ما أجمل أن نصحو في مستهل العام الدراسي الجديد على رسائل صوتية من قيادتنا الرشيدة يهنئون فيها الطلبة والمعلمين وجميع العاملين في قطاع التعليم في الدولة، الأمر الذي يؤكد ويرسّخ رؤية القيادة الرشيدة في العملية التعليمية باعتبارها اللبنة
شاركت الإمارات يوم الاثنين الماضي دول العالم في الاحتفال بـ«اليوم الدولي للشباب»، من منطلق الإيمان الراسخ بأهمية دور الشباب في بناء غد أفضل، حيث يؤدي الشباب بطموحهم وعزيمتهم دوراً محورياً في تحقيق مستقبل أكثر استدامة، وازدهاراً للمجتمعات.
دلائل تفوق الحصر تلك التي تؤكد من خلالها دولة الإمارات العربية المتحدة ريادتها في توفير الدعم لشبابها، وتمكينهم لإطلاق طاقاتهم وقدراتهم، والمساهمة بفاعلية في خدمة وطنهم، كما أنها سباقة في إعداد أجيال شابة مؤهلة وقادرة على ابتكار الحلول
بمباركة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة،واعتماده، أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي عن تعيين سمو الشيخ حمدان بن محمد، نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للدفاع.
لأن الإنسان هو أغلى ما نملك على هذه الأرض، كما علمنا الوالد زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، فقد باتت رفاهيته ورعايته نهجاً راسخاً وعنواناً بارزاً لخطط الإمارات
لم يدهشني إعلان دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي استقبال الإمارة نحو 8.12 ملايين سائح خلال الأشهر الأولى من العام الحالي ما بين يناير ومايو، بزيادة قدرها أكثر من 10%.
أطلق الرئيس الأمريكي «جو بايدن» مبادرة لوقف الحرب في غزة بعد مرور أكثر من ثمانية أشهر سقط خلالها أكثر من 150 ألف فلسطيني ما بين قتيل وجريح وتشرد مئات الآلاف خارج ديارهم، فضلاً عن الدمار والخراب الذي لحق بكافة المباني والمنشآت العامة
حرصت على الحضور والمتابعة بشغف بالغ «منتدى الإعلام العربي»، الذي أقيم برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله.
في خطوة لافتة لقيت استحسان الكثيرين، أعلنت «دبي الصحية»، عن انضمام دفعة جديدة من الممرضين والممرضات المواطنين إلى كوادرها الطبية في عدد من المستشفيات التابعة لها، الأمر الذي يسهم في تعزيز الكفاءات الوطنية في هذا القطاع الحيوي، ويدعم مسيرة
كعادتها سجلت دولة الإمارات العربية المتحدة نجاحاً باهراً في التعامل مع الأزمات ولعل آخرها تعامل أجهزة الدولة كافة مع تداعيات الحالة الجوية التي سادت البلاد خلال أبريل الجاري. خطط وفرق وجهود تطوعية أسهمت في العودة للحياة الطبيعية خلال أيام
في خطوة تعكس التقدير الكبير لمسيرة سموّها، وتؤكد مكانة المرأة لدى المجتمع - عموماً - في شخصها، أعلنت اللّجنة المنظّمة لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم.
انطلقت يوم الخميس الماضي منافسات النسخة الخامسة من «الألعاب الحكومية»، التي تقام تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي.
لا يتوقف القادة عن تعليمنا القيم، وتقديم الدروس المجانية في العديد من المناسبات، مواقفهم النبيلة تعكس أصالتهم، وتكشف أهم أسرار تفوق الإمارات، حتى صارت نموذجاً ملهماً، ليس في محيطها العربي فقط، بل وعلى الصعيدين الإقليمي والدولي. فعلى مدار
قبل أيام قلائل أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تمديد مبادرة «عام الاستدامة» لتشمل العام 2024، فماذا يعني ذلك وما دلالته؟ ببساطة هذه رسالة تؤكد القيادة من خلالها المضي قدماً في مشروعها الكبير فيما يتعلّق
تأكيداً لحرصه على توفير كل سبل الدعم للمواطنين وتعزيز الاستقرار الأسري، اعتمد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، تخصيص 3500 قطعة أرض سكنية لتوزيعها على المواطنين المستحقين في دبي
حلّت ذكرى قيام الاتحاد وتأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة في الثاني من ديسمبر واحتفل شعب الإمارات والمقيمون على أرضها بعيد الاتحاد الثاني والخمسين. تلك الوحدة التي قاد مسيرتها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان - طيّب الله ثراه - مؤسس الدولة،
منذ تأسست دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 1971، حدّدت قيادتها نهجاً ثابتاً بأن تكون عنواناً للسلام، ورمزاً عالمياً للتعايش ونبذ الصراعات، فحملت لأصقاع الأرض بشائر خير، من دون تمييز بسبب جنس أو دين أو لون، ووقفت على الدوام بحزم أمام ما
لا تنفصلُ الحملة التي تشنّها الجماعات الحاقدة وأذرعها الإعلامية وشبكات التضليل المرتبطة بها على دولة الإمارات العربية المتحدة عن محاولات الوقيعة العربية - العربية التي تتبناها قوى إقليمية ودولية حيث تتمسك الإمارات بمبدأ رفض التدخلات
ظاهرة بث الشائعات هي وسيلة رخيصة يستخدمها الفاسدون لتشويه مكانة كيان ما وسمعته، سواء كان دولة أم مؤسسة أم فرداً، عبر نشر أخبار كاذبة أو معلومات مغلوطة وملفقة لتضليل الرأي العام وتمرير أجندة خبيثة تهدّد الاستقرار.
على الرغم من أن صيف العام الجاري سجّل أعلى معدلات ارتفاع في درجات الحرارة تاريخياً، فإن عامة الناس لم ينتبهوا بالقدر الكافي لما يجري حولهم. ما زال إدراك المواطن العادي لحقيقة الأزمة ومدى خطورتها على مستقبل البشرية وحياة كل الكائنات على سطح
المشاركة الواسعة في الدورة الـ 43 لمعرض «جيتكس جلوبال» المتخصص في مجال التكنولوجيا، والتي بلغت 6000 جهة عرض تعكس المكانة الرائدة، التي بلغها هذا الحدث الفريد على المستوى العالمي، والثقة التي بات يتمتع بها، حتى تتدافع الدول، والشركات
تسلك الإمارات نهجاً واضحاً في تعاملها مع الصراعات العالمية التي تنشب أو الحروب التي تستعر من منظور إنساني لا علاقة له بعرق أو ديانة أو جماعة ! فكلنا نعيش تحت مظلّة الإنسانية. وقد منحت هذه الرؤية الثاقبة لها حضوراً قوياً في المحافل الدولية،
تعول البشرية على مؤتمر الأطراف «COP 28» المزمع انعقاده في دبي خلال شهري نوفمبر وديسمبر المقبلين، حيث تتطلع إلى وضع آليات عملية وأسس جادة للعمل الدولي في التصدي لقضية بات تصنيفها كأكبر خطر يهدد البشرية. نعم... هذا ليس مجرد كلام مرسل ولا من