إبداع الأشياء من جديد، مهمةٌ جدُّ صعبة، لكنها ليست مستحيلة. فقد أقدم فنانٌ مغامر على توظيف مهاراته الفنية في تقليد ونسخ لوحاتٍ لفنانين ألمان عالميين، كأمثال فان جوخ وريمبرانت وفيرمر، عبر استخدام أداوتٍ لا دخل لها في الفن، وتوظيفها في تطويع أغطية الأَسِرّة وتحويلها إلى فنّ جمالي.
الجدير بالذكر أن هذا العمل تم استثماره وبنجاح في إعلانٍ لشركةٍ إلكترونيات، تُروّج لآلات كي الملابس، والتي استخدمها الفنان نفسه في تجعيد القماش لصنع تحفٍ طبق الأصل أو "بورتريهات" فنية ولكن مع فرقٍ واحد .. أنها ليست باستخدام اللوحات، بل أغطية الأَسرة.