.على صعيد آخر نمت القاعدة النقدية على أساس شهري 1.4 % لتتجاوز 780.7 ملياراً في يناير 2025 مدفوعة بنمو العملات المصدرة والحساب الاحتياطي والحسابات الجارية للبنوك والمؤسسات المالية الأخرى والأذونات النقدية وشهادات الإيداع الإسلامي.من جانب آخر، أوضحت بيانات مصرف الإمارات المركزي ارتفاع قيمة أصوله الأجنبية بنحو 178.5 مليار درهم خلال فترة العام لتصل إلى 873.5 مليار درهم نهاية يناير 2025 مقارنة بـ 695 مليار درهم نهاية يناير من العام الماضي.فيما نمت تلك الأصول على أساس شهري في يناير الماضي بقيمة بلغت حوالي 13 مليار درهم عن شهر ديسمبر من 2024.وبلغ إجمالي رصيد الأرصدة المصرفية والودائع لدى البنوك بالخارج بلغ 484 مليار درهم، فيما بلغ رصيد الأوراق المالية الأجنبية عند 346.2 مليار درهم، بينما ناهزت قيمة الأصول الأجنبية الأخرى المملوكة للمصرف 34.3 مليار درهم.هذا وواصلت الميزانية العمومية لمصرف الإمارات المركزي تخطي مستوياتها التاريخية، حيث تجاوزت 900 مليار درهم بنهاية يناير 2025، للمرة الأولى في تاريخها، وفق أحدث إحصائيات المصرف.وأوضح «المركزي» في تقرير الميزانية العمومية لشهر يناير 2025، أن ميزانيته العمومية ارتفعت على أساس سنوي بنسبة 23.74 % أو بمقدار 174.41 مليار درهم لتصل إلى 909 مليارات درهم في نهاية يناير 2025، مقارنة بنحو 734.6 مليار درهم في يناير 2024.

909 مليارات درهم ميزانية تاريخية لـمصرف الإمارات المركزي

4.562 تريليونات أصول القطاع المصرفي في نهاية يناير بنمو 11 %

أغلقت أسواق الأسهم في المنطقة العربية على ارتفاع الثلاثاء، متعافية من عمليات البيع العالمية، وسط عمليات اقتناص للفرص، وأمل أن تكون الولايات المتحدة على استعداد للتفاوض بشأن بعض الرسوم الجمركية الكبيرة على الواردات.الإماراتسجلت الأسهم في الإمارات، مكاسب ملحوظة، حيث نما سوق دبي المالي بنسبة تجاوزت 1.9 % مع بلوغ مؤشره مستوى 4890 نقطة بينما أغلق مؤشر سوق أبوظبي للأوراق على نمو 0.5 % ليصل مستوى 8989 نقطة. وتجاوزت السيولة حاجز 1.7 مليار درهم عبر نحو 49.6 ألف صفقة تداول، وتجاوزت سيولة التداولات المحققة في سوق أبوظبي للأوراق المالية 1.46 مليار درهم بمستوى مرتفع من الصفقات قارب 33 ألف صفقة، فيما بلغت السيولة التي حققتها الأسهم المدرجة في سوق دبي المالي 296 مليون درهم عبر ما يتجاوز 16.6 ألف صفقة.<div class='flex-container-one-image'>

<div class="image_body">
 
 <div class="single-item ">
 <figure>
 <img src="/albayan/uploads/images/2025/04/08/4741417.jpg" alt="" />
 <div class="image-copyright"></div>
 <figcaption></figcaption>
 </figure>
 </div>
 </div>
</div>الأكثر ارتفاعاًوعلى صعيد أفضل 10 أسهم محلية قادت أسواق المال لاستعادة الربحية، ضمت الأسهم الأكثر ارتفاعاً في سوق دبي المالي كلاً من سهم «بنك دبي التجاري» بنسبة 8.5 % وسهم «وطنية» بنسبة 6.5 % و«شعاع» بنسبة 5.5 % و«بنك السلام» بنسبة 5.4 % و«امباور» بنسبة 4.3 %، كما ارتفع سهم «طلبات 4 % و«دبي الإسلامي» 2.2 %، و«إعمار العقارية» بنسبة 1.3 %.فيما تصدر سهم «أبوظبي للسفن» بنسبة 7.6 % و«ادنوك للحفر» بنسبة 7.4 % ثم كل من سهم «صندوق شميرا» 7 % و«الفا ظبي» 5.8 % تلاها «انفيتكوس» بنسبة 5.7 %.الأكثر تراجعاًفي المقابل كان أكثر المتراجعين في سوق دبي المالي «دبي للمرطبات» بنسبة 10 % و«الوطنية القابضة» بنسبة 4.3 % و«الاتحاد العقارية» بنسبة 1.9 % ثم «تكافل الإمارات» بنسبة 1.5 % و«تعاونية الاتحاد» بنسبة 0.9 %. أما على صعيد سوق أبوظبي تراجع سهم «الخليج الاستثمارية» بنسبة 9.8 % و«الإمارات للتأمين» 8 8 % و«تكافل» بنسبة 7.6 % و«أسمنت الفجيرة» 7.5 % و«الخليج للمشاريع الطبية» بنسبة 5.2 %.الأسواق العربيةارتفع المؤشر في قطر 1.3 بالمئة مع صعود سهم مصرف قطر الإسلامي 2.5 بالمئة وسهم صناعات قطر للبتروكيماويات 2.3 بالمئة.وأغلق المؤشر الرئيسي بالبحرين مرتفعاً 0.1 بالمئة إلى 1899 نقطة.واختتم المؤشر الرئيسي في عُمان التعاملات على ارتفاع 0.9 بالمئة إلى 4261 نقطة.وقفز المؤشر الرئيسي في الكويت 3.1 بالمئة إلى 8302 نقطة.السعوديةأنهى مؤشر السوق السعودي الجلسة على ارتفاع بنسبة 1 % ليغلق عند 11303 نقاط، وارتفع سهما مصرف الراجحي، وأرامكو السعودية، بنسبة 2 % و 1 % على التوالي، وصعد سهم أديس، بنسبة 7 %. في المقابل، تراجع سهم أكوا باور، بنسبة 1 %، وسجل سهم أمريكانا، أدنى إغلاق منذ الإدراج منخفضاً بنسبة 5 %، وكان المؤشر السعودي قد هوى 6.8 بالمئة يوم الأحد مسجلاً أكبر انخفاض يومي له منذ الأيام الأولى لجائحة «كوفيد19» في 2020.مصروخارج منطقة الخليج، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية في مصر 0.6 بالمئة مع صعود سهم الشركة الشرقية إيسترن كومباني 7.1 بالمئة.<div class='flex-container-one-image'>

<div class="image_body">
 
 <div class="single-item ">
 <figure>
 <img src="/albayan/uploads/images/2025/04/08/4741418.jpg" alt="" />
 <div class="image-copyright"></div>
 <figcaption></figcaption>
 </figure>
 </div>
 </div>
</div>

وسط عمليات اقتناص للفرص

دبي والكويت تقودان ارتفاعات البورصات العربية

ارتفعت أصول المصارف العاملة بالإمارات ارتفاع طفيف بحوالي ملياري درهم إلى رصيد تراكمي لدبلغ 4.62تريليون درهم في شهر يناير الماضي مرتفعاً على أساس شهري بنسبة 0.1% عن شهر ديسمبر نهاية 2024 .و أوضحت تقرير التطورات المصرفية الصادر عن المركزي اليوم بأن الرصيد التراكمي للإئتمان المصرفية وصل إلى مايتجاوز 2.181 تريليون درهم بنهاية يناير الماضي بنمو شهري قدره بنسبة 0.2% مدفوعاً بنمو الإئتمان الاجنبي بحوالي 1.7 مليار درهم .في المقابل بلغ إجمالي رصيد الودائع المصرفية بلغ 2.840 تريليون درهم مع نهاية يناير 2025 بنقلص شهري 0.2% عن شهر ديسمبر 2024وذلك بتقلص ودائع غير المقيمين بنسبة 2.6% مع ثبات ودائع المقيمين .على صعيد أخر نمت القاعدة النقدية على أساس شهري 1.4% لتتجاوز 780.7 مليار في يناير 2025 مدفوعة بنمو العملات المصدرة والحساب الاحتياطي و الحسابات الجارية للبنوك والمؤسسات المالية الأخرى والاذونات النقدية وشهادات الإيداع الإسلامي .

المركزي : ارتفاع طفيف بملياري درهم بأصول بنوك الدولة في يناير 2025

أغلقت معظم البورصات في المنطقة العربية على انخفاض، اليوم الاثنين، مع تعويض جزء من خسائرها التي منيت بها في بداية الجلسات، وسط حركة تراجع عالمية للأسهم بسبب مخاوف من ركود عالمي ناجم عن الرسوم الجمركية الكاسحة التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والمضادة التي ردت بها الصين على بكين بالنسبة نفسها.الإماراتنجحت أسواق المال المحلية في تعزيز حجم سيولتها المرتفع بتحقيق حصيلة تداولات ناهزت ملياري درهم عبر حوالي 68 ألف صفقة تداول تمت في جلسات افتتاح الأسبوع، الإثنين، رغم انعكاسات الأسواق العالمية على مؤشرات أسواق المال المحلية.ونجحت مؤشرات أسواق المال المحلية في تعويض خسائرها التي بدأت عليها الجلسة، واغلق سوق دبي المالي على تراجع بنسبة 3% ليستقر مؤشره عند مستوى 4799 نقطة بينما أغلق مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية على تراجع 2.5% ليصل مستوى 8949 نقطة.وتجاوزت سيولة سوق أبوظبي للأوراق المالية 1.55 مليار درهم بمستوى مرتفع من الصفقات تجاوز 42.2 ألف صفقة فيما بلغت السيولة التي حققتها الأسهم المدرجة في سوق دبي المالي 431 مليون درهم عبر ما يتجاوز 26 ألف صفقة.<div class='flex-container-one-image'>

<div class="image_body">
 
 <div class="single-item ">
 <figure>
 <img src="/albayan/uploads/images/2025/04/08/4740280.jpg" alt="" />
 <div class="image-copyright"></div>
 <figcaption></figcaption>
 </figure>
 </div>
 </div>
</div>الارتفاعاتوعلى صعيد أداء الأسواق حافظت 10 أسهم محلية قيادية بالإمارات على ثباتها الربحي في مواجهة موجة التراجعات التي امتدت آثارها إلى الأسواق المحلية، بما قلص معدل تراجع المؤشرات عند إغلاق الأسواق.وضمت الأسهم ذات الربحية في سوق دبي المالي كلاً من سهم مصرف «الإمارات الإسلامي» بنسبة 2.5% وسهم «أمباور» بنسبة 1.8% وسهم «الإمارات ريت» بنسبة 0.6% ثم سهم «أملاك» بنسبة 0.5% ثم سهم «الاتحاد العقارية» بنسبة 0.19%.فيما جاءت 5 أسهم أخرى بمقدمة الربحية في سوق أبوظبي للأوراق المالية سهم «الخليج الاستثمارية» بنسبة 10.9% ثم سهم «تكافل» 6.7% وسهم شركة «فودكو» بنسبة 4.1% وسهم شركة «أبوظبي للتوزيع» بنسبة 2.4% ثم سهم «حياة» بنسبة 1.9%.التراجعاتفي المقابل على صعيد الأسهم المتراجعة كان أكثر المتراجعين في سوق دبي المالي سهم «وطنية القابضة» بنسبة 9.92% ثم سهم «مزايا» 9.9% ثم سهم «طلبات» بنسبة 9.4% تلاهما سهم «إثمار القابضة»8.7% ثم سهم شركة «شعاع» بنسبة 8.5%.أما على صعيد سوق أبوظبي فكان سهم «شيميرا ستاندرد» بمقدمة الأسهم المتقلصة بنسبة 9.979% ثم سهم «ايزي ليس» بنسبة 9.973% ثم سهم «فينكس جروب» بنسبة 9.9% فيما تراجع سهم «ألفا ظبي» بنسبة 9.818% وسهم «عُمان والإمارات للاستثمار» بنسبة 9.817%.خليجياًوانخفض المؤشر القطري 0.4 في المئة مع تراجع سهم بنك قطر الوطني 2.3 في المئة. كما تراجعت مؤشرات البورصات في كل من البحرين وسلطنة عُمان والكويت 1.2 في المئة و0.7 في المئة و0.6 في المئة على الترتيب.السعوديةوصعد المؤشر السعودي 1.1 في المئة، معوضاً خسائره في التعاملات المبكرة، بعد أن قفز سهما «أكوا باور» و«التعدين العربية السعودية» 6.8 في المئة و4.8 في المئة على الترتيب.وكان مؤشر السوق قد بدأ التعاملات على هبوط كبير تجاوز 400 نقطة ليسجل أدنى مستوى له عند 10657 نقطة، قبل أن يمحو هذه الخسائر ويغلق على ارتفاع.وهوى المؤشر في الجلسة السابقة 6.8 في المئة، مسجلاً أكبر انخفاض يومي له منذ بدء انتشار جائحة كوفيد-19 في العام 2020.وتراجع سهم سابك، بنسبة 1% عند 59.60 ريالاً. وهبط سهم ريدان، بنسبة 5% عند 16.34 ريالاً، وكانت الشركة قد أعلنت اليوم بلوغ خسائرها المتراكمة نحو 49% من رأس المال.مصروخارج منطقة الخليج، انخفض مؤشر الأسهم القيادية في مصر 0.6 في المئة، حيث تراجع مؤشر «إيجى إكس 30» بنسبة 0.61% ليغلق عند مستوى 30453 نقطة، وهبط مؤشر «إيجى إكس 30 محدد الأوزان» بنسبة 0.61% ليغلق عند مستوى 37854 نقطة، وانخفض مؤشر «إيجى إكس 30 للعائد الكلي» بنسبة 0.64% ليغلق عند مستوى 13396 نقطة.ومالت تعاملات المصريين للشراء، فيما مالت تعاملات العرب والأجانب للبيع، وبلغت قيمة التداول 3.7 مليارات جنيه، وخسر رأس المال السوقي 4 مليارات جنيه ليغلق عند مستوى 2.163 تريليون جنيه.الأردنارتفعت البورصة الأردنية، بشكل طفيف وسط استمرار المضاربات في أسهم قيادية وأخرى صغيرة مع تحسن في قيمة التداول. وأغلق المؤشر العام للأسهم مرتفعاً 0.03 في المئة إلى 2546.55 نقطة في حين بلغت قيمة التداول 10.5 ملايين دينار (14.8 مليون دولار) مقارنة مع 8.8 ملايين في الجلسة السابقة.المغربتراجعت الأسهم في المغرب مع بداية الأسبوع، حيث انخفض المؤشر الرئيس للسوق بأكبر وتيرة منذ 2022، متأثراً بموجة تراجع عالمية ناجمة عن تداعيات الحرب التجارية، الآخذة في التصاعد بفعل الرسوم الجمركية الأمريكية الأحدث.بدأت خسائر بورصة الدار البيضاء عقب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتعريفات الجمركية الأسبوع الماضي، وتكبد المؤشر الرئيس «مازي» بأكثر من 4.66%، وهي أعلى وتيرة منذ ثلاث سنوات، وانخفضت القيمة السوقية للبورصة بنحو 40 مليار درهم مقارنةً بيوم الجمعة الماضي.نزل المؤشر الرئيس عن مستوى 17 ألف نقطة الذي حافظ عليه منذ الشهر الماضي، وهو ما قلص مكاسب البورصة منذ بداية العام إلى نحو 11%، بعدما كانت تناهز حوالي 20% قبل إعلان الرسوم الجمركية المتبادلة.<div class='flex-container-one-image'>

<div class="image_body">
 
 <div class="single-item ">
 <figure>
 <img src="/albayan/uploads/images/2025/04/08/4740281.jpg" alt="" />
 <div class="image-copyright"></div>
 <figcaption></figcaption>
 </figure>
 </div>
 </div>
</div>

البورصات العربية ترفض «الهلع المبكر».. وتقلص خسائرها

حافظت 10 أسهم محلية بالإمارات على ثباتها الربحي في مواجهة موجة التراجعات التي امتدت آثارها إلى الأسواق المحلية خلال جلسات افتتاح الأسبوع اليوم الاثنين بما قلص معدل تراجع المؤشرت في إغلاق الأسواق .وضمت الأسهم الرابحة في سوق دبي المالي 5 أسهم شملت كلا من سهم مصرف الإمارات الإسلامي و"أم باور" وسهم "الامارات ريت " إضافة إلى كل من سهم "املاك" و"الاتحاد العقارية "فيما جاءت 5 اسهم أخرى بمقدمة الربحية في سوق أبوظبي المالي سهم "الخليج الإستثمارية" ثم سهم "تكافل" وسهم شركة " فودكو" وسهم "شركة "ابوظبي للتوزيع " ثم سهم "حياة".

10 أسهم محلية تتخطى بمكاسبها تراجعات الأسواق

شهدت أسواق المال المحلية معدلاً قياسياً في تداولات الأسهم، رغم ضغوط الأزمة التي شابت أسواق المال العالمية نتيجة تداعيات رسوم ترامب التجارية، مع تنفيذ 103 آلاف صفقة خلال 3 أيام بقيمة إجمالية 5.2 مليارات درهم.وواصلت أسواق المال المحلية، أمس، صمودها مقلصة الانعكاسات السلبية ليغلق سوق دبي على تراجع بنحو 1.5 % عند 4951.4 نقطة، وأغلق سوق أبوظبي على تراجع 0.76 % عند 9257 نقطة.وحققت الأسهم المحلية 1.7 مليار درهم إجمالي سيولة عبر 35.1 ألف صفقة، منها 1.1 مليار درهم في أبوظبي عبر 21.4 ألف صفقة، فيما سجلت سيولة الأسهم المدرجة في سوق دبي 632 مليون درهم عبر 13.7 ألف صفقة.وتصدر القطاعان المالي والاستثماري أسهم الشركات الأعلى ارتفاعاً في سوق دبي أمس، وارتفع سهم «الوطنية للتأمينات» 14.8 % يليه «الإمارات ريت» 2.7 % وارتفع «بنك دبي التجاري» 2.2 % و«تكافل الإمارات» 1.5 %.وتصدرت الصناعة والشركات الاستثمارية الأسهم الرابحة في سوق أبوظبي، وارتفع سهم «رابكو» 6 % و«الخليج الاستثمارية» 5.2 % و«إسمنت الخليج» 3.8 % و«تكافل» 3.7 %.

5.2 مليارات درهم تداولات الأسهم المحلية في 3 جلسات

أغلقت أسواق الأسهم في المنطقة العربية على انخفاض، أمس، بسبب مخاوف من أن الرسوم الجمركية الأمريكية المضادة ستؤدي إلى تفاقم التوتر التجاري العالمي وقد تدفع العالم إلى الركود.وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيفرض رسوماً بنسبة عشرة بالمئة على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة ورسوماً جمركية أعلى على عدد من أكبر الشركاء التجاريين للبلاد.الإماراتتماسكت أسواق المال المحلية في ختام جلسات، الخميس، في مواجهة التحديات التي عصفت بأسواق المال العالمية ليغلق سوق دبي المالي مؤشره عند مستوى 5027 نقطة، منخفضاً 1.66%، بينما أغلق مؤشر سوق أبوظبي المالي في المقابل عند مستوى 9257 نقطة، متراجعاً 0.82%.وبشكل عام حققت الأسهم المحلية إجمالي سيولة ناهزت 1.6 مليار درهم، وذلك عبر إجراء أكثر من 33 ألف صفقة تمت في تداولات أسواق المال بالدولة.ووفق توزيع السيولة المحققة، جاوزت السيولة في سوق أبوظبي المالي مليار درهم تمت عبر أكثر من 21.4 ألف صفقة فيما ناهزت السيولة التي حققتها الأسهم المدرجة في سوق دبي المالي 600 مليون درهم خلال 11.6 ألف صفقة تمت في جلسات أمس.سوق دبيوعلى صعيد أداء الأسواق، تركزت الأسهم الأكثر ربحية في سوق دبي المالي في كل من القطاع الاستثماري والصناعة والقطاع اللوجيستي، حيث تصدر سهم «مزايا» ربحية السوق في ختام جلسات أمس، محققاً نمواً قدره 13.7% تلاه كل من سهمي شركة «الصناعات الوطنية القابضة» بنسبة 12.1% وسهم «ديبا» 5% ثم سهمة شركة «اجيلتي» بنسبة 4.7%.فيما تراجعت أسهم أخرى بشكل نسبي خلال تداولات أمس منها سهم شركة «إعمار العقارية» بنسبة 9.6% ثم سهم «الوطنية للتأمينات» بنسبة 5.9% وسهم شركة «تبريد» بنسبة 5.4% ثم سهم شركة «الاتحاد العقارية» بنسبة 4.6%.سوق أبوظبيبينما جاءت أكثر الأسهم الرابحة في سوق أبوظبي المالي في قطاعات التأمين والصناعة والمصارف والعقار، حيث تصدر سهم شركة «الإمارات للتأمين» بنسبة 6.7% ثم سهم شركة «فودكو» بنسبة 6.5% تلاهما سهم «بنك أم القيوين» بنسبة 3.3% فيما نما سهم شركة «حياة للتأمين» بنسبة 2%.في المقابل، كان سهم «بالمز» الأكثر تراجعاً في سوق أبوظبي خلال تداولات أمس بنسبة وصلت 9.74% بينما سهم «تكافل» بنسبة 9.71% وتقلص سهم «الخليج الاستثمارية» بنسبة 9% فيما أغلق سهم «الخليج للمشاريع الطبية» على تراجع 5.2% مع أخر تداولاته في جلسات أمس.البورصات العربيةانخفض المؤشر السعودي 1.2 بالمئة متأثراً بانخفاض سهم مصرف الراجحي 1.4 بالمئة وسهم شركة التعدين العربية السعودية (معادن) بما يعادل 4.9 بالمئة. وتراجع سهم شركة النفط السعودية العملاقة أرامكو 1.7 بالمئة.وقال المحلل الاقتصادي، جوزيف ضاهرية، المدير العام في تيك ميل، إن هبوط البورصة السعودية قاده تراجع في الثقة هيمن على الأسواق الإقليمية والعالمية في أعقاب إعلان الرسوم الجمركية الأمريكية.وأضاف «أثر الانخفاض المصاحب في أسعار النفط سلباً على أداء السوق السعودية» بحسب تصريحات نقلتها «رويترز». وانخفضت أسعار النفط، وهي محفزة للأسواق المالية الخليجية، بما يعادل ستة بالمئة بعدما وافقت ثماني دول في تحالف أوبك+ على المضي في خطة رفع إنتاج النفط في مايو وتسريع وتيرتها.وخسر مؤشر البحرين 0.6 بالمئة ليغلق عند 1950 نقطة.وهبط المؤشر الكويتي 0.4 بالمئة إلى 8595 نقطة.ولا تزال بورصتا قطر وسلطنة عمان في عطلة بمناسبة عيد الفطر.مصروخارج منطقة الخليج، أغلق مؤشر الأسهم القيادية في مصر، والذي استأنف التداول بعد عطلة استمرت أربع جلسات، على انخفاض بنحو 1% مع تراجع سهم البنك التجاري الدولي 3.3 بالمئة.وفي سياق متصل، أظهر مؤشر مديري المشتريات الصادر عن ستاندرد آند بورز جلوبال، انكماش القطاع الخاص غير النفطي في مصر خلال مارس وسط ضعف الطلب، ليسجل بذلك أول تباطؤ منذ بداية العام الجاري.<div class='flex-container-one-image'>

<div class="image_body">
 
 <div class="single-item ">
 <figure>
 <img src="/albayan/uploads/images/2025/04/03/4735632.jpg" alt="" />
 <div class="image-copyright"></div>
 <figcaption></figcaption>
 </figure>
 </div>
 </div>
</div><div class='flex-container-one-image'>

<div class="image_body">
 
 <div class="single-item ">
 <figure>
 <img src="/albayan/uploads/images/2025/04/03/4735633.jpg" alt="" />
 <div class="image-copyright"></div>
 <figcaption></figcaption>
 </figure>
 </div>
 </div>
</div><div class='flex-container-one-image'>

<div class="image_body">
 
 <div class="single-item ">
 <figure>
 <img src="/albayan/uploads/images/2025/04/03/4735634.jpg" alt="" />
 <div class="image-copyright"></div>
 <figcaption></figcaption>
 </figure>
 </div>
 </div>
</div>

1.6 مليار درهم السيولة في الإمارات

الأسهم العربية تصمد في وجه الصدمة العالمية

نجحت هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية، في حل 95% من شكاوى عملاء خدمات قطاع الاتصالات خلال الربع الأول 2025.وذكرت الهيئة، أن إجمالي الشكاوى التي تلقتها بالتنسيق مع المشغلين بلغ 2900 شكوى خلال الربع الأول، بانخفاض 34%، مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.وطبقاً لبيانات الهيئة، تراجع إجمالي الشكاوى أول 3 أشهر 12%، مقارنة بقرابة 3300 شكوى في الربع الأخير من 2024، بينما حقق مارس المنقضي تراجعاً 29 %، محققاً 951 شكوى، مقارنة بإجمالي تجاوز 1300 شكوى بنفس الشهر.وكشفت الهيئة أن مشغلي الاتصالات في الدولة نجحا في إغلاق ما بين 93 % و95 % من شكاوى عملاء خدمات الاتصالات المقدمة بشأن الخدمات على مدار الشهور الأولى من 2025.وطبق آلية حل الشكاوى المعتمدة من الهيئة، يستغرق السقف الزمني لحل الشكاوى 5 أيام عمل، عبر منظومة فورية لتلقي الشكاوى على مدار اليوم، مرتبطة بشكل مباشر مع مزودي الخدمات، ووفق توزيع الشكاوى، تشكل الهواتف المتحركة الحصة الأكبر من شكاوى القطاع، مقابل عدد المشتركين البالغ 22.2 مليون مشترك، فيما تليها شكاوى القطاع الثابت، والذي يبلغ عدد عملائها 2.4 مليون مشترك، متضمنة خدمات الإنترنت الثابت.وتظهر مؤشرات تنظيم الاتصالات، أن تراجع إجمالي الشكاوى، قابله أيضاً ارتفاع نسبة رضا أصحاب الشكاوى عن الحلول المقدمة للشكاوى المغلقة من قبل المشغلين، إلى ما بين 95 % و99 %، مقارنة بمعدل بين 84 % و86 % عن نفس الفترة من 2024، بينما تراوح عدم رضا العملاء عن الحلول المقدمة بين 1 % و5 % من إجمالي أصحاب الشكاوى.

حل 95 % من شكاوى عملاء خدمات الاتصالات

استأنف سوق دبي المالي نشاطه بعودة قوية في حركة مؤشره عقب انتهاء عطلة عيد الفطر مرتفعاً بنسبة 0.31% ليغلق بختام تداولات أمس على 5112 نقطة مقارنة بـ5096 نقطة قبيل العطلة.وعلى صعيد الأداء تركزت الأسهم الأكثر ربحية في سوق دبي المالي في كل من قطاعات التأمين والاستثمارات المالية والمصارف حيث تصدر سهم «سكون تكافل» ربحية السوق محققاً نمواً قدره 14.8% تلاه كل من سهمي «الوطنية القابضة» بنسبة نمو 14.5% وسهم «الاستشارات المالية» بنسبة نمو 7.8% ثم سهم «بنك المشرق» بنسبة 6.9%.وارتفع سهم إعمار العقارية بنسبة 0.7% عند 13.45 درهماً، هو آخر يوم لاستحقاق توزيعات الأرباح السنوية.ومن أبرز الأسهم المرتفعة سهم طلبات المرتفع بنسبة تجاوزت 2% عند 1.45 درهم، وأقفل سهم دريك آند سكل على ارتفاع طفيف عند 0.340 درهم، وارتفع سهم سالك بنسبة 1.4% عند 5.10 دراهم.مقابل ذلك شابت أسهم أخرى تراجعات نسبية خلال تداولات أمس منها تراجع سعر سهم شركة «مزايا» بنسبة 9.3% ثم سهم شركة «الرمز» بنسبة 5.5% وسهم بنك «السلام السودان» 2.2% تلاها سهم بنك «الإمارات دبي الوطني» بنسبة 1.7%، وتراجع سهم الاتحاد العقارية في أول جلسات التداول بعد العيد بنسبة 1% عند 0.554 درهم.سوق أبوظبيوأغلق مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية على انخفاض 0.36% ليستقر عند مستوى 9334 نقطة.وجاء أكثر الأسهم الرابحة في سوق أبوظبي المالي في كل من قطاعي الصناعة والعقار حيث تصدر سهم شركة «أسمنت الفجيرة» بنسبة 14.6% تلاه سهم شركة «الخليج للمشاريع الطبية» بنسبة 8.3% ثم سهم «رأس الخيمة للأسمنت» بنسبة 5.4% فيما حقق سهم «إشراق» نمواً بنسبة 4.9%، وارتفع سهم أدنوك للغاز بشكل طفيف وبفلس واحد عند 3.21 دراهم.في المقابل كان سهم «أي 7» الأكثر تراجعاً في سوق أبوظبي خلال تداولات أمس بنسبة وصلت إلى 10% تلاه سهم شركة «طاقة» بنسبة 9.9% ثم سهم شركة «حياة للتأمين» بنسبة 8.1% بينما أغلق سهم «شيميرا ستاندرد» بختام تداولات أمس على تقلص بنسبة 5.1%، كما انخفض سهم الدار العقارية بنسبة 2% عند 8.25 دراهم.السيولةوبشكل عام حققت الأسهم المحلية إجمالي سيولة بلغ 1.86 مليار درهم وذلك عبر إجراء قرابة 34.9 ألف صفقة تمت في تداولات أسواق المال بالدولة أمس.ووفق توزيع السيولة المحققة قاربت السيولة في سوق أبوظبي للأوراق المالية 1.2 مليار درهم تمت عبر أكثر من 22.5 ألف صفقة فيما ناهزت السيولة التي حققتها الأسهم المدرجة في سوق دبي المالي 660 مليون درهم خلال 12.4 ألف صفقة تمت في جلسات أمس.إفصاحات• أعلن سوق دبي المالي نقل إدراج أسهم شركة تكافل الإمارات من الفئة الثانية إلى الفئة الأولى اعتباراً من أمس 2 أبريل 2025. وأوضح السوق في بيان ، أن قرار نقل أسهم الشركة جاء نتيجة انخفاض نسبة خسائرها المتراكمة إلى أقل من 50% من رأس مالها وذلك بناءً على بياناته المالية السنوية لعام 2024.• أعلن سوق دبي المالي أن أمس 2 أبريل 2025، كان آخر يوم تداول لاستحقاق الأرباح النقدية لشركة إعمار العقارية.وكانت الجمعية العمومية لشركة إعمار العقارية، المنعقدة يوم 25 مارس 2025، قد صادقت على توزيع أرباح نقدية للمساهمين بنسبة 100% (ما يعادل 100 فلس/ للسهم) من رأس المال عن عام 2024.• أعلن سوق دبي المالي أن أمس 2 أبريل 2025، كان آخر يوم تداول لاستحقاق الأرباح النقدية لشركة الوطنية للتبريد المركزي – تبريد.وكانت الجمعية العمومية لشركة تبريد المنعقدة يوم 25 مارس 2025، قد صادقت على توزيع أرباح نقدية للمساهمين بنسبة 15.5% (ما يعادل 15.5 فلساً / للسهم) من رأس المال عن عام 2024.<div class='flex-container-one-image'>

<div class="image_body">
 
 <div class="single-item ">
 <figure>
 <img src="/albayan/uploads/images/2025/04/02/4734515.jpg" alt="" />
 <div class="image-copyright"></div>
 <figcaption></figcaption>
 </figure>
 </div>
 </div>
</div><div class='flex-container-one-image'>

<div class="image_body">
 
 <div class="single-item ">
 <figure>
 <img src="/albayan/uploads/images/2025/04/02/4734514.jpg" alt="" />
 <div class="image-copyright"></div>
 <figcaption></figcaption>
 </figure>
 </div>
 </div>
</div>

متجاوزاً 5110 نقاط مقارنة بـ5096 نقطة قبل الإجازة

عودة قوية لمؤشر سوق دبي بعد انتهاء عطلة العيد

استحوذت دبي على 59% من إجمالي التراخيص التجارية في الإمارات، وفق بيانات حديثة لوزارة الاقتصاد بنهاية الربع الأول من العام الجاري عكست تعزيز الإمارة لمكانتها وجهة أولى لتأسيس الشركات في الإمارات.وسجلت بيئة الأعمال في دبي طبقاً للبيانات المدرجة في السجل الاقتصادي الوطني التابع للوزارة، قرابة 19 ألف ترخيص لشركة جديدة على مدار الربع الأول من العام الجاري لتستحوذ بمفردها على قرابة نصف التراخيص الجديدة التي تم تسجيلها في الإمارات خلال الشهور الثلاثة الأولى من 2024.وأوضحت بيانات السجل ارتفاع إجمالي الرصيد التراكمي لتراخيص الشركات المسجلة بالإمارة بنسبة 3.4 % من رصيد تراكمي للتراخيص والذي بلغ 562 ألف ترخيص نهاية 2024 إلى ما يتجاوز 581 ألف ترخيص مع نهاية مارس 2025.وأفادت المؤشرات بأن دبي كانت صاحبة الحصة الأكبر من إجمالي التراخيص المسجلة في الإمارات والذي ناهز 990 ألف ترخيص مع نهاية مارس، وذلك عبر كافة الدوائر الاقتصادية والمؤسسات المانحة للتراخيص التجارية.وبشكل عام، دخل إلى بيئة الأعمال في الإمارات حوالي 40 ألف ترخيص جديد في الربع الأول من العام الجاري بنمو 4.2% مقارنة برصيد تراكمي بلغ 950 ألف ترخيص تجاري مسجل بالإمارات بنهاية 2024.ووفقاً للأشكال القانونية للتراخيص المسجلة بالدولة مع نهاية مارس، حافظت الشركات ذات المسؤولية المحدودة والشركات الفردية وشركات الشخص الواحد على تصدرها أشكال الشركات المرخصة بالإمارات بشكل عام، وفي دبي بشكل خاص، في الوقت الذي استقطبت فيها الإمارة الجزء الأكبر من التراخيص المسجلة لأنشطة الشركات الدولية الأجنبية والتراخيص الشركات الخليجية العاملة في الدولة.وضمت التراخيص التجارية عدداً كبيراً من تراخيص أفرع الشركات، حيث تنوعت وفق الجنسية والتوزيع الجغرافي للتراخيص الممنوحة بين الإمارات المختلفة، وكانت الحصة الأكبر منها لأفرع الشركات والمؤسسات المحلية تلتها أفرع الشركات والمؤسسات من إمارة إلى أخرى، بينما جاءت أفرع الشركات الأجنبية والتي تركزت معظمها في دبي بالمرتبة الثالثة ثم أفرع الشركات الخليجية.في المقابل، سجلت أبوظبي نسبة 17.4% بنحو 172.3 ألف ترخيص، ثم الشارقة 111.5 ألف ترخيص بنسبة 11.2%، واختصت رأس الخيمة بنسبة 6.3% بإجمالي 63 ألف ترخيص، بينما توزعت النسبة الباقية بين كل من عجمان والفجيرة وأم القيوين.

19 ألف ترخيص جديد في الربع الأول من 2025

59 % حصة دبي من التراخيص التجارية في الإمارات

بلغ إجمالي عدد الوكالات التجارية المسجلة في الدولة 4809 وكالات بنهاية العام الماضي. وذكرت بيانات حديثة لوزارة الاقتصاد أن إجمالي عدد الوكالات التجارية المسجلة في الدولة نما بنسبة ملحوظة بلغت 8.5% عن إجمالي عددها المسجل بنهاية 2023.وطبقاً للبيانات الحديثة الصادرة عن الوزارة، كان العام الماضي هو الأكثر نشاطاً في تسجيل الوكالات الجديدة خلال السنوات الثلاث الماضية، حيث تم قيد 373 وكالة تجارية جديدة في الإمارات خلال العام المنقضي بارتفاع نسبته 16% عن عدد الوكالات الجديدة المسجلة في الدولة في عام 2023 والبالغ 313 وكالة جديدة.فيما ناهز النمو خلال العام الماضي في عدد الوكالات الجديدة 33% عن عدد الوكالات الجديدة المسجل بالإمارات بحوالي 281 وكالة جديدة في عام 2022.وتسعى الوزارة وفق خطتها المعلنة لأن يتجاوز عدد الوكالات التجارية المسجلة بالدولة حاجز 10 آلاف وكالة خلال السنوات المقبلة، استناداً لمعطيات عدة يأتي في مقدمتها التعديلات التشريعية خلال السنوات الأخيرة، وخصوصاً قانون الوكالات التجارية الجديد، إلى جانب محفزات الاستثمار وتأسيس الأعمال.

4809 وكالات تجارية مسجلة بالإمارات 2024

حافظت شبكات مشغلي الاتصالات المحليين «إي آند» و«دو»، على المرتبة الأولى عالمياً في سرعة خدمات الإنترنت المتحرك، ليظل السوق المحلي في صدارة أكثر من 100 دولة خلال فبراير الماضي، وفق بيانات مؤشر «سبيدتيست»، المتخصص في قياس سرعة الإنترنت عالمياً، مستمراً في تحقيق أفضليته التي تبوأها منذ العام الماضي.وعززت دول مجلس التعاون سرعات الإنترنت المتحرك في شبكاتها بشكل ملحوظ، خلال أول شهرين من العام الجاري، ففي الإمارات، ارتفعت من سرعة 454 ميغا بت في ديسمبر 2024، إلى 544 ميغا بت في فبراير الماضي.فيما رفعت قطر، التي جاءت بالمرتبة الثانية عالمياً، السرعة من 383.5 ميغا بت، إلى 522.5 ميغا بت، ثم السوق الكويتي ثالثاً، رافعاً السرعة من 257.2 ميغا بت نهاية 2024، إلى 309 ميغا بت في فبراير 2025.كما كانت البحرين ضمن قائمة الدول الأكثر سرعة، محققة المرتبة الخامسة عالمياً، بسرعة 235 ميغا في فبراير الماضي، والسعودية في المرتبة الثامنة بسرعة 200 ميغا بت.وحافظت الدول الخليجية على فوارق ملموسة في الجودة والسرعة، مقارنة بالسرعات المطبقة في الكثير من الأسواق المتطورة في جودة الاتصالات، ومنها الدانمارك 198.4 ميغا بت، وهولندا 173.4 ميغا بت.

الإمارات تواصل الصدارة عالمياً في سرعة الإنترنت المتحرك

أبانت مؤشرات لمشغلي الاتصالات في الإمارات أن قرابة 2.1 مليون مشترك في السوق المحلي يتمتعون بالوصول إلى خدمات الترفيه الرقمي عبر الإنترنت المتطور عريض النطاق، والتي تشهد نشاطاً ملحوظاً خلال الموسم الرمضاني من جانب العملاء للحصول على الخدمات.ويتنافس مشغلو الاتصالات على تعزيز العوائد في ظل العروض الجذابة وموسمية السوق الذي يشهد تنافسية واضحة لطرح العروض الرمضانية للخدمات عبر مشتركي خدمات الإنترنت المنزلي بتخفيضات مباشرة يصل سقفها إلى 70 %.ويتنافس المشغلان على باقات التخفيضات التي أطلقاها على الخدمات في رمضان، سواء بشكل مباشر لمشتركي الإنترنت الثابت أو حتى الإنترنت المتحرك المدعوم بالوصول لبعض المنصات وبخصومات مباشرة تبدأ من 20 % وإلى حد يصل إلى 70 % بما يشمل خدمات الإنترنت المنزلية، والتي توفر الباقات المشتركة بين خدمات الإنترنت عريض النطاق وباقات التليفون الرقمي ومنصات المشاهدة المختلفة وخدمات الألعاب.ووفق دراسات مختصة، يأتي السوق الإماراتي ضمن الدول المتصدرة عربياً في نسبة انتشار الإنترنت الثابت بمعدل 37 % لكل 100 مشترك مع بيانات المشغلين التي توضح نمو نسب انتشار الإنترنت المتطور عريض النطاق مدفوعاً بما تقدمه الخدمات من قيمة مضافة لمشتركيها وبأسعار ملائمة لمستويات الدخول، حيث يأتي السوق أيضاً بمقدمة أرخص الأسواق في كلفة الاتصالات والإنترنت مقابل الدخل الإجمالي للفرد، ولا سيما في الحصول على الإنترنت المتطور عريض النطاق الذي لا يوازي سوى 0.5 % من الدخل مقابل الخدمات بما يجعل الحصول على الخدمات المتطورة أكثر انسيابية.ويواصل قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في دولة الإمارات تحقيق الإنجازات النوعية على مستوى سرعات الإنترنت والهاتف المتحرك والثابت، التي حصد على أثرها المراكز الأولى عالمياً في العديد من مؤشرات التنافسية العالمية المعنية بقياس تطور وجودة البنية التحتية للاتصالات حول العالم.وشكلت خدمات الاتصالات المتطورة والجاهزية الرقمية عوامل رئيسة في مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها الإمارات، وفي تعزيز جهودها لاستكمال منظومة التحول لاقتصاد المعرفة، إذ يعد القطاع بوابة الدخول إلى حقبة الثورة الصناعية الرابعة بما تتضمنه من مستجدات، كإنترنت الأشياء، والجيل الخامس، والتقنيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي.

70 % تخفيضات على بعض الباقات

ارتفاع الطلب على خدمات الترفيه الرقمي

حقق القطاع المصرفي بالإمارات نمواً ملحوظاً خلال العام الماضي 2024، مستنداً إلى قوة ومتانة البنوك المحلية، والتي عززت إجمالي محفظة أصولها واستثماراتها، لتصل بها إلى إجمالي تخطى 5.3 تريليونات درهم، بما يناهز 1.5 تريليون دولار، حتى نهاية شهر ديسمبر من عام 2024، وشهدت البنوك بكافة أنواعها، ما بين تجارية وإسلامية أو وطنية وأجنبية، حركة نشطة في منح التمويلات، سواء للمقيمين أو غير المقيمين، باختلاف شرائح المستفيدين، بين قطاع الأعمال والأفراد، في الوقت الذي حققت أعلى معايير السلامة المالية وقوة الملاءة، مستندة إلى جاذبية واضحة لودائع العملاء.<div class='flex-container-one-image'>

<div class="image_body">
 
 <div class="single-item ">
 <figure>
 <img src="/albayan/uploads/images/2025/03/22/4723046.jpg" alt="" />
 <div class="image-copyright"></div>
 <figcaption></figcaption>
 </figure>
 </div>
 </div>
</div>

1.5 تريليون دولار محفظة أصول واستثمارات بنوك الإمارات بنهاية 2024

نمت القروض الشخصية الاستهلاكية بقرابة 18% خلال العام الماضي 2024 وفق بيانات حديثة للمصرف المركزي أوضحت أن بنوك الدولة قد منحت 75.5 مليار درهم كقروض شخصية جديدة لأغراض استهلاكية خلال العام المنقضي.وبلغ الرصيد التراكمي لقروض الاستهلاك 502 مليار درهم حتى ديسمبر الماضي مستحوذة على الحصة الأكبر بنسبة 85.4% من إجمالي الرصيد التراكمي للقروض الشخصية الممنوحة للمقيمين بالدولة.وتشمل أوجه الاقتراض الاستهلاكي في العادة العديد من الأوجه كتمويل السيارات وبطاقات الائتمان وتمويلات السلع والشراء والخدمات المختلفة.فيما وازت القروض الشخصية الممنوحة لتأسيس الأعمال حصة 14.6% من إجمالي رصيد القروض الشخصية للمقيمين بإجمالي 86 مليار درهم بنهاية العام الماضي.وبشكل عام شكلت القروض الشخصية بجميع فئاتها وأنشطتها المختلفة حصة بلغت مجتمعة 32% من إجمالي اقتراض المقيمين بالإمارات حتى نهاية 2024.

بنوك الإمارات تمنح قروضاً شخصية استهلاكية بقيمة 75.5 مليار درهم في 2024

تصدرت تراخيص شركات تجارة السلع بمقدمتها السلع الغذائية، إلى جانب وحدات الأطعمة والمشروبات الصغيرة لائحة أنشطة الأعمال الأكثر ترخيصاً في الفترة المنقضية من العام الجاري 2025 قبيل شهر رمضان، ويرى مختصون في قطاع الأعمال بأن تلك الفئات من الشركات الصغيرة، ولا سيما المتخصصة في التجارة والمحال الغذائية الصغيرة دائماً مرتبطة بمواسم الطلب عليها وزيادة الاستهلاك على السلع الغذائية، ولا سيما الموسم الرمضاني ومع زيادة الطلب على المنتجات الغذائية خلال رمضان، تستفيد المشاريع الصغيرة من عوامل عدة تجعل دخول السوق أكثر سهولة ونجاحاً.وأشاروا إلى أن تلك المشاريع صغيرة الحجم تستفيد بشكل مباشر من المرونة التي تتمتع بها بيئة الأعمال المحلية من حيث سهولة الممارسة وتقلص متطلبات التأسيس وانخفاض كلفة رأس المال. وبلغ عدد التراخيص الجديدة في تلك الأنشطة أكثر من 1600 ترخيص جديد وفق مؤشرات التراخيص الجديدة المدرجة عبر وزارة الاقتصاد متضمنة في طياتها كافة أنواع التجارة الاعتيادية والرقمية محال المشروبات بأنواعها.مشاريعوأرجع كبير المحللين الاقتصاديين في «إيفست» أحمد أسامة، نشاط تأسيس مشاريع التجارة، ولا سيما قطاع السلع الغذائية إلى جانب وحدات الأطعمة والمشروبات قبيل رمضان إلى ارتفاع الطلب الاستهلاكي خلال الشهر الفضيل، حيث يزداد إنفاق الأسر على المواد الغذائية والمنتجات ذات الصلة، ويعد الموسم فرصة لتعزيز المبيعات وتقديم منتجات مبتكرة تلبي احتياجات المستهلكين خلال هذا الموسم، ما يسهم في نمو هذه المشاريع واستدامتها.نمووأوضح أن إمارة دبي على وجه الخصوص تشهد نمواً في تلك التراخيص تطلعاً للاستفادة من الطلب، والذي تجسد بارتفاع مبيعات التجزئة بنسبة تصل إلى 40 % مع بداية شهر رمضان، مدفوعة بزيادة الإنفاق الاستهلاكي.مرونةوتابع أن المشاريع الصغيرة والمتوسطة في هذا القطاع تستفيد من مرونة وسهولة تأسيس الأعمال في دولة الإمارات، حيث توفر الجهات المختصة إجراءات ميسرة للحصول على التراخيص التجارية مع العديد من الحوافز للمشاريع الصغيرة، مثل الإعفاءات الضريبية، والتسجيل السريع للتراخيص التجارية، وإمكانية تأسيس أعمال عبر الإنترنت دون الحاجة إلى مقر فعلي، فعلى سبيل المثال يمكن لرواد الأعمال الحصول على رخصة تجارة المواد الغذائية في دبي من خلال خطوات واضحة تشمل تحديد نوع النشاط التجاري، اختيار منطقة العمل، تسجيل الاسم التجاري، والتقديم للحصول على الموافقات اللازمة.

40 %  ارتفاع مبيعات التجزئة  في دبي بدعم زيادة الإنفاق الاستهلاكي

شركات تجارة السلع والمشروبات الأكثر ترخيصاً مع مطلع رمضان

منحت البنوك الإسلامية العاملة في الإمارات 60 مليار درهم تمويلات جديدة العام الماضي ليرتفع الرصيد التراكمي لتمويلاتها 14% إلى 489 مليار درهم بحصة 22.5% من إجمالي التمويلات المصرفية بالدولة بنهاية ديسمبر.وأوضحت بيانات للمصرف المركزي أن القطاع الخاص واصل تصدر المقترضين من البنوك الإسلامية بقيمة 347 مليار درهم بحصة 89% من التمويلات من البنوك والوحدات التشغيلية للمصارف الإسلامية وحصل القطاع الخاص على نحو 40 مليار درهم قروضاً جديدة من البنوك الإسلامية على مدار الفترة.وكان المقترضون من الأفراد أكبر مستفيدي القطاع الخاص من التمويلات الإسلامية مع ارتفاعه 29 مليار درهم من 158 مليار درهم نهاية 2023 إلى 187 مليار درهم بنهاية ديسمبر.وجاء القطاعان التجاري والصناعي كثاني أكبر مستفيدي القطاع الخاص وارتفع إجمالي رصيد اقتراضهما من 150 مليار درهم ديسمبر من 2023 إلى 187.5 مليار درهم في ديسمبر 2024.وارتفعت تمويلات غير المقيمين من البنوك الإسلامية بنحو 9 مليارات درهم ورفعت رصيدها التراكمي إلى 51.5 مليار نهاية العام الماضي.

«المركزي»: 60 مليار درهم تمويلات مصرفية إسلامية جديدة في 2024 بنمو 14 %

وظفت البنوك العاملة بالإمارات قرابة 6000 موظف جديد خلال السنوات الأربع الماضية، مع حرص القطاع المصرفي على تطبيق خطة متوازنة ما بين الرقمنة واستمرارية طرح الوظائف المتخصصة ونمو وتوسع أنشطة التمويل.وأوضحت بيانات للمصرف المركزي بأن إجمالي الوظائف المسجلة في القطاع المصرفي المحلي نما بحوالي 27 % خلال السنوات الأربع ليربو فوق 39.000 موظف نهاية العام الماضي.ووفق البيانات، سجلت البنوك الوطنية حصة ناهزت 84 % من إجمالي الوظائف المسجلة في القطاع بحوالي 32.6 ألف موظف.بينما كانت نسبة البنوك الأجنبية من الوظائف المسجلة بالقطاع المصرفي بالإمارات 16 % بما يوازي 6.400 موظف بنهاية العام الماضي.وطبقاً لبيانات تطورات القطاع المصرفي فإن حركة الوظائف تتناسب مع توسع القطاع المصرفي، حيث بلغ عدد البنوك العاملة بالدولة 61 بنكاً بنهاية العام الماضي منها 23 بنكاً وطنياً، تمتلك 483 فرعاً في مختلف أنحاء الدولة.فيما سجل عدد البنوك الأجنبية 38 بنكاً بنهاية العام الماضي، منها 6 بنوك خليجية امتلكت 73 فرعاً. ورفعت البنوك من حركة وحداتها الخارجية حيث زادت عدد أجهزة الصراف الآلي العاملة بالدولة بواقع 117 جهاز جديد خلال العام الماضي ليرتفع إجماليها لقرابة 4.800 جهاز حتى نهاية 2024.وترتبط أيضاً حركة الوظائف بريادة الأنشطة البنكية ولا سيما في قطاع الائتمان وتوسع منح نوافذ وفرص منح التمويلات أو جذب الودائع وإدارتها ولا سيما على صعيد موظفي المبيعات.وطبقاً لبيانات المركزي فقد ارتفع حجم الائتمان على أساس ربعي حتى نهاية 2024 بنسبة قاربت 1 % وأساس سنوي بحوالي 10 %، ليصل رصيده التراكمي إلى 2.18 تريليون درهم، بينما زادت الودائع بنسبة 3.1 % على أساس ربعي و12.9 % على أساس سنوي خلال العام الماضي، ليصل رصيدها التراكمي إلى 2.84 تريليون درهم بنهاية العام.

6000 موظف جديد في مصارف الإمارات خلال 4 سنوات

تجاوزت محفظة أصول واستثمارات بنوك دبي حاجز 2.3 تريليون درهم نهاية العام الماضي، فيما تصدرت بنوك الدولة في جاذبيتها للودائع بحصة بلغت 46 % من إجمالي الودائع المصرفية بالدولة.وأظهرت مؤشرات للمصرف المركزي بأن رصيد الأصول بمفردها قد بلغ رصيداً تراكمياً 2.023 تريليون درهم نهاية العام مرتفعاً بأكثر من 221 مليار درهم خلال العام الماضي.بينما شهد شهر ديسمبر تسجيل أصول جديدة تجاوزت 51 مليار درهم، مقارنة بإجمالي الرصيد التراكمي المسجل في نوفمبر من العام نفسه.فيما تجاوز رصيد استثمارات بنوك الإمارة رصيداً تراكمياً بلغ 281 مليار درهم بزيادة حوالي 32 مليار درهم عن رصيد الاستثمارات في نهاية 2023 فيما نما رصيد الاستثمارات بشكل شهري في ديسمبر بحوالي 6.5 مليارات درهم، مقارنة مع نوفمبر 2024.وعززت بنوك الإمارة جاذبيتها للودائع مستقطبة حوالي 157.5 مليار درهم كودائع جديدة خلال العام لتصل إلى 1.304 تريليون درهم.فيما ارتفع الائتمان الممنوح من قبل بنوك دبي بقرابة 60 مليار درهم في 2024 ليصل إلى 964 مليار درهم بنهاية ديسمبر.وسجلت البنوك في دبي زيادة في ودائع المقيمين خلال عام 2024، بنحو 142 مليار درهم لتصل إلى 1.211 تريليون درهم بنهاية ديسمبر 2024 بنمو 13.3%.وبالنسبة لودائع القطاع الخاص، فقد ارتفعت بنسبة 11.6% أو بمقدار 100.7 مليار درهم في بنوك دبي لتصل إلى 966.4 مليار درهم بنهاية ديسمبر 2024.على صعيد آخر أوضحت البيانات بأن أصول بنوك أبوظبي وصلت 2.170 تريليون درهم، فيما ارتفعت الاستثمارات إلى 384 مليار درهم بينما وصلت الودائع 1.302 تريليون درهم.وتجاوز رصيد أصول بنوك الدولة الأخرى 366 مليار درهم. وناهز رصيد الودائع 240 مليار درهم، كما استقر الائتمان عند 189 مليار درهم في الوقت الذي بلغت الاستثمارات 65 مليار درهم في نهاية ديسمبر من العام الماضي.

سامح الليثي