وقعت شركة الطاقة الهندية «إنديان أويل» عقداً طويل الأمد مع عملاق الطاقة في فرنسا «توتال إنرجيز» من أجل توريد الغاز الطبيعي المسال.
وستقوم «توتال إنرجيز» بتوريد مليون طن متر من الغاز الطبيعي المسال سنوياً لـ «إنديان أويل»، لمدة عشر سنوات تقريباً.

الاقتصادي

Economy

الاقتصاد العالمي

Global

«إنديان أويل» توقع عقداً للغاز مع «توتال إنرجيز»

650879-1.jpg

وقعت شركة الطاقة الهندية «إنديان أويل» عقداً طويل الأمد مع عملاق الطاقة في فرنسا «توتال إنرجيز» من أجل توريد الغاز الطبيعي المسال.

آخر الأخبار

انخفضت أسعار الذهب اليوم الجمعة نحو واحد بالمئة في وقت يستوعب فيه المستثمرون تبعات أحدث رسوم جمركية فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فيما يتحول التركيز إلى تقرير الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة لتلمس مؤشرات بشأن مسار أسعار الفائدة.ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.9 بالمئة إلى 3086.32 دولارا للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 09.01 بتوقيت جرينتش لكنه لا يزال في طريقه لتحقيق مكاسب للأسبوع الخامس على التوالي.وتراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.4 بالمئة إلى 3107.70 دولارات.ولامس الذهب في الجلسة السابقة ارتفاعا قياسيا عند 3167.57 دولارا قبل أن يهبط بأكثر من اثنين بالمئة بعدها مباشرة بضغط من موجة بيع واسعة النطاق لجني الأرباح بعد إعلان ترامب عن الرسوم الجديدة.وقال زاين فاودا محلل الأسواق لدى ماركت بالس التابعة لأواندا "يبدو أن السبب مزيج من جني الأرباح وتأثر الأسواق ولو جزئيا بالرسوم الجمركية الجديدة. إضافة إلى ذلك، هناك توافق متزايد على أن عدة دول قد تتفاوض على تقليل الرسوم الجمركية المفروضة عليها وهو ما قد يحد من الزخم الذي يشهده الذهب في الوقت الحالي".وقال ترامب إنه سيفرض رسوما جمركية بنسبة عشرة في المئة على جميع الواردات إلى الولايات المتحدة ورسوما أعلى على عدد من أكبر الشركاء التجاريين للبلاد.وتترقب السوق حاليا صدور تقرير الوظائف في القطاعات غير الزراعية في الولايات المتحدة الساعة 12:30 بتوقيت جرينتش، والذي قد يوفر المزيد من المؤشرات حول المسار الذي سيتبناه مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن أسعار الفائدة.كما من المقرر أن يدلي جيروم باول رئيس الاحتياطي الاتحادي بتصريحات في وقت لاحق من اليوم الجمعة.والذهب معروف بأنه أداة تحوط في أوقات الغموض الجيوسياسي وارتفاع التضخم لكن أسعار الفائدة المرتفعة تقلل جاذبية المعدن الأصفر الذي لا يدر عائدا.وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة في المعاملات الفورية 1.6 بالمئة إلى 31.38 دولارا للأوقية وتتجه لتسجيل أسوأ أداء أسبوعي منذ ديسمبر 2023.وخسر البلاتين 1.4 بالمئة إلى 942.90 دولارا وهبط البلاديوم 0.2 بالمئة إلى 926.69 دولارا، ويتجه الخامان أيضا لتراجع أسبوعي.

الذهب يهبط 1% مع تقييم المتعاملين لمخاطر الرسوم الأمريكية

تراجعت الأسهم الألمانية بعد بداية التعامل اليوم الجمعة، فيما مازال المستثمرون يحاولون استيعاب تأثير الرسوم الجمركية غير المسبوقة التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وتراجع داكس، وهو المؤشر الرئيسي لبورصة ألمانيا، بواقع 68ر0 % إلى 569ر21 نقطة بعد فترة قصيرة من بدء التداول، وكان قد تراجع بواقع 3 % أمس الخميس.كما تراجع مؤشر إم داكس للشركات متوسطة الحجم بواقع 44ر0 % إلى 757ر26 نقطة بينما انخفض المؤشر الرئيسي في منطقة اليورو "يورو ستوكس 50 " بواقع 1% تقريبا.وتراجعت البورصات العالمية بعد خطاب ترامب التاريخي في البيت الأبيض مساء أمس الأول الأربعاء، والذي عرض فيه فرض رسوم بقيمة 10 % على كل الواردات ورسوما أخرى على مجموعة من الدول.ومن المقرر أن يتأثر الاقتصاد الألماني القائم على التصدير برسوم نسبتها 20 % على السلع الأوروبية.

تراجع الأسهم الألمانية بعد الافتتاح بواقع 0.68%

كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إطلاق "البطاقة الذهبية"، وهي تأشيرة فاخرة تمنح الأثرياء وذوي المواهب الاستثنائية فرصة الحصول على الإقامة في الولايات المتحدة مقابل استثمار بقيمة 5 ملايين دولار، وجاء الإعلان خلال حديثه مع الصحفيين على متن الطائرة الرئاسية، حيث أكد أن الإصدار الرسمي سيبدأ خلال أسبوعين.وصف الرئيس الأمريكي البطاقة أنها "بطاقة ترامب الذهبية"، مشيرًا إلى أنه "المشتري الأول" لها، دون الكشف عن هويات المشترين الآخرين، قائلا "مقابل 5 ملايين دولار، قد تكون هذه البطاقة من نصيبكم"، مؤكدًا أن الهدف منها جذب مستثمرين كبار من مختلف أنحاء العالم.بديل لبرنامج "EB-5"تأتي البطاقة الذهبية كبديل لبرنامج "EB-5" الحالي، الذي يتطلب استثمارًا يتراوح بين 800 ألف ومليون دولار في مشاريع توفر فرص عمل، إلا أن ترامب انتقد البرنامج ووصفه بـ"الخداع"، معتبرًا أن البطاقة الجديدة ستجذب مستثمرين أكثر تأثيرًا في الاقتصاد الأمريكي.وأعلن وزير التجارة هوارد لوتنيك أن أكثر من ألف بطاقة ذهبية بيعت بالفعل، بينما يُقدّر أن 37 مليون شخص حول العالم مؤهلون لشرائها.شروط الحصول على الجنسيةلا تمنح البطاقة الجنسية الأمريكية بشكل فوري، بل تتيح لحاملها الإقامة والعمل تمهيدًا للحصول عليها، وعلى غرار البطاقة الخضراء، قد يتطلب الأمر الإقامة لمدة خمس سنوات قبل التقدم بطلب الجنسية، رغم أن التفاصيل النهائية ما زالت غير معلنة.<iframe id="twitter-widget-0" frameborder="0" allowtransparency="true" allowfullscreen="true" class="" style="position: static; visibility: visible; width: 550px; height: 550px; display: block; flex-grow: 1;" title="Twitter Tweet" src="https://platform.twitter.com/embed/Tweet.html?dnt=false&amp;embedId=twitter-widget-0&amp;features=e30%3D&amp;frame=false&amp;hideCard=false&amp;hideThread=false&amp;id=1907904269673787663&amp;lang=en&amp;origin=file%3A%2F%2F%2FUsers%2Fhiteshchandwani%2FDownloads%2Ftwitter.html&amp;theme=light&amp;widgetsVersion=82e1070%3A1619632193066&amp;width=550px" data-tweet-id="1907904269673787663"></iframe>عرض البطاقة على الصحفييناستعرض ترامب البطاقة الذهبية أمام الصحفيين على متن الطائرة الرئاسية، وهي تحمل صورته وتوقيعه مع عبارة "بطاقة ترامب". وقال مازحًا: "هل تعرفون ما هذه؟ إنها البطاقة الذهبية.. بطاقة ترامب!"وردًا على سؤال حول المشتري الأول، أجاب: "أنا المشتري الأول". كما تطرق إلى تأثير الرسوم الجمركية التي فرضتها إدارته على الأسواق، واصفًا يوم تطبيقها بـ"يوم التحرير"، رغم تراجع الأسهم الأمريكية بشكل حاد.فوائد إضافيةتتضمن البطاقة ميزات مثل إعفاء حامليها من دفع ضرائب أمريكية على دخلهم خارج الولايات المتحدة. وأكد ترامب أن البرنامج يستهدف "دافعي الضرائب الكبار ومنشئي الوظائف"، متوقعًا بيع مليون بطاقة أو أكثر لدعم الاقتصاد. ومن المقرر الإعلان عن تفاصيل إضافية قريبًا.

فيديو.. "بطاقة ترامب الذهبية" تفتح أبواب أمريكا للأثرياء بهذا الشرط

قال وزير التجارة التركي عمر بولات اليوم الجمعة إن العجز التجاري لتركيا تقلص بنسبة 0.5 بالمئة على أساس سنوي إلى 7.3 مليارات دولار في مارس.وأضاف في مؤتمر صحفي أن الصادرات بلغت 23.4 مليار دولار في مارس، بينما بلغت الواردات 30.7 مليار دولار.وقال إنه سيزور الولايات المتحدة في مايو لمناقشة تحسين التجارة والرسوم الجمركية الأمريكية الإضافية التي فرضت هذا الأسبوع.وتابع أنه سيزور بريطانيا في ذلك الشهر لمناقشة توسيع اتفاقية التجارة الحرة.

انخفاض العجز التجاري التركي 0.5% في مارس

ارتفع الطلب على الذهب في الصين هذا الأسبوع مع تزايد عمليات الشراء في الملاذات الآمنة وسط مخاوف الحرب التجارية، فيما أحجم العملاء في الهند عن الشراء متوقعين انخفاض الأسعار.في الصين، أكبر مستهلك للذهب في العالم، فرض التجار علاوة سعرية تراوحت بين ست دولارات و13 دولارا للأوقية (الأونصة) فوق أسعار المعاملات الفورية بالسوق العالمية، مقارنة بخصم أربعة دولارات وعلاوة بلغت دولارا الأسبوع الماضي.وقال المحلل المستقل روس نورمان "أعتقد أن هذا يعكس حقيقة أننا في سوق قوية في الاتجاهين.. من ناحية تجتذب حالة عدم اليقين السائدة مستثمرين جددا بينما يتجه آخرون إلى الخروج للفوز بالأسعار القياسية".وأضاف "سمعنا أن هناك تجارة نشطة للسبائك المسكوكة حديثا".في غضون ذلك، من المتوقع أن تواصل البنوك المركزية شراء الذهب هذا العام بسبب المخاطر الناجمة عن سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.كشف ترامب يوم الأربعاء عن خطته المنتظرة بشأن الرسوم الجمركية، والتي تضمنت فرض رسوم 10 بالمئة كحد أدنى على معظم السلع التي تستوردها الولايات المتحدة، إلى جانب رسوم جمركية أعلى بكثير على سلع من عشرات الدول.وفي الهند، قدم التجار هذا الأسبوع خصومات تصل إلى 20 دولارا للأوقية فوق الأسعار المحلية الرسمية، بما يتضمن رسوم استيراد ستة بالمئة وضريبة مبيعات ثلاثة بالمئة، مقارنة بخصم بلغ 33 دولارا الأسبوع الماضي.وقال متعامل في الذهب يعمل في بنك خاص في مومباي "التقلبات المستمرة في الأسعار تدفع المشترين إلى التراجع. إنهم يترددون في انتظار استقرار الأمور".وفي اليابان، استقر سعر بيع الذهب عند علاوة 0.5 دولار.وقال أحد التجار في طوكيو "شهدنا بعض عمليات البيع لجني الأرباح، ولكن عندما انخفضت الأسعار، كانت هناك بعض عمليات الشراء".

طلب كبير على الذهب في الصين وسط مخاوف الحرب التجارية

هبطت الأسهم اليابانية اليوم الجمعة إلى أدنى مستوياتها منذ أغسطس الماضي، مسجلة أكبر انخفاض أسبوعي لها في خمس سنوات، مع تزايد المخاوف من ركود عالمي بعد الرسوم الجمركية الشاملة التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.وانخفض المؤشر نيكاي 2.75 بالمئة عند الإغلاق متراجعا تسعة بالمئة خلال الأسبوع، وهو أكبر نزول أسبوعي له منذ مارس 2020، كما وصل إلى أدنى مستوى له منذ أوائل أغسطس خلال الجلسة.وتراجع المؤشر 20 بالمئة عن الذروة التي بلغها في يوليو، مما يعني أنه في "سوق هبوطية" وفقا لبعض تعريفات السوق.وزادت عمليات البيع بشكل مكثف بعدما أعلن ترامب يوم الأربعاء عن أشد حواجز تجارية تفرضها الولايات المتحدة منذ أكثر من 100 عام، مما دفع المستثمرين إلى البحث عن أصول الملاذ الآمن، ومن بينها الين، لتزداد بذلك الضغوط على الأسهم اليابانية.وقادت أسهم البنوك التراجع لأن هاجس الرسوم الجمركية وتأثيرها المحتمل على النمو الاقتصادي أثار تكهنات بأن بنك اليابان ربما يضطر إلى تأجيل رفع أسعار الفائدة.وانخفض مؤشر البنوك بأكثر من ثمانية بالمئة اليوم الجمعة ليتكبد خسائر بنسبة 20 بالمئة خلال الأسبوع ويسجل أسوأ أداء أسبوعي له على الإطلاق، وفقا لبيانات مجموعة بورصات لندن.وتراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 3.3 بالمئة وأغلق على انخفاض 10 بالمئة خلال الأسبوع، وهو أكبر هبوط أسبوعي له منذ مارس 2020.ونزل سهم مجموعة ميتسوبيشي يو.إف.جيه المالية، إحدى أكبر المجموعات المصرفية في اليابان، بنسبة 11.6 بالمئة ليسجل أكبر انخفاض يومي له منذ الخامس من أغسطس.وقال كي أوكامورا، وهو مدير محفظة استثمارية في نيوبرجر بيرمان في طوكيو "كان هناك قدر لا بأس به من تضخم السعر في هذه السوق قبل إعلان ترامب عن الرسوم الجمركية".وذكر أن البنوك كان أداؤها جيدا، وبدا أن صناديق التحوط كانت منكشفة بقوة على القطاع، ومن هنا جاءت التقلبات.وأضاف "تسبب إعلان ترامب عن الرسوم الجمركية في حالة واضحة من عدم اليقين بشأن التوقعات للعملة بسبب ما يحدث من حيث المناقشات داخل بنك اليابان".وتابع يقول "نشهد هذا الانعكاس ليس فقط على عوائد سندات الحكومة اليابانية، ولكن على القطاع (المصرفي) أيضا بسبب عدم اليقين بشأن عدد مرات رفع أسعار الفائدة التي يمكن أن نشهدها هذا العام".وقال محافظ بنك اليابان كازو أويدا إن البنك المركزي سيدرس تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية على اقتصاد البلاد عند تحديد السياسة النقدية، وحذر من أن الرسوم المرتفعة من المرجح أن تؤثر سلبا على النمو الاقتصادي العالمي والمحلي.وتراجعت مؤشرات وول ستريت أمس الخميس وأغلقت على أكبر خسائر يومية لها منذ سنوات. وخسرت أسهم الشركات المدرجة على المؤشر ستاندرد اند بورز 500 من قيمتها السوقية الإجمالية 2.4 تريليون دولار.

انخفاض الأسهم اليابانية مع تراجع البنوك بسبب مخاوف الرسوم الجمركية

انخفضت الأسهم الأوروبية اليوم الجمعة، متجهة لتسجيل خسارة أسبوعية حادة في ظل قلق المتعاملين من احتمالات حدوث ركود عالمي بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية واسعة على شركاء تجاريين.وتراجع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.9 بالمئة بحلول الساعة 07.10 بتوقيت جرينتش، لتصل خسائره الأسبوعية إلى 4.4 بالمئة، وهو أكبر انخفاض أسبوعي منذ يونيو 2022.وتأثرت أوروبا برسوم جمركية أمريكية بلغت 20 بالمئة على صادراتها إلى الولايات المتحدة مما دفع المتعاملين إلى زيادة رهاناتهم على تخفيض البنك المركزي الأوروبي لأسعار الفائدة لدعم النمو الاقتصادي.وتكبد قطاع البنوك في أوروبا، الذي يتأثر بالتوقعات الاقتصادية، أكبر الخسائر بين القطاعات إذ تراجع 3.8 بالمئة.وتترقب الأسواق تقرير الوظائف الأمريكي لشهر مارس، الذي سيصدر الساعة 12.30 بتوقيت جرينتش، لتقييم متانة أكبر اقتصادات العالم قبل أن تثير الجولة الأحدث من الرسوم الجمركية مخاوف الركود.وأظهرت بيانات اليوم الجمعة ركود الطلبيات الصناعية الألمانية في فبراير، بينما جرى تعديل بيانات يناير بالزيادة مما يظهر أن القطاع الصناعي الألماني ربما يكون قد وصل إلى أدنى مستوياته، لكن التعافي قد يكون بطيئا.وعلى صعيد الأسهم، هوى سهم شركة جيرشيمر ستة بالمئة بعد تقرير أشار إلى تخلي شركة كيه.كيه.آر عن تحالف استثماري خاص كان يناقش الاستحواذ على شركة صناعة التغليف المتخصصة الألمانية.

أسهم أوروبا تتراجع بعد أسبوع قاسٍ بسبب رسوم ترامب الجمركية

يستضيف "مضمار ميدان" غداً فعاليات النسخة الـ 29 من كأس دبي العالمي 2025، بمشاركة 102 خيل من 13 دولة، تتنافس في 9 أشواط يبلغ إجمالي جوائزها 30.5 مليون دولار أمريكي، منها 12 مليون دولار للشوط الرئيسي التاسع "كأس دبي العالمي".ويفتح مضمار ميدان أبوابه عند الساعة 2:30 ظهراً، إذ ينطلق أول شوط، "دبي كحيلة لكاسيك" للفئة الأولى، عند الساعة 4:35 عصراً، بينما يقام الشوط الرئيسي" كأس دبي العالمي"، في الساعة 9:30 مساء.وتتجه الأنظار إلى الشوط الرئيسي برعاية طيران الإمارات، لمسافة 2000 متر "رملي"، وسط منافسة قوية بين 11 من الخيول المهجنة الأصيلة" الفئة الأولى"، وتمثل النخبة العالمية أبرزها الجواد الياباني "أوشبا تيسورو"، والمرشح الأبرز "فور إيفر يونج"، بطل ديربي الإمارات 2024، والفائز بكأس السعودية 2025.وتنافس على اللقب أيضاً "إمبيريال إمبرور" و "وولك أوف ستارز"، و"ويلسون تيسورو"، و"رامجيت"، و "راتل إن رول"، و"ال ماراكولو"، و"ميكستو"، و"كاتونا"، و"هيت شو".وتنطلق الأمسية بالشوط الأول، "دبي كحيلة كلاسيك"، “الفئة الأولى” لمسافة 2000 متر رملي، بمشاركة 15 من الخيول العربية الأصيلة وجوائزه مليون دولار.ويقام الشوط الثاني "كأس دبي الذهبي" " الفئة الثانية" بمشاركة 10 من الخيول المهجنة الأصيلة، لمسافة 3200 متر عشبي، وجوائزه مليون دولار، بينما تشارك 14 من الخيول المهجنة الأصيلة في الشوط الثالث "جودلفين للميل"،" الفئة الثانية"، لمسافة 1600 متر رملي، وجوائزه مليون دولار.ويشهد الشوط الرابع "القوز للسرعة" " الفئة الأولى" لمسافة 1200 متر عشبي، مشاركة 11 من الخيول المهجنة الأصيلة " الفئة الأولى"، وجوائزه 1.5 مليون دولار، بينما خصص الشوط الخامس" ديربي الإمارات" لمسافة 1900 متر رملي، بمشاركة 9 من الخيول المهجنة الأصيلة " الفئة الثانية"، وجوائزه مليون دولار.وتشارك 12 من الخيول المهجنة الأصيلة في الشوط السادس" دبي جولدن شاهين"، "الفئة الأولى"، لمسافة 1200 متر رملي، وجوائزه 2 مليون دولار، كما تتنافس 11 من الخيول المهجنة الأصيلة " الفئة الأولى" في الشوط السابع "دبي تيرف"، لمسافة 1800 متر عشبي، وجوائزه 5 ملايين دولار.وتخوض 9 من الخيول المهجنة الأصيلة، تحدي المنافسة في الشوط الثامن" لونجين دبي شيماء كلاسيك" "الفئة الأولى"، لمسافة 2410 أمتار عشبي، وجوائزه 6 ملايين دولار.

نخبة الخيول من 13 دولة تتنافس غداً في " ميدان" على ألقاب كأس دبي العالمي

مع تصاعد الاهتمام العالمي بتقنيات الذكاء الاصطناعي، حظيت ميزة إنشاء الصور بأسلوب استوديو جيبلي عبر منصة «شات جي بي تي» انتشاراً واسعاً بين المستخدمين، ما ساهم في ارتفاع عددهم بشكل غير مسبوق، حيث أشارت التقارير الأخيرة تجاوز متوسط المستخدمين النشطين أسبوعيًا حاجز 150 مليون مستخدم، وفي هذا السياق حذّر الخبير التقني محمد خالد الشامسي، صاحب منصة « سايبر نت» للتدريب التقني وأحد شركاء مخيم الإمارات للذكاء الاصطناعي التابع لمكتب وزارة الذكاء الاصطناعي، من المخاطر المتزايدة المرتبطة باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي التي تعتمد على معالجة الصور.وأكد أن المستخدمين يساهمون دون وعي في تغذية هذه الأنظمة ببياناتهم الخاصة عند استخدامهم لميزات تبدو ظاهريًا ترفيهية، مثل ميزة «الترند الحالي».وأوضح أن هذه الأدوات لا تكتفي بعرض الصورة المعدلة فحسب، بل تقوم فعليًا بتحليل مكوناتها وتخزينها ضمن قواعد بيانات تُستخدم لاحقًا في تدريب النماذج الذكية وتحسين أدائها، وأشار إلى أن التعامل مع هذه الأدوات يجب أن يكون أكثر حذرًا، خصوصًا أن الإعدادات الافتراضية في كثير من التطبيقات تتيح استخدام الصور والبيانات الشخصية لأغراض تطوير أنظمتها من دون تنبيه مباشر للمستخدم، وفي حال تعرض المنصات لاختراق أو تسريب معلومات، قد تجد تلك الصور طريقها إلى أطراف غير موثوقة، ما قد يؤدي إلى استغلالها بطرق غير أخلاقية.تقنياتوفي سياق حديثه عن التطورات التقنية و قراءة بيانات الصور، أشار الشامسي للإمكانيات الدقيقة التي توفرها أدوات « جالاكسي إيه آي » لدى مستخدمي أجهزة الأندرويد في إعادة تكوين أجزاء غير ظاهرة من الصور، بما فيها ملامح الوجوه غير المكتملة بدقة عالية تفوق ال90%، وأوضح أن هذا النوع من الخوارزميات رغم قدراته المتقدمة قد يفتح المجال أمام إساءة الاستخدام، خصوصًا في حال تم استغلاله خارج إطار الاستخدام الأخلاقي، ودعا مشدداً على مراجعة إعدادات الخصوصية بشكل دوري في مختلف التطبيقات والمنصات الرقمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أن بعض الخيارات المتعلقة بالسماح باستخدام البيانات تكون مفعّلة تلقائيًا، وتحتاج إلى إيقاف يدوي من قبل المستخدم، وأكد أن التوعية الرقمية أصبحت اليوم ضرورة لابد منها في ظل تسارع تطور التقنيات، مضيفًا أن أبسط إجراء يمكن اتخاذه لحماية الخصوصية هو تجنب مشاركة أي معلومات أو صور خاصة ما لم تكن هناك حاجة حقيقية لذلك.