الإمارات

اخبار وتقارير

News

محمد بن راشد: دبي تواصل تعزيز جاذبيتها لمجتمع الأعمال والمستثمرين العالمي استناداً إلى أعلى مستويات الأمان والشفافية

Photo: , License: N/A, Created: 2024:03:19 21:08:06

Photo: , License: N/A, Created: 2024:03:19 21:09:31

Photo: , License: N/A, Created: 2024:03:19 21:08:13

Photo: , License: N/A, Created: 2024:03:19 21:08:18

Photo: , License: N/A, Created: 2024:03:19 21:18:14

Photo: , License: N/A, Created: 2024:03:19 21:06:18

Photo: , License: N/A, Created: 2024:03:19 21:07:26

target4625539392025954200.jpg

آخر الأخبار

أكد معالي عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، التزام دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، بترسيخ أطر التعاون والشراكات الدولية التي تساهم في بناء مستقبل إعلامي متطور يقوم على المعرفة والابتكار والقيم الإنسانية المشتركة، من منطلق إيمانها بأن الإعلام شريك أساسي في مسيرة التنمية الشاملة وقوة دافعة للتغيير الإيجابي، وعامل رئيسي في تشكيل مستقبل أكثر ازدهاراً واستدامة.جاء ذلك خلال مشاركة معاليه في جلسة حوارية بعنوان كيف ستشكل قمة "بريدج" مستقبل الإعلام، أدارها أنس بوخش مقدم برنامج ABTalk، وذلك ضمن اللقاء الرمضاني السنوي الذي عقده المكتب الوطني للإعلام، يوم أمس الأربعاء في دبي، بمشاركة قيادات في جهات حكومية وخاصة ووسائل إعلام محلية وإقليمية ودولية، وشهد تعريفاً بقمة "بريدج" BRIDGE، المبادرة العالمية التي أطلقها المكتب خلال احتفالية خاصة أقيمت في العاصمة الأمريكية واشنطن في العاشر من مارس الجاري.وقال معالي عبدالله آل حامد: يتزامن لقاؤنا اليوم مع "يوم زايد للعمل الإنساني"، إحدى المحطات المضيئة في تاريخ دولة الإمارات، فقد كان المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" يؤمن إيماناً راسخاً بأن الإعلام رسالة إنسانية قبل أن يكون وسيلة للتواصل، وأن الكلمة الصادقة هي جسر للتقارب بين الشعوب ونشر قيم الخير والسلام، ومن هذا المنطلق، أسس الوالد المؤسس؛ لنهج إعلامي يقوم على المصداقية واحترام الآخر، يعزز التفاهم ويدعم العمل الإنساني. واليوم، تأتي قمة "بريدج" لتجسد هذه الرؤية النبيلة، ولتكون منصة عالمية نواصل عبرها مسيرة الشيخ زايد في توظيف الإعلام كأداة لخدمة الإنسانية وتعزيز القيم المشتركة، وانطلاقاً من إيماننا بأن الإعلام يجب أن يوحد لا أن يفرّق.وتابع معاليه: قمة "بريدج" منصة عالمية مستدامة تربط بين الشرق والغرب، وتعزز التكامل الإعلامي، وتواكب التحولات الرقمية لصياغة مستقبل إعلامي أكثر تأثيراً ومسؤولية، حيث نسعى لأن تكون القمة مرجعاً عالمياً لصناعة الإعلام واستشراف مستقبله وقيادة التحول في القطاع وزيادة مساهمته في الاقتصاد العالمي وتبادل الخبرات والأفكار، واستكشاف الفرص التي تتيحها التكنولوجيا الحديثة، وبناء جسور التعاون بين المؤسسات الإعلامية والأكاديمية وقطاعات الأعمال المختلفة.وأكد معالي رئيس المكتب الوطني للإعلام، أن قطاع الإعلام في العالم يشهد في السنوات الأخيرة تحولات جذرية متسارعة، بعد أن أصبحت التكنولوجيا المتقدمة وعلى رأسها حلول الذكاء الاصطناعي محركاً رئيسياً للتغيير، منوهاً معاليه إلى أن هذه التحولات، تبرز أهمية ترسيخ التعاون الدولي لمواجهة التحديات المشتركة التي تقف أمام ضمان استدامة صناعة الإعلام، حيث تأتي قمة بريدج لتقدم منصة عالمية لتعزيز الشراكات الدولية، وتبادل الخبرات، ووضع الأسس لإعلام مستقبلي يرتكز على المصداقية والشفافية والابتكار.ولفت معالي رئيس المكتب الوطني للإعلام خلال كلمته إلى أن "بريدج" التي تنطلق من دولة الإمارات، تحمل دعوة للعالم للتعاون من أجل إعادة تشكيل مستقبل الإعلام بما يخدم الإنسانية، منوهاً إلى تطلع دولة الإمارات إلى بناء شراكات استراتيجية مع مختلف المؤسسات الإعلامية العالمية، والعمل معاً على تطوير إطار عمل عالمي ينظم الممارسات الإعلامية في العصر الرقمي ويساهم في تمكين إعلام قوي ومستدام يعكس تطلعات الشعوب، ويُعلي من قيم الحقيقة، ويسهم في بناء مجتمعات أكثر استقراراً وازدهاراً.وأوضح معاليه أن "بريدج" ليست مجرد حدث إعلامي، بل منظومة متكاملة تمتد على مدار العام، تتيح التفاعل والعمل المشترك لتطوير حلول جديدة تواكب المتغيرات العالمية وترسخ الابتكار في المشهد الإعلامي، حيث تحمل القمة رسالة واضحة تؤكد أن الإعلام مسؤولية، وأن تطويره يتطلب الابتكار والتعاون والالتزام بالمعايير المهنية والأخلاقية التي ترسخ دوره في نقل الحقيقة وصياغة مستقبل أكثر وعياً.وتطرق معاليه خلال كلمته إلى أهداف قمة "بريدج" التي تعكس رؤية دولة الإمارات في توظيف التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والبيانات الضخمة لدعم الإعلام وتقديم محتوى أكثر دقة وتفاعلاً مع احتياجات الجمهور، مشيراً إلى أن القمة تسعى إلى المساعدة على وضع سياسات واستراتيجيات استباقية تُعزز جاهزية قطاع الإعلام للتعامل مع المتغيرات السريعة في المشهد، والمساهمة في رسم التوجهات الاستراتيجية لقطاع الإعلام العالمي، وصياغة ملامح مستقبل إعلام قائم على المعرفة والابتكار والمسؤولية الاجتماعية.وتابع معالي رئيس المكتب الوطني للإعلام: إنه ودعماً لتسريع تحقيق أهداف قمة بريدج، أطلقنا «BRIDGE Foundation»، وهي مؤسسة غير ربحية تهدف إلى تمكين الجيل القادم من الإعلاميين، وتعزيز الصحافة المسؤولة، وإعادة تعريف دور الإعلام كقوة مؤثرة في التنمية والتغيير، وذلك في إطار التزام دولة الإمارات بدعم المشاريع البناءة، والكوادر الإعلامية الموهوبة، بما يرسخ مستقبلاً مستداماً للإعلام.وفي ختام كلمته دعا معالي عبدالله آل حامد صناع القرار والسياسات والإعلاميين إلى التفاعل مع منصة بريدج (BRIDGE)، التي تعد جسراً يربط قارات العالم برؤية جديدة عمادها الابتكار والاستدامة، ومساحة ديناميكية للحوار، والتعاون من أجل إعلام أكثر تأثيراً ومسؤولية، قائلاً معاليه: "إن نجاحنا يعتمد على تواصلنا، ومشاركتنا الفاعلة، وإيماننا المشترك بأن الإعلام هو قوة للتغيير الإيجابي، فلنصنع معاً مستقبل الإعلام، ولنبني جسوراً جديدة من المعرفة والتأثير الذي يمتد عبر العالم، ولنجعل من بريدج جسراً حقيقياً نحو مستقبل إعلامي أكثر إشراقاً، يعكس تطلعاتنا المشتركة، ويسهم في صناعة عالم أكثر استقراراً وتسامحاً".من جانبه، استعرض الدكتور جمال محمد عبيد الكعبي، المدير العام للمكتب الوطني للإعلام، خلال اللقاء الرمضاني أبرز محاور قمة "بريدج" (BRIDGE)، مسلطاً الضوء على دورها في تعزيز التعاون الإعلامي العالمي، ومواكبة التحولات الرقمية، وتقديم منصة للحوار البناء بين خبراء الإعلام والمؤسسات الإعلامية الكبرى، مؤكداً بأن "بريدج" هي هدية الإمارات للعالم.وفي بداية حديثه أكد أن هذا اللقاء يأتي في إطار حرص المكتب الوطني للإعلام على تعريف وسائل الإعلام والجهات الحكومية والخاصة، بقمة بريدج وأهدافها الاستراتيجية الرامية لتعزيز التعاون الإعلامي على المستوى الدولي، وتقديم منصة شاملة للتبادل المعرفي والابتكار وبما يسهم في وضع رؤية استراتيجية شاملة ومتطورة، تساعد قطاع الإعلام في مختلف دول العالم على الاستجابة السريعة للمتغيرات التكنولوجية والاجتماعية والاقتصادية.وشدد على أن القمة، التي تستضيفها أبوظبي في ديسمبر المقبل، ستكون حدثاً إعلامياً عالمياً غير مسبوق، يجمع نخبة من قادة الدول والرؤساء التنفيذيين وصنّاع القرار والإعلاميين من مختلف أنحاء العالم، في منصة واحدة تهدف إلى رسم ملامح مستقبل الإعلام، مشيراً إلى أن القمة ستشهد معرضاً متكاملاً للإنتاج الإعلامي، يضم أبرز الشركات الإعلامية الوطنية والإقليمية والعالمية، ما يوفر فرصة فريدة لاستكشاف أحدث الابتكارات في قطاع الإعلام وتعزيز الشراكات الاستراتيجية على مستوى عالمي.وأشار المدير العام للمكتب الوطني للإعلام إلى أن قمة "بريدج" (BRIDGE) تمثل منصة نوعية لدعم ريادة الأعمال في قطاع الإعلام، حيث تفتح آفاقاً جديدة للابتكار والإبداع، وتوفر بيئة مثالية لرواد الأعمال الراغبين في الاستثمار في قطاع الإعلام لعرض أفكارهم وحلولهم التقنية أمام نخبة من المستثمرين والشركات الكبرى، الأمر الذي يساهم في خلق فرص حقيقية للشركات الناشئة لتوسيع نطاق أعمالها، والاستفادة من الخبرات العالمية، والوصول إلى أسواق جديدة.هذا وتضمن اللقاء الرمضاني السنوي الذي عقده المكتب الوطني للإعلام جلسة حوارية بعنوان الإرث مقابل المبتكرين: كيف تطور الإعلام عبر العصور. تحدث خلالها راني رعد، الرئيس التنفيذي لشركة IMI والشريك التشغيلي لـRedBird IMI وحاوره في هذه الجلسة ريتشارد أتياس، مؤسس ورئيس مجلس إدارة ريتشارد أتياس وشركاه. كما تضمن اللقاء جلسة أخرى حملت عنوان من غرف الأخبار إلى الخوارزميات: من يتحكم في مستقبل الإعلام، شارك فيها كل من أريا بولورفوشان، مؤسس ورئيس تنفيذي Applied AI، وجوليان هاواري، الرئيس التنفيذي لـ"مليون"، ومروان كي، الرئيس التنفيذي لشركة Media International Services Gulf، وأينا باوا، مؤثرة على منصات التواصل الاجتماعي، وأدارت الجلسة بيكي أندرسون، من قناة سي أن أن.

خلال لقائه الرمضاني السنوي

المكتب الوطني للإعلام يلقي الضوء على قمة "بريدج" العالمية

أعرب يوسف محمد عبدالله عن سعادته الغامرة بإشادة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، والتي تعكس تقدير القيادة الرشيدة لأبنائها في ميدان العمل وما يقومون به من جهد في خدمة الناس.وأوضح أن كلمات سموه تعد وسام فخر واعتزاز، وتعكس حرص القيادة الرشيدة على متابعة فرق العمل في مختلف مواقعهم ومستوياتهم الوظيفية، مشيراً إلى أن الصورة التي نشرها سموه له خلال أداء مهامه كانت مفاجئة، وتؤكد اهتمام سموه بتحفيز الموظفين وتشجيعهم على تقديم صورة مشرفة تعكس المكانة الرائدة لدولة الإمارات بشكل عام، ودبي على وجه الخصوص.وأشار إلى أنه التحق بالعمل في مراكز تسجيل وفحص المركبات التابعة لشركة «إينوك» قبل عام ونصف، متنقلاً بين مراكز عدة إلى أن استقر في مركز القصيص قبل شهر ونصف، حيث يؤدي مهامه كسفير السعادة في المركز باستقبال العملاء، والتأكد من اكتمال الأوراق المطلوبة لإنجاز معاملاتهم ومن ثم إرشادهم إلى كاونترات الخدمة أو مساعدتهم في إنجاز معاملاتهم عبر الموقع والتطبيق الإلكتروني لهيئة الطرق والمواصلات بدبي.وأوضح أن دوره في استقبال المتعاملين وتقديم الإرشادات لهم يجسد توجيهات القيادة الرشيدة، التي تحث على تسهيل الإجراءات وإسعاد الناس، مضيفاً أن كلمات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد ستظل حافزاً له لبذل المزيد من الجهد والعطاء لخدمة المجتمع، وهي ليست مجرد تقدير لجهود فردية، بل هي رسالة تحفيزية تشجع جميع العاملين على مواصلة العطاء والإخلاص في خدمة الوطن لتحقيق رؤية سموه التي تضع سعادة الإنسان في مقدمة الأولويات.

يوسف محمد لـ «البيان»: إشادة الشيخ محمد بن راشد وسام فخر وحافز للعطاء

استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" اليوم في مجلس قصر البطين في أبوظبي وفد وزارة الخارجية بمناسبة شهر رمضان المبارك.. وذلك بحضور سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية.وهنأ الوفد سموه بهذه المناسبة المباركة داعين الله تعالى أن يعيدها على سموه بموفور الصحة والسعادة وأن يديم على دولة الإمارات تقدمها وازدهارها ورفعتها في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو رئيس الدولة.

رئيس الدولة يستقبل وفد وزارة الخارجية

استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” اليوم أخاه صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة.. يرافقه سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة.وتبادل سموهما ـ خلال اللقاء الذي جرى في مجلس قصر البطين في أبوظبي ـ الأحاديث الأخوية الودية.. سائلين المولى عز وجل أن يعيد هذا الشهر الفضيل على دولة الإمارات وشعبها بالخير واليمن والبركة ويديم على الوطن رفعته وعزه وازدهاره.كما تطرق سموهما خلال اللقاء إلى عدد من الموضوعات التي تهم شؤون الوطن والمواطن والذي يأتي على قمة أولويات الدولة وفي جوهر خططها وأهدافها التنموية الحالية والمستقبلية.حضر المجلس..سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة وسمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة العين وسمو الشيخ سيف بن محمد آل نهيان وسمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وسمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان وسمو الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية وسمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة ومعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش ومعالي الشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان مستشار رئيس الدولة والشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام والشيخ مكتوم بن حمد الشرقي وعدد من الشيوخ والوزراء وكبار المسؤولين والمواطنين والضيوف.

استقبل حاكم الفجيرة وولي عهده

محمد بن زايد وحمد الشرقي يبحثان شؤون الوطن والمواطن

أعلنت شركة صناعة السيارات الكهربائية تيسلا، اليوم الخميس، أنها استدعت معظم شاحناتها طراز سايبرترك بسبب انفصال شرائح الديكور الخارجية.ويشار إلى أن الشرائح المعدنية العريضة حول الزجاج الأمامي وفوق الأبواب يتم تثبيتها بمادة لاصقة وقد تصبح هذه الشرائح  عرضة للانفصال.ووفقاً لوثائق من الإدارة الوطنية الأمريكية للسلامة المرورية على الطرق السريعة، قدم 151 من مالكي شاحنات سايبرترك حتى الآن مطالبات تتعلق بالضمان الخاص بتلك الشرائح.وحذرت إدارة السلامة المروية من أن "اللوحات المنفصلة يمكن أن تصبح خطرا على الطريق، ما يزيد من خطر وقوع الحوادث".ورغم ذلك، قالت تيسلا إنها ليست على علم بأي حوادث أو إصابات تتعلق بهذا العيب.ونظرا لاحتمال تأثر جميع شاحنات سايبرترك ، فقد كشف طلب الاستدعاء أيضا عن أرقام الإنتاج، حيث  قامت تيسلا بانتاج نحو 46100 شاحنة سايبرترك خلال الفترة من نوفمبر 2023 وحتى فبراير 2024.وقال الرئيس التنفيذي للشركة إيلون ماسك في وقت سابق، إن الشركة تهدف في النهاية إلى إنتاج ما يصل إلى 250 ألف شاحنة سايبرترك سنوياً.وتعتزم تيسلا تأمين شرائح الديكور باستخدام البراغي - وهي طريقة استخدمتها أيضا بعد انفصال غطاء الديكور الخاص بدواسة الوقود ، ما شكل خطر حدوث ميل.

ماسك: المصائب لا تأتي فرادى.. تيسلا تستدعي شاحنات "سايبرترك" بسبب عيب تصنيعي

وجه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، التحية للشاب يوسف محمد عبدالله، مشيداً باجتهاده وبشاشته ومبادرته لخدمة الناس في مكان عمله بمركز خدمة العملاء لفحص وتسجيل المركبات بالقصيص.ونشر سموه عبر حسابه على منصة التواصل الاجتماعي "X"، صوراً ليوسف محمد عبدالله، التي كانت ضمن تقرير للمتسوق السري، معلقاً سموه عليها: "تحية ليوسف.. نحن نتابعك.. ونتابع غيرك من الشباب والشابات المتفانين في خدمة الناس.. الحريصين على سمعة دبي" .وقال سموه في تدوينة على منصة التواصل الاجتماعي "X": "في تقرير حديث وصلني للمتسوق السري.. ومن مركز خدمة العملاء لفحص وتسجيل المركبات في القصيص.. تابعنا يوسف محمد عبدالله.. شاب مجتهد.. بشوش.. مبادر لخدمة الناس.. حريص على إنجاز معاملاتهم.. يلتف حوله المتعاملون ويشكرونه على خدمته".وأضاف سموه: "تحية ليوسف .. نحن نتابعك .. ونتابع غيرك من الشباب والشابات المتفانين في خدمة الناس .. الحريصين على سمعة دبي" .<h1>يوسف محمد لـ «البيان»: إشادة الشيخ محمد بن راشد وسام فخر وحافز للعطاء</h1><div class='link'><a href=https://www.albayan.ae/news/uae/society/34540 target='_blank'>https://www.albayan.ae/news/uae/society/34540</a></div>

سموه يشيد بالشاب يوسف محمد عبدالله لاجتهاده وبشاشته ومبادرته لخدمة الناس

محمد بن راشد: نتابع الشباب المتفانين والحريصين على سمعة دبي

استقبل سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية معالي سارة بيسولو نيانتي وزيرة خارجية جمهورية ليبيريا.ورحب سموه خلال اللقاء - الذي عقد اليوم في أبوظبي - بمعالي وزيرة خارجية جمهورية ليبيريا وبحثا العلاقات الثنائية بين البلدين والسبل الكفيلة بتطويرها وتعزيزها في المجالات كافة.وأكد سموه على العلاقات المتميزة التي تجمع البلدين وحرص دولة الإمارات على ترسيخ علاقات متطورة مع ليبيريا.كما بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان ومعالي سارة بيسولو نيانتي مجمل القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك وتبادلا وجهات النظر بشأنها.حضر اللقاء معالي الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان وزير دولة ومعالي ريم بنت إبراهيم الهاشمي وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي.

عبدالله بن زايد يستقبل وزيرة خارجية ليبيريا

انخفضت مؤشرات الأسهم الأمريكية والأوروبية الخميس، مع تجدد المخاوف بشأن تداعيات سياسات الرسوم الجمركية بعد يوم من تمسك مجلس الاحتياطي الاتحادي بخططه للتيسير النقدي، لكنه حذر من الضبابية الاقتصادية.وخلال التعاملات تراجع مؤشر داو جونز 129.18 نقطة، أو ما يعادل 0.26 %، إلى 41877.53 نقطة ومؤشر ستاندرد اند بورز 40.71 نقطة، أو 0.49 % إلى 5664.40 نقطة ونزل مؤشر ناسداك 162.59 نقطة، أو 0.63 %، إلى 17642.48 نقطة.وتزامن تراجع الأسهم مع انخفاض عائد السندات العشرية 7 نقاط أساس إلى 4.185 %، وهبوط عائد نظيرتها لأجل عامين -الأكثر حساسية لتغيرات أسعار الفائدة- بمقدار 5 نقاط إلى 3.928 %.وانخفض سهم «تسلا» 1.3 % إلى 233.28 دولاراً، كما تراجع سهم «ألفابت» 0.75 % إلى 162.59 دولاراً، إذ تكافح مالكة محرك البحث «جوجل» ضد قواعد الاتحاد الأوروبي الرامية إلى كسر هيمنة شركات التكنولوجيا الكبرى.وأبقى الاحتياطي الفيدرالي على توقعاته بخفض أسعار الفائدة مرتين هذا العام، بعدما ثبت سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية في نطاق بين 4.25 % و4.5 % الأربعاء، كما زاد توقعاته للتضخم وخفّضها بالنسبة للنمو الاقتصادي.وتراجعت الأسهم الأوروبية لأول مرة خلال 5 جلسات، في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي العالمية، والتي ألقت بظلالها على قرار السياسة النقدية الصادر عن بنك إنجلترا.وعند الإغلاق، تراجع «ستوكس يوروب 600» بنحو 0.45 % عند 552.9 نقطة، وحدّ من خسائر المؤشر الأوروبي، ارتفاع أسهم شركات المرافق والطاقة.وفي حين استقر «فوتسي 100» البريطاني عند 8701 نقطة، انخفض «كاك 40» الفرنسي 0.95 % عند 8094 نقطة، وخسر «داكس» الألماني 1.25 % ليغلق عند 22999 نقطة.وقالت «كريستين لاجارد» رئيسة المركزي الأوروبي للمشرعين في أوروبا: «الرسوم الجمركية التي تفرضها الولايات المتحدة على الواردات من أوروبا، ستخفض نمو منطقة اليورو بحوالي 0.3 % في العام الأول، وقد تزيد التدابير الانتقامية تلك النسبة إلى 0.5 %»، حسبما نقلت «رويترز».وأبقى بنك إنجلترا سعر الفائدة الرئيسي عند 4.5 % خلال اجتماعه اليوم، محذراً من حالة عدم اليقين التي أثارتها السياسة التجارية للرئيس الأمريكي «دونالد ترامب»، نظراً لتأثيرها المحتمل على النمو العالمي والتضخم.

ضبابية الاقتصاد تضغط على «وول ستريت».. وأسهم أوروبا توقف موجة صعود

خسر منتخبنا الوطني أمام مضيفه منتخب إيران بهدفين دون مقابل، وسجلهما سردار أزمون في الدقيقة 29 من الوقت بدل الضائع للشوط الأول، ومحمد موهيبي في الدقيقة 70 من عمر المباراة التي جرت ضمن الجولة السابعة من منافسات الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، وشهدت توقفاً طويلاً في شوطها الأول بسبب عطل في إضاءة ملعب إستاد آزادي في طهران مساء اليوم، ليصل زمن الشوط الأول إلى 77 دقيقة، وعززت إيران صدارتها لترتيب المجموعة الأولى بهذا الفوز بوصولها إلى 19 نقطة، بينما توقف رصيد منتخبنا عند 10 نقاط، وعزز منتخب أوزبكستان موقعه في المركز الثاني بوصوله إلى 16 نقطة، بفوزه بهدف دون مقابل على ضيفه قيرغيزستان الذي بقي عند 3 نقاط.وبدأ منتخبنا المباراة بحذر دفاعي لامتصاص حماس أصحاب الأرض، وتألق خالد عيسى حارس مرمانا، في التصدي لأولى فرص إيران والمباراة في الدقيقة 4، بتحويل الكرة من أمام محمد موهيبي إلى ركلة ركنية، وتوقفت المباراة حوالي 20 دقيقة بسبب تعطل إضاءة الملعب، وعاد اللاعبين إلى غرف الملابس، ثم عادوا لاستئناف اللقاء بعد إصلاح إضاءة الملعب، وواصل بعدها المنتخب الإيراني ضغطه الهجومي، وقابله منتخبنا بأداء دفاعي بتركيز عالٍ، وتهيأت الكرة بخطأ دفاعي في الدقيقة 45، أمام لاعبنا كايو لوكاس، وسدد كرة قوية وهو يقف وحيداً في مواجهة المرمى، ولكنها مرت بجوار القائم الأيمن للمرمى الإيراني.واحتسب الحكم 29 دقيقة وقت بدل الضائع للشوط الأول، وتصدى خلالها خالد عيسى بثقة كبيرة لتسديدة روزبيه تشيشمي القوية من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 5، وتدخل الحارس الإيراني علي رضا، في التوقيت المناسب وتصدى للاعبنا ماكنزي هانت المنطلق من الجانب الأيسر في الدقيقة 20، قبل أن يسجل سردار أزمون هدفاً لإيران في الدقيقة 29، بكرة رأسية بعد عرضية من سامان قدوس، وبعدها بدقيقة أضاع كايو لوكاس، فرصة سهلة عندما مرت عرضية خالد الظنحاني من أمامه وهو يقف وحيداً في مواجهة المرمى.وألغى حكم المباراة هدفاً للمنتخب الإيراني بداعي التسلل مع انطلاقة الشوط الثاني، وسدد يحيى الغساني كرة مفاجئة من خارج منطقة الجزاء ومرت بجوار قائم المرمى الإيراني في الدقيقة 54، وتصدى خالد عيسى لتسديدة مفاجئة من علي رضا على مرتين في الدقيقة 56، وأنطلق محمد موهيبي من الجانب الأيسر ودخل منطقة الجزاء وسددها قوية في الشباك مسجلاً الهدف الثاني في الدقيقة 70، وأجرى منتخبنا عدداً من التغييرات على أمل التغيير في الدقائق الأخيرة، إلا أن النتيجة بقت على حالها حتى صافرة النهاية.ويذكر أن التصفيات الآسيوية شهدت اليوم أيضاً، تأهل اليابان لنهائيات كأس العالم بفوزها على ضيفتها البحرين بهدفي نظيفين على ملعب إستاد سايتاما 2002، ضمن المجموعة الثالثة، التي شهدت كذلك فوز أستراليا على ضيفتها إندونيسيا 5-1، لتواصل اليابان التحليق في صدارة ترتيب المجموعة برصيد 19 نقطة، مقابل 10 نقاط لأستراليا، وبقي رصيد البحرين وإندونيسيا عند 6 نقاط، بينما تعادلت عُمان ومضيفتها كوريا الجنوبية 1-1، على ملعب إستاد غويانغ، ضمن المجموعة الثانية، وحافظت كوريا الجنوبية على صدارة ترتيب المجموعة برصيد 15 نقطة، مقابل 7 نقاط لعُمان.