سألت صديقي المفكر العراقي المعروف رشيد الخيون عن شخصيات عراقية عملت في دول الخليج وتركت بصمات فيها في مجال تخصصها الأكاديمي، فسرد أسماء كثيرة، قائلاً إنها لشخصيات قديرة ورفيعة المقام في مجالات علمية متنوعة، وإنها نشأت وتعلمت وابتعثت إلى
غني عن البيان أنه منذ تأسيس ما يسمى «جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية» في الشطر الشمالي من شبه الجزيرة الكورية على يد الزعيم الشيوعي «كيم إيل سونغ» بُعيد انتهاء الحرب الكورية (1950 ــ 1953)، وهذه الدولة، بنظامها الستاليني الحديدي المدار
من يقرأ سيرة الدكتور حمود البدر، سيجدها مكتنزة بصور المعاناة والكفاح والاجتهاد والدأب من أجل تغيير واقعه المعيشي الصعب كما سيجد أمامه شخصية متقدة الفكر، واثقة الخطى، كريمة الخصال، ودودة الروح، نبيلة الهدف، لم توهنها سهام الحساد والمغرضين
أعلنت اللجنة الانتخابية في إندونيسيا الشهر الماضي بصورة رسمية ونهائية أن «برابوو سوبيانتو» سوف يكون الرئيس المقبل للبلاد، خلفاً للرئيس المنتهية ولايته ذي الشعبية الواسعة «جوكو ويدودو»، الذي حكم البلاد لفترتين ولا يحق له الاستمرار لفترة
الطب البيطري هو العلم الذي يهتم بتشخيص وعلاج ومكافحة الأمراض، التي تؤثر على صحة الحيوانات الأليفة والبرية، والوقاية من انتقال أمراضها إلى البشر، لذا فإن لهذا التخصص أهمية كبيرة في حماية البيئة وسلامة الأغذية ذات المصدر الحيواني، من خلال
في خمسينيات القرن العشرين، حينما كانت الكويت تتلمس طريقها نحو البناء والتنمية والنهضة بعد تدفق النفط من أراضيها وتصديره، كان خروج المرأة الكويتية من منزلها للعمل في غير سلك تعليم الإناث أمراً مستهجناً اجتماعياً، وتحيط به الكثير من المحاذير
فجع الوسط الثقافي الإماراتي في 8 نوفمبر 2020 برحيل أحد أعلامه الكبار ممن انشغلوا بالشعر والترجمة والتأليف والكتابة الصحافية منذ بواكير شبابه، بل كان حاضراً في الحراك الثقافي على مدى عقود من الزمن، ومساهماً في مختلف الفعاليات، وناثراً عطره
الكثيرون من عشاق أم كلثوم على امتداد الوطن العربي ربما لم يسمعوا باسم «أحمد صبري النجريدي»، ولا يعرفون أنه من أوائل ملحني أغاني كوكب الشرق زمن بداياتها وصعودها. والحقيقة هي أن البيانات المتوفرة عن الرجل شحيحة جداً، باستثناء أنه ولد في طنطا
تكررت المظاهرات والاحتجاجات والثورات الشعبية في أكثر من مكان في العالم الثالث في السنوات الأخيرة على خلفية فشل بعض الأنظمة السياسية والأحزاب السياسية الحاكمة في تلبية المطالب المعيشية والحقوقية لمواطنيها وجماهيرها، بل فشلها في إدارة البلاد
المعروف تاريخياً أن الإمبراطورية العُمانية امتدت من بحيرات وسط أفريقيا غرباً إلى مشارف شبه القارة الهندية شرقاً، والمعروف أيضاً أن الوجود العُماني في شرقي أفريقيا بدأ تجارياً قبل وفي أثناء حكم اليعاربة في القرن السابع عشر الميلادي. وتقول
لقب بمطرب الجبهة بسبب تطوعه للغناء في كل حفلات الجبهة المصرية إبان حرب الاستنزاف وبعد حرب أكتوبر، فنال أرفع أوسمة الجيش المصري، ولقب أيضاً بمطرب الأوبريتات العالمية لأدائه بعض الأوبّريتات العالمية تحت إشراف الدكتورة رتيبة الحفني باللغات
عادة ما ينتشر الفنان العربي من أولئك الذين وهبهم الله ملكة الصوت الجميل أو براعة التلحين أو كليهما معاً، محققاً الجماهيرية والأمجاد والتحليق بعيداً في فضاءات الإبداع والشهرة والأضواء، ثم يجور عليه الزمن، وتقل أعماله بسبب المرض والعجز،
قدمت السينما المصرية المأذون الشرعي، الذي يعقد القران ويوثق الطلاق، بأشكال مختلفة، وإن كان القاسم المشترك الوحيد هو ارتداء الزي الأزهري المكون من العمامة والجبة والقفطان، والتحدث باللغة العربية الفصحى، وحمل دفتر التوثيق، فقد رأيناه في بعض
قد يبدو غريباً للبعض أن يقوم رئيس تايواني، وإن كان رئيساً سابقاً، بزيارة إلى الصين. لكن هذا ما حدث بالفعل في أبريل الفائت، حينما قام «ما ينغ جيو» (رئيس تايوان السابق من 2008 إلى 2016) بزيارة بكين وعقد اجتماعاً مطولاً مع الرئيس الصيني شي
للبحرين تاريخ حافل في النشاط البحري وصناعة السفن الشراعية وصيد اللؤلؤ والتجارة البحرية. فقد ارتاد أهلها منذ القدم الموانئ القريبة والبعيدة، ووصلوا بمراكبهم إلى سواحل أفريقيا وبلاد الهند والسند، وأسسوا جسوراً من التواصل بين جزرهم وتلك
الموسيقار العبقري العابر للأجيال محمد عبدالوهاب المولود في 13 مارس 1903 (وقيل في 1910) بحي باب الشعرية القاهري، اقترن، في حياته التي امتدت حتى وفاته بسكتة دماغية في 4 مايو 1991، بثلاث نساء. زوجته الأولى هي السيدة الثرية زبيدة الحكيم التي
في مارس 1932 انعقد في القاهرة مؤتمر الموسيقى العربية الأول، الذي حضر الموسيقار محمد عبد الوهاب جانباً منه فقط، الأمر الذي جعل المؤتمرين يتهمونه بالتهرب عمداً من المشاركة في بقية الجلسات. لكن الحقيقة هي أن الرجل كان مرتبطاً بالسفر في تاريخ
تعد اليابان من أكبر حلفاء الولايات المتحدة في آسيا، ومن أهم الدول التي تتقاسم معها التوجهات الليبرالية والرأسمالية، وهي من جهة أخرى تملك تاريخاً طويلاً من النزاعات حول الأراضي والمياه مع الصين وروسيا تعود إلى قرون مضت. لكنها تواجه اليوم
أنجبت إيران ثلة من المبدعين في فنون الإخراج السينمائي ممن حظوا بالتقدير العالمي ونالوا جوائز سينمائية دولية. بعض هؤلاء غادر بلاده بعد سنة 1979 إلى أوروبا والولايات المتحدة وأبدع من هناك، والبعض الآخر بقي في الداخل وقاوم كل أشكال الضغوط ضد
تحايل أبناء حضرموت (الحضارم) على ظروفهم الاقتصادية والسياسية الصعبة في بلادهم، بالهجرة إلى أقاصي الدنيا، ليبدأوا من هناك قصصاً في صناعة النجاح وملاحم في البروز والارتقاء الاجتماعي والسياسي والثقافي.
تنبأ البعض، بمجرد انتهاء الحرب الباردة بين المعسكرين الشرقي والغربي في أعقاب انهيار وتفكك الاتحاد السوفيتي وكتلته الشرقية، أن السلام سوف يسود العالم، وبالتالي ستبور أسواق السلاح العالمية ويحل بها الكساد لعدم الحاجة إلى بضائعها. ولم يدر
لفن التمثيل في قطر تاريخ طويل بدأت إرهاصاته الأولى في نهاية الأربعينيات وبداية الخمسينيات من القرن العشرين من خلال مشاهد بسيطة على خشبة مسارح أندية تلك الحقبة.
المعروف أن بين الصين والفلبين خلافات ونزاعات بحرية حول بعض الجزر الصغيرة في بحر الصين الجنوبي التي تدعي كل منهما السيادة عليها. وغني عن البيان أن هذه الخلافات تسببت عدة مرات في مواجهات وتحرشات بين أسطولي البلدين. غير أن المواجهة التي حدثت
للمؤرخ والناقد الموسيقي الفلسطيني - اللبناني د.فيكتور سحاب كتاب من 352 صفحة نشره سنة 1987 عن دار العلم للملايين تحت عنوان «السبعة الكبار في الموسيقى العربية».
من المعروف أن مضيق ملقا يلعب دوراً محورياً بوصفه طريقاً بحرياً لنقل نحو ربع إجمالي السلع المتداولة في العالم، بما فيها نفط الشرق الأوسط إلى كوريا الجنوبية وتايوان والصين واليابان والفلبين ودول أخرى في المحيط الهادئ، لكن هذا المضيق يمثل
المعروف أن رحالة أوروبيين كثراً حلّوا في الخليج والجزيرة العربية منذ القرن 16 في رحلات متتابعة. هؤلاء تنوعت جنسياتهم، وأهدافهم المعلنة ما بين الكشف الجغرافي والتدوين التاريخي والسبق الصحافي والاستطلاع الثقافي/الاجتماعي. وبغض النظر عن
أنجبت عائلة الصقر الكويتية، التي نزحت إلى الكويت من الأفلاج في نجد، العديد من الأعلام والشخصيات التي أثرت في تاريخ الكويت السياسي والاقتصادي قديماً وحديثاً.
خلال معظم سنوات العقدين الأول والثاني من الألفية بدا الاقتصاد الفيتنامي متألقاً، بل عد من الاقتصادات الآسيوية الناهضة التي قد تتفوق على اقتصادات شريكاتها في رابطة «آسيان». لكن جائحة كورونا تسببت في تراجعه خلال الأعوام 2019، 2020، و2021،
قبل عقد الأربعينيات من القرن العشرين كانت الأصوات الغنائية النسائية في العراق محدودة أو تكاد تكون معدومة لأسباب اجتماعية. في تلك الحقبة وتحديداً في عام 1928 أبصرت النور بمدينة البصرة جنوب العراق من ستصبح من رائدات الغناء والطرب في العراق،
قليل من الناس من يجعل تاريخ وتجارب الشعوب منهجاً ونبراساً لرسم خارطة التحول السياسي والفكري والثقافي، متخذاً من الحاضر الآني الذي لا يستطيع التحكم فيه إلا بالجزء الممكن كمنطلق لصنع ملامح المستقبل. بهذه الكلمات بدأت صحيفة «اليوم الثامن»
هناك ثمة كيانات مستقلة في شكل جزر متناهية الصغر في المحيط الهادئ مثل: بالاو، ميكرونيسيا المتحدة، جزر سليمان، نارو، جزر مارشال، فانواتو، توفالو، فيجي، كيريباتي، تونغا، ساموا، نييوي، جزر كوك، علاوة «بابوا غينيا الجديدة»، التي تعد أكبرها
كثيراً ما تنشب الخلافات بين أركان أغنية ما قبل أو بعد إطلاقها لأسباب مختلفة، فيكون اللجوء إلى القضاء للفصل والحسم هو الخيار الوحيد. من هذه الأغاني قصيدة «يا مالكاً قلبي» التي غناها عبد الحليم حافظ سنة 1973 من ألحان الموسيقار محمد الموجي،
كان الشهر الماضي، من أصعب الأوقات في تاريخ تايوان، حيث حبس التايوانيون ومعهم بكين وواشنطن أنفاسهم انتظاراً لما ستسفر عنه نتائج الانتخابات الرئاسية في تايوان.
يوصف المسرح بـ «أبو الفنون» منذ زمن الإغريق والرومان بسبب قدرته على الجمع والمؤالفة بين عناصر فنية متعددة، وبالتالي فهو الأقدر على التعبير من سائر الفنون الأخرى، وهو الأداة الأكثر فعالية التي استخدمها فقهاء اللغة والنحاة وحتى القضاة لنقل
قد يتفاجأ القارئ بعنوان المقال، ويتساءل هل يعقل أن تكون هناك ثمة علاقة بين ملحن روائع كوكب الشرق ومطربة شعبية اشتهرت بالأغاني الخفيفة مثل أغنية «الطشت قاللي/ قومي استحمي»؟ والحقيقة أن مؤدية تلك الأغنية المطربة «عايدة الشاعر» (1940 ــ 2004)
عملاق السينما والمسرح الممثل والمخرج والناقد والأكاديمي الفنان حسين رياض (1897 - 1965)، أشهر من نار على علم، ويعد واحداً من قامات مصر الفنية، ورموزها الكبيرة في شتى القنوات الفنية، ومن أصحاب علامات التميز والإبداع والمهارة والموهبة. لكن
لم يكن سبب نجاح فيلم «إسماعيل يس في مستشفى المجانين» الذي أخرجه عيسى كرامة سنة 1958 بطلي الفيلم (إسماعيل يس وهند رستم) ولا مخرجه المتواضع القدرات أصلاً، ولا الممثلين المشاركين الآخرين مثل زينات صدقي وعبدالفتاح القصري ورياض القصبجي وفؤاد
حلمت الفنانة المصرية «زكية فوزي محمود» الشهيرة باسم «مها صبري»، منذ طفولتها، بأن تصبح فنانة مشهورة، وقد تحقق حلمها سريعاً في عقدي الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، لكنها عانت كثيراً بسبب جمالها الذي وصفه أحد محرري مجلة الكواكب، بأنه
في عام 1941 أنتجت شركة فوكس السينمائية وعرضت الفيلم الكوميدي الأمريكي «الرجل الذي فقد نفسه» من إخراج إدوارد لودفيغ، وبطولة «براين أهيرن» و«كي فرانسيس» و«نيلس أستر» عن رواية بنفس الاسم من تأليف الروائي الإيرلندي «هنري دو فير استاكوبول».
في الوقت الذي يعاني فيه الاقتصاد الصيني من مآزق جمة (تباطؤ النمو وتراجع الصادرات وتآكل ثقة المستثمرين وأزمات في القطاع العقاري وتراجع الاستهلاك وارتفاع معدلات البطالة)، على نحو ما فصلناه في مقال سابق، نجد أن منافستها الهندية ماضية بثبات في
بمجرد أن حددت لجنة الانتخابات المركزية في تايوان يوم 12 يناير 2024 موعداً لإجراء انتخاب رئيس ونائب رئيس جديدين للبلاد، اتجهت أنظار المراقبين إلى هذا البلد المعزول دولياً لرصد مشهده السياسي قبل إجراء الانتخابات المذكورة التي يمكن أن تؤثر في
في يونيو من سنة 2022 قررت الهيئة الوطنية للصحافة في مصر وقف إصدار مجلة «الكواكب»، أشهر وأقدم المجلات الفنية في مصر والعالم العربي، ورقياً ودمجها في مجلة «طبيبك الخاص» ضمن مجلة «حواء» النسائية التي تصدر عن مؤسسة «دار الهلال»، مع إنشاء موقع
عائلة القحطاني في البحرين، والتي ترجع أصولها إلى فخذ آل عاطف من قبيلة قحطان، التي ينتشر أفرادها في معظم دول الخليج العربية، تميز أفرادها رجالاً ونساء بالعلم والمعرفة.
الفنانة الكبيرة ليلى مراد، ابنة الموسيقار زكي مراد وشقيقة الملحن الموهوب منير مراد المولودة في 17 فبراير 1918 والمتوفية بتاريخ 15 نوفمبر 1995، التي تنتمي إلى أسرة يهودية من أصول مغربية، لكنها عاشت وتألقت في مصر وأصبحت مصرية واعتنقت الإسلام
عاصر مسيرة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، رجال كثيرون كانوا ملازمين له في مرحلة بدايات البناء والنهضة والتنمية بإمارة أبوظبي، ثم في مرحلة بناء الدولة الاتحادية، وأحد هؤلاء الذين حفروا أسماءهم بأسطر من نور في تاريخ
غني عن البيان أن العلاقات الأمريكية ــ الصينية تمر اليوم بأسوأ فتراتها في ظل التنافس الشديد بين البلدين، والحرب الدبلوماسية والإعلامية المشتعلة بينهما، الأمر الذي يشكل في مجمله خطراً كبيراً على الأمن والسلم الدوليين، خصوصاً وأننا نتحدث هنا
جرت العادة في السينما المصرية أن تعطى أدوار ذوي البشرة السوداء لممثلين كمبارس من أهالي النوبة، بل تم حصرهم في أدوار الخادم والبواب والسفرجي تحديداً، لكن بعضهم استطاع بجهده الشخصي أن يبرز ويترك بصمة قوية، ومنهم الممثل القدير محمد كامل (1916
كلما حدثت واقعة سياسية في العالم العربي، انقسمت حكوماته وشعوبه إلى طرفين متضادين: طرف يحلل وينظر إلى الحدث بواقعية، ويبني مواقفه منه بعقلانية وحكمة، وآخر عاطفي يأخذه الحماس أو الانتماء الأيديولوجي بعيداً، فيلجأ إلى التهويل وتخوين الآخر،
حكاية الملحن اللبناني الراحل فيلمون وهبي الذي ودع الدنيا في الخامس من أكتوبر سنة 1985 عن عمر ناهز 70 عاماً، جديرة بأن تروى لأسباب كثيرة. فهو لم يكن مجرد ملحن كغيره من الملحنين العرب، وإنما يمكن اعتباره مبدعاً متميزاً وصاحب ألحان شرقية آسرة
في الأسبوع الماضي تدهورت العلاقات الهندية ــ الكندية سريعاً، ووصلت إلى حد حرب دبلوماسية معلنة مارس فيها كل طرف طرد العشرات من دبلوماسيي الطرف الآخر وسط تراشق الاتهامات، وهو ما قد يهدد الاتفاقيات الدفاعية والتجارية المبرمة بين البلدين، ويضع
عادة ما توصف الأقاليم الجنوبية في بلد ما بأنها متخلفة في أحوالها الاقتصادية والمعيشية والتنموية مقابل شمال مزدهر ومستقر، لكن الهند الراهنة أثبتت خلاف ذلك. فعلى حين نجد أن ولاياتها الجنوبية تعيش حالة من الاستقرار والتناغم الاجتماعي معطوفة
معظم الأغاني الوطنية المصرية تصاحبها عادة ألحان حماسية ركبت على كلمات هي في الواقع شعارات وجمل خطابية ودعائية، ربما باستثناء أغنية يتيمة يقال عنها وطنية فيما هي أغنية غزلية - إن صح التعبير - يغازل فيها كاتبها وطنه ويعبر من خلالها عن
المعروف أن الانتخابات العامة الأخيرة في ماليزيا أسفرت عن تولي ائتلاف برلماني هش بقيادة السياسي المخضرم أنور إبراهيم الحكم في هذا البلد المنقسم على نفسه سياسياً. والمعروف أيضاً أن إبراهيم ما كان له أن يحصد ما حصده من مقاعد برلمانية ويتجاوز
أحد الأسماء الفنية المحفورة في تاريخ الفن والموسيقى في مصر من تلك التي لم تنل حقها من التكريم، بل أحد المبدعين الذين انتقلوا إلى جوار ربهم دون أن يشارك في توديعه سوى نفر قليل يعدون على الأصابع هو الموسيقار المبدع منير مراد، شقيق الفنانة
منذ تأسيس دولة الإمارات في الثاني من ديسمبر 1971، تعاقب على منصب وزير خارجيتها ثلاث شخصيات بارزة، أولها معالي أحمد خليفة السويدي، ثم معالي راشد عبدالله النعيمي، ثم سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، حيث تسلم سموه مهامه منذ
مما لا شك فيه، أن الحرب التكنولوجية بين الصين والولايات المتحدة مستعرة، وآخذة في الاتساع، وسط جدل وشكوك واتهامات متبادلة. ومؤخراً، أثبتت شركة هواوي الصينية،
الممثلة والراقصة المصرية الراحلة «زينب خليل إبراهيم محفوظ» الشهيرة باسم «سامية جمال» والمولودة في بني سويف سنة 1924 غنية عن التعريف، فقد وصلت شهرتها إلى خارج حدود القطر المصري كواحدة من أروع مؤديات الرقص الشرقي، وحازت على ألقاب كثيرة، لعل
في السابع والعشرين من سبتمبر 2018 انتقل إلى جوار ربه مأسوفاً عليه أحد أبرز شعراء الأغنية الكويتية المعاصرة، وأكثرهم إثراءً للمكتبة الغنائية الكويتية لجهة كتابة كلمات الكثير من الأغاني العاطفية والوطنية والسامريات من تلك التي قوبلت بإعجاب
أعاد غناء المطربة السعودية الواعدة زينة عماد أخيراً لأغنية فايزة أحمد الخالدة «يامه القمر ع الباب» الأذهان إلى واقعة منعها في الأردن قبل 65 عاماً. ومطالبة برلماني مصري متشدد بمنعها في مصر بدعوى أنها تثير الشباب وتشجعهم على الانحلال.
كتب الكثيرون عن العلامة حمد الجاسر، وصدرت حوله عشرات المؤلفات، لكن كل ذلك لا يكفي للتعرف على حياة وإنجازات هذه الشخصية الاستثنائية في عوالم الفكر والأدب والشعر والتربية والصحافة والرحلات والأنساب.. الرجل الذي قال عنه الكاتب السوري رياض