أدى انفجار هائل على سطح الشمس هذا الأسبوع إلى إطلاق مليارات الأطنان من البلازما التي من المفترض أن تصل الأرض، وفق «ديلي ميل».

وانطلق الاندفاع، المعروف باسم الطرد الكتلي الإكليلي، من المنطقة الجنوبية الغربية للشمس، مرسلاً البلازما إلى كوكبنا بمساعدة الرياح الشمسية الشديدة.

وتشير التقارير التنبؤية إلى أن هناك خطراً بنسبة %50 لأن تؤدي الجسيمات إلى تعطيل الأقمار الصناعية في مدار الأرض وبنسبة 10% إلى انقطاع التيار الكهربائي.

ويحتوي التيار على إشعاع مكثف يمكنه مقاطعة التقنيات على الأرض. ومن المتوقع أيضاً أن تهز الرياح الشمسية الغلاف المغناطيسي لكوكبنا، ما يتسبب في حدوث عاصفة مغناطيسية أرضية.