خرجت إيطاليا مبكراً من «يورو 2024»، خرج حامل اللقب وودع من دور الـ16 وداعاً غير مأسوف عليه، لأنه لم يكن يستحق الاستمرار أكثر من هذا، كانت المقدمات منذ البداية توحي بالنهايات.. المشهد المخيب للآمال كان ملازماً لهم منذ الدور الأول رغم صعودهم
انشغلنا في أعقاب قرعة آسيا لمونديال 2026 بالحديث المتكرر عن مدى صعوبة المجموعة الأولى، التي تضم إلى جانب منتخب الإمارات كلاً من: إيران وقطر وأوزبكستان وقيرغيزستان وكوريا الشمالية، نعم، استنفذنا كل جهدنا وتفكيرنا في تساؤل واحد: هل المجموعة
هو بالتأكيد ليس محظوظاً على الأقل حتى الآن في بطولة كأس الأمم الأوروبية.. أتحدث عن لوكاكو نجم هجوم منتخب بلجيكا، فقد سجل ثلاثة أهداف في المباراتين اللتين لعبهما منتخب بلاده، لكن غرفة الفيديو المعروفة بـ«الفار» وقفت له بالمرصاد، ليس مرة ولا
أثبت المنتخب الفرنسي أنه المرشح الثالث للفوز بكأس أمم أوروبا مع ألمانيا وإسبانيا، هذا ما أسفرت عنه مبارياتهم حتى الآن من واقع البطولة وليست الترشيحات المسبقة، أقول ذلك رغم عدم قدرة المنتخب الفرنسي الملقب «الديوك» على الفوز على منتخب هولندا
عندما بدأ منتخب الإمارات الوطني لكرة القدم مباراته الخامسة أمام نيبال في التصفيات الآسيوية كان مشهد التشكيلة الأساسية يبدو مختلفاً كلياً عن المتوقع، فمعظم العناصر شابة في مقتبل العشرين، ولا تشارك في مباريات دوري أدنوك دوري المحترفين مع
على غرار أفلام فريد شوقي القديمة في السينما المصرية كان الوصل في دوري أدنوك للمحترفين هذا الموسم «بطلاً حتى النهاية». تجلى ذلك في مباراته الأخيرة أمام العين في دار الزين، وكانت مباراة ذات طبيعة خاصة جداً، ومذاق مختلف كما الشهد في معانيها،
فتحت بطولة دوري أبطال آسيا، التي حققها الزعيم الإماراتي للمرة الثانية في تاريخه الأبواب أمام عودة الكرة الإماراتية إلى الواجهة مرة أخرى، فقد جاءتنا الأخبار الرسمية من الاتحاد الآسيوي لتبلغنا برفع تصنيفنا إلى المركز الرابع آسيوياً، وقد تسبب
لم يختلف اثنان هذا الموسم على أحقية فوز الوصل بالثنائية، فخلال أسبوع واحد حقق كأس رئيس الدولة، ومن بعدها درع دوري أدنوك للمحترفين قبل نهاية المسابقة بجولتين.
لم أجد أجمل من تهنئة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، لفريق مانشستر سيتي الفائز للمرة الرابعة على التوالي ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، قال سموه في ختام تهنئته: «السيتي دائماً منصور»، في إشارة
نعم هبت رياحك أيها الزعيم العيناوي فاغتنمها، ظهر اليوم تلعب أمام فريق يوكوهاما الياباني في ذهاب نهائي دوري أبطال آسيا هناك أمام 50 ألف مشجع للفريق المنافس.
لم تكن صدفة أن تقام في أعياد العيد السعيد، أعاده الله عليكم بالخير واليمن والبركات، أتحدث عن تلك الأفكار الحلوة المبتكرة التي جمعت بين الإمارات وشقيقتيها السعودية وقطر في أيام العيد.
أتفق مع كل الذين وصفوا فوز فريق اتحاد كلباء على العين في الدور ربع النهائي لكأس صاحب السمو رئيس الدولة، بأنه مفاجأة، لكني في الوقت نفسه لا أعتبرها كذلك.
كان المنتخب الوطني الإماراتي في أفضل حالاته منذ فترة طويلة عندما فاز على المنتخب اليمني الشقيق بثلاثية نظيفة في مباراة العودة المونديالية، ليضمن بها التأهل إلى نهائيات كأس آسيا 2027 بالسعودية، والتأهل في نفس الوقت إلى الدور الثالث الحاسم
على الرغم من أن مباراة العودة بين العين وناساف الأوزبكي في دوري أبطال آسيا قد مر عليها بضعة أيام، إلا أنني كلما تذكرت هدف الفوز في الدقيقة الأخيرة تغمرني السعادة، هذا الهدف له غلاوته ليس فقط من أجل توقيته أو لتجاوزنا لفريق صعب المراس، بل
على الرغم من أن دور الـ 16 لكأس صاحب السمو رئيس الدولة قد مر دونما مفاجآت، إلا أنه قد ترك في نفسي انطباعاً عن أحد الفرق لم أستطع تجاوزه، وترك في نفس الوقت بعض الملاحظات عن فرق أخرى ربما من المفيد لأصحابها أن نذكرها. أما الفريق الوحيد الذي
لا يزال كل المراقبين يتحدثون عن سر منتخب كوت ديفوار الذي أحرز بطولة أمم أفريقيا للمرة الثالثة في تاريخه، ووصفوا ما فعله بالمعجزة، وقالوا عنه المنتخب الذي أعاد زمن المعجزات، مندهشين كيف يحرز هذا المنتخب البطولة وهو عائد من الموت؟! ووصفه
لقد استأثروا بكل كلمات الإعجاب، وانتزعوا كل آهات الفرح، ورسموا كل علامات الدهشة، وجعلونا نردد كلمة النشامى حتى اختصرت كل الكلمات، إنهم أبناء الأردن، منتخبها الوطني الذي رفع رايتها عالية خفاقة في كل ربوع آسيا، وكل بلدان العرب. لم يكن الأمر
بين كأس آسيا في قطر، وبين كأس أمم أفريقيا في كوت ديفوار، مصادفات كثيرة، كان آخرها ما حدث ليلة أول من أمس، عندما نجح حارسان للمرمى في تأهل منتخبيهما إلي المربع الذهبي للبطولتين، ويكاد المشهد البطولي لكل منهما أن يتطابق تماماً مع الآخر، ففي
كان ملفتاً في أعقاب نهاية مباراة السعودية وكوريا الجنوبية، تلك الروح الرياضية غير العادية التي تحلى بها سون هيونغ مين قائد منتخب كوريا ونجم توتنهام الإنجليزي، سون تقدم نحو لاعبي المنتخب السعودي لاعباً لاعباً لمواساتهم بود شديد في أعقاب
نعم وبلا مقدمات هو شعور بالأسف، ذلك الخروج الدرامي لمنتخب الإمارات لكرة القدم من دور الـ 16 لكأس آسيا بركلات الجزاء الترجيحية بعد أن انتهت مباراته أمام منتخب طاجيكستان بالتعادل في الوقتين الأصلي والإضافي. وهذا الشعور الذي انتابني وانتاب كل
صعد منتخب الإمارات إلى دور الـ 16 من كأس آسيا محتلاً المركز الثاني في مجموعته الثالثة ليلاقي منتخب طاجيكستان يوم الأحد المقبل في مباراة إقصائية ، وإذا كان لي من كلمة في أعقاب هذا الصعود الذي أسعدنا وأغضبنا فإني أوجزها في النقاط التالية:
بدأها المنتخب العراقي عندما أحرز فوزاً مبهراً على المنتخب الياباني بهدفين مقابل هدف، رغم كل الفوارق التي يأتي في مقدمتها التصنيف الدولي، لقد ضرب أسود الرافدين عرض الحائط بكل هذه الفروق الهائلة، ووضعوا الساموراي الياباني في حرج شديد، والسبب
يلعب منتخب الإمارات الوطني اليوم مباراته الثانية في كأس آسيا أمام شقيقه المنتخب الفلسطيني، وهي بالتأكيد مباراة مهمة للفريقين معاً في سعيهما للتأهل للدور الثاني وهو أمر إذا كان يبدو اعتيادياً للأبيض الإماراتي الذي سبق له الحصول على المركز
منذ زمن طويل ونحن نمارس هذا المصطلح الجميل، فالدنيا، كما في كرة القدم فيها أشياء مهمة وفيها أشياء أهم، وهذا القول أراه ينطبق على حال منتخبنا الوطني لكرة القدم بعد أن أنجز المهمة الأولى بنجاح بالفوز على منتخب هونغ كونغ بثلاثة أهداف مقابل
اعتباراً من الغد وبعد غدٍ تنخرط آسيا وأفريقيا في منافسات قارية صاخبة لن تترك لك خياراً آخر إلا الانغماس التام فيها ربما دون غيرها، فالأمر يخصنا إماراتياً ويخصنا عربياً، فلنا كعرب نصيب كبير فيهما وطموحات لا تنتهي، فمنا أبطال تقليديون دائمون
غادرنا منتخبنا الوطني منذ ساعات إلى الدوحة للمشاركة في نهائيات كأس آسيا التي تنطلق الجمعة المقبل، بطموحات مشروعة، مثلما أي فريق آخر، يبحث إما عن اللقب القاري الكبير، أو عن مركز متقدم، أو على الأقل لكي يعرف موقعه بين أقرانه الآسيويين،
رحل المدرب البرازيلي الشهير ماريو زاغالو عن عالمنا لكن ذكرياته مع كرة الإمارات لا تموت، لأنها ارتبطت بأهم مناسبة في تاريخ كرة الإمارات، فهو الذي قاد منتخب الإمارات إلى التأهل لنهائيات كأس العالم 1990 بإيطاليا. وتشاء الأقدار أن أكون مرافقاً
إلى الأبيض الإماراتي، إلى منتخبنا الوطني لكرة القدم، إليه أقدم بعض خلجات النفس، بعض ما نتمناه له قبل الذهاب إلى الدوحة، للمشاركة في نهائيات كأس آسيا، المنطلقة اعتباراً من 12 يناير الجاري. أولاً: إذا لم تكن مرشحاً للمنافسة على اللقب قم أنت
عندما تحين ليلة الغد الجمعة، سيكون عشاق كرة القدم الجميلة على موعد لمشاهدة نهائي كأس العالم للأندية، بين فريق مانشستر سيتي الإنجليزي، وفريق فلومينينسي البرازيلي.
ليس في الأمر مبالغة عندما نقول إن الفجيرة كانت النجم الأول للسوبر المصري لكرة اليد بين الأهلي والزمالك، وهو الحدث الذي أقيم لأول مرة خارج الحدود المصرية، ولأول مرة لرياضة أخرى غير كرة القدم.
حقيقة أتذكرها دائماً عاماً بعد عام، كلما حل عيد الاتحاد الذي بلغ عامه الثاني والخمسين، وها هي دولتنا، ترفل في عز ورخاء وأمان، أدامه الله عليها وعلى قادتها وشعبها .
فجأة وبلا مقدمات مقبولة، يخسر الشارقة والعين معاً، في الجولة الخامسة وقبل الأخيرة في مجموعات دوري أبطال آسيا، ونقول فجأة، لأن كلاً منهما كان يمضي قدماً على رأس مجموعته بلا هزيمة، ولأن أحدهما وهو العين كان قد تأهل بالفعل للمراحل الحاسمة
تابعت بإعجاب فوز الوصل الكبير على الجزيرة الذي بلغ أربعة أهداف مقابل هدفين ليواصل به صدارته المستحقة بعد الجولة الثامنة من دوري أدنوك للمحترفين. وبالمناسبة هذا هو الفوز الثالث للوصل على الفرق المنافسة، من بينها مرتان خارج أرضه، حيث سبق له
استهل منتخبنا الوطني التصفيات الأولية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 بفوز كبير قوامه أربعة أهداف نظيفة على منتخب نيبال، وهو استهلال مبشر رغم تواضع الفريق المنافس، لكن اللافت للنظر أننا سجلنا كل المحصلة في شوط المباراة الأول، بينما خرجنا
ينتقل منتخبنا الوطني الإماراتي من مرحلة المباريات الودية إلى المباريات الرسمية، في عهد المدرب البرتغالي باولو بينتو، اعتباراً من الخميس المقبل، عندما يلاقي منتخب نيبال في التصفيات المبكرة الأولية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026.. ولعلنا
في يوم العلم الإماراتي الخفاق المرفرف الشامخ تأتي جولة جديدة من دوري أدنوك للمحترفين لكرة القدم، وهي الجولة السابعة، وكأنها من فرط إثارتها ومفاجآتها، كانت المفاجأة الأبرز التي حققها فريق حتا على حساب فريق الإمارات في عقر داره برأس الخيمة،
تأثرت بالنداء الذي وجهه اللاعب الأشهر كرستيانو رونالدو إلى الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية، قال: أنتم تعانون كثيراً، وأنا لاعب مشهور جداً، لكنكم أنتم الأبطال الحقيقيون، لا تفقدوا الأمل، نحن معكم، العالم معكم، وأنا معكم. كلمات قصيرة،
بمنطق الفوز وحده يكفي، اختتم منتخب الإمارات الوطني فترة إعداده الثالثة الأخيرة، استعداداً للتصفيات المشتركة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027، التي تبدأ بعد شهر تقريباً، حيث لعب المنتخب ثلاث مباريات ودية مع المدرب البرتغالي باولو بينتو، فاز
ينتصر العميد النصراوي، ينتفض، كما لم يفعل منذ سنوات، وكأنه أراد أخيراً أن يتخلص من كل شحنات الآلام والأحزان والألغاز التي صاحبت مسيرته في السنوات الأخيرة، يحقق انتصاراً مدوياً على الزعيم العيناوي، لا يفقده الصدارة فحسب بل يفقده الانفراد
هناك أمور لا تخطئها العين في كرة الإمارات لاسيما في دوري أدنوك للمحترفين، فالمنافسة على اللقب دائماً في السنوات الأخيرة كانت حكراً على فريقين هما شباب الأهلي والعين، اللهم إلا بعض الاستثناءات من الجزيرة والشارقة ومشاغبات من الوصل والوحدة،
في المقال السابق امتدحت المستوى الذي كانت عليه مباراة النصر والأهلي في الدوري السعودي، وكنت معجباً أكثر بخيال معلق المباراة الإماراتي فارس عوض، عندما عبر عن حلاوة الأداء بعد نهاية الشوط الأول بقوله: «هناك خبر سار»، فللمباراة شوط ثان
كان الزعيم العيناوي وهو يلعب الجولة الأولى من دوري أبطال آسيا في طشقند، أمام بطلها باختاكور، يشعرك أنه في حالة غضب، الغضب من الذات، عندما تشعر بالتقصير إزاء بطولة غاب عنها كثيراً، وهي التي صنعت مجده واسمه وزعامته. يتحول الغضب إلى أداء ثائر
اعتمدت الجمعية العمومية التشكيل الجديد لمجلس إدارة اتحاد كرة القدم برئاسة معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان لتبدأ فترة عمل جديدة من عمر كرة القدم الإماراتية تمتد لـ 4 سنوات. وكل ما أريد قوله اختصره في 3 كلمات فقط هي: «نحن على ثقة»، نعم